بينهم قائد عسكري كبير.. التعرف على 27 اسماً من ضحايا "مجزرة سبايكر" (وثيقة)
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن بينهم قائد عسكري كبير التعرف على 27 اسماً من ضحايا مجزرة سبايكر وثيقة، السومرية نيوز – محليات تعرفت السلطات الحكومية العراقية، اليوم الخميس 13 تموز يوليو، على جثمان قائد عسكري كبير بين أسماء 27 ضحية من مجزرة .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بينهم قائد عسكري كبير.
السومرية نيوز – محليات تعرفت السلطات الحكومية العراقية، اليوم الخميس 13 تموز/يوليو، على جثمان قائد عسكري كبير بين أسماء 27 ضحية من مجزرة سبايكر، والتي أعلنت عنها وزارة الصحة صباح اليوم. وقالت مراسل السومرية في صلاح الديتن انه "بعد فقدان العميد الركن عصام متعب احمد العزاوي معاون قائد شرطة صلاح الدين في قاعدة سبايكر منذ 2014، عثرت السلطات العراقية على جثمانه بين أسماء 27 ضحية من مجزرة سبايكر، والتي أعلنت عنها وزارة الصحة صباح اليوم". وأضاف انه "الايام القليلة القادمة سيتم استلام جثمانه من الطب العدلي بالعاصمة بغداد".
وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت وزارة الصحة، التعرف على 27 اسماً ضمن وجبة جديدة من ضحايا "مجزرة سبايكر" التي ارتكبها تنظيم "داعش" الارهابي عام 2014.
وأكملت دائرة الطب العدلي في بغداد اجراءات الكشف عن هوية 27 شخصا من ضحايا قاعدة سبايكر بينهم معاون قائد عمليات صلاح الدين العميد الركن عصام متعب احمد العزاوي.وتبنى "داعش" آنذاك الحادثة، ونشر صورا ومقاطع مرئية أظهرت محاصرة ارهابيو التنظيم للجنود في القاعدة العسكرية قبل إطلاق النار عليهم من مسافات قريبة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ابتكار لحماية الخصوصية الرقمية من تقنيات التعرف على الوجه
ديسمبر 2, 2024آخر تحديث: ديسمبر 2, 2024
المستقلة/- كشف باحثون من معهد جورجيا التقني في الولايات المتحدة عن تطوير أداة مبتكرة تحمل اسم “Chameleon”، التي تهدف إلى حماية خصوصية الأفراد من خلال إخفاء معالم الصور الشخصية دون التأثير على جودتها. تعد هذه الأداة خطوة متقدمة في مواجهة تحديات الخصوصية الرقمية في عصر أصبحت فيه تقنيات التعرف على الوجه جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية.
حماية الخصوصية باستخدام “قناع حماية الخصوصية الشخصي”يعمل نموذج “Chameleon” على تعطيل أنظمة التعرف على الوجه، مما يمنع استخدامها في تحديد هوية الأفراد أو تتبعهم. من خلال إنشاء “قناع حماية خصوصية شخصي” (P-3 Mask) لكل مستخدم، يعطل النموذج أنظمة التعرف على الوجه ويجعل الصور تُصنّف بشكل خاطئ على أنها تخص شخصًا آخر.
وأشارت أستاذة الحوسبة المعتمدة على البيانات والذكاء الاصطناعي في مدرسة علوم الحاسوب بالمعهد، لينغ ليو، إلى أهمية الأدوات مثل “Chameleon”، قائلة: “أدوات حماية الخصوصية مثل Chameleon ضرورية لتعزيز الحوكمة المسؤولة للذكاء الاصطناعي ودعم الابتكار العلمي المسؤول”.
معالجة تحديات الخصوصية الرقميةأصبحت تقنيات التعرف على الوجه جزءًا من الحياة اليومية في العديد من التطبيقات، من تأمين الهواتف الذكية إلى أنظمة المراقبة العامة. ورغم الفوائد التي تقدمها هذه التقنيات، فإنها تثير مخاوف متزايدة بشأن الخصوصية، مثل سرقة الهوية، والتتبع الرقمي غير المصرح به، واستغلال البيانات الشخصية في إنشاء قواعد بيانات للإعلانات المستهدفة والهجمات الإلكترونية.
وظائف “Chameleon” الرئيسيةتم تصميم نموذج “Chameleon” لمواجهة هذه التحديات من خلال ثلاث وظائف رئيسية:
تحسين متعدد الصور: يتم إنشاء قناع موحد (P-3 Mask) لكل مستخدم بدلاً من قناع جديد لكل صورة، مما يعزز كفاءة النظام ويوفر حماية فورية. كما يمكن تكامل الأداة مع أجهزة مثل الهواتف الذكية، مما يسهل استخدامها في الحياة اليومية. تحسين جودة الصور: لا تقتصر الأداة على توفير الحماية فحسب، بل إنها أيضًا تحافظ على جودة الصور المحمية بفضل عملية آلية بالكامل تقلل الحاجة إلى التعديلات اليدوية، مما يجعل الصور المحمية واضحة وقابلة للاستخدام دون فقدان الجودة. تعزيز قوة القناع الرقمي: يعتمد “Chameleon” على تقنيات تعلم آلي متقدمة، مما يمكنه من مواجهة أنظمة التعرف على الوجه غير المألوفة أو المتطورة، من خلال دمج توقعات نماذج متعددة. آفاق مستقبلية واسعةوفقًا للتقرير، فإن الباحثين يتطلعون إلى تطبيق تقنيات “Chameleon” في مجالات أخرى تتجاوز مجرد حماية الخصوصية في الصور، بما في ذلك تأمين البيانات الشخصية على منصات الإنترنت وحمايتها من الاستغلال في التطبيقات الذكية وأنظمة المراقبة.
الخلاصةيعد “Chameleon” ابتكارًا واعدًا في مجال حماية الخصوصية الرقمية، حيث يوفر أداة فعالة لمكافحة تقنيات التعرف على الوجه التي تهدد الخصوصية الشخصية. مع تطور هذه التقنية، قد نرى مستقبلًا أكثر أمانًا للخصوصية الرقمية في مواجهة تحديات الذكاء الاصطناعي وتقنيات المراقبة المتزايدة.