CNN Arabic:
2024-11-16@06:57:53 GMT

احذر.. هذه الأطعمة والمشروبات ستتسبب بتآكل أسنانك

تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- هل تعتني بصحة أسنانك بشكل دوري لكنك مع ذلك تلاحظ تراجعًا في بُنيتها؟ تعدّ الأحماض الموجودة في الوجبات والمشروبات أحد الأسباب الرّئيسية لتآكل طبقة المينا.

تآكل الأسنان

تحدث هذه الحالة على سطح الأسنان نتيجة الأحماض التي تتناولها أو تشربها، أو الأحماض التي تخرج من معدتك.

وتحتوي المعدة على العديد من الأحماض القوية التي تُستخدم في هضم الطعام.

وأوضح الموقع الإلكتروني الرسمي "Better Health Channel" التابع لحكومة ولاية فيكتوريا الأسترالية أن القيء والارتجاع المريئي يمكن أن يؤدي إلى دخول أحماض المعدة إلى فمك.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: نصائح

إقرأ أيضاً:

التقنيات الحديثة لعلاج السمنة.. من الجراحة إلى العلاجات الدوائية

السمنة من الأمراض المزمنة التي تهدد صحة الإنسان بشكل كبير، وتعد من الأسباب الرئيسية للعديد من الأمراض مثل أمراض القلب، السكري، وأمراض المفاصل. في السنوات الأخيرة، شهدنا تطورًا ملحوظًا في تقنيات علاج السمنة، حيث باتت الخيارات أكثر تنوعًا وفعالية، يستعرض بعضًا من التقنيات الحديثة في علاج السمنة، بما في ذلك العلاجات غير الجراحية والجراحية، وكيفية تأثيرها على فقدان الوزن وتحسين الصحة العامة.

 

التقنيات الحديثة لعلاج السمنة

1. جراحة السمنة غير الجراحية (التقنيات الحداثية):

مع تقدم التكنولوجيا، ظهرت العديد من التقنيات التي تساعد في علاج السمنة بدون الحاجة لإجراء جراحة تقليدية. هذه التقنيات تركز على تحفيز الجسم على فقدان الوزن باستخدام طرق مبتكرة وآمنة. ومن أبرز هذه التقنيات:

 

التركيب الداخلي للجهاز الهضمي (Endoscopic Sleeve Gastroplasty):

تعد هذه التقنية من أحدث طرق جراحة السمنة غير الجراحية. يتم خلالها إدخال جهاز من خلال المنظار إلى المعدة، حيث يتم تقليص حجم المعدة عن طريق تثبيت غرز أو مشابك داخل المعدة، مما يقلل من قدرتها على استيعاب الطعام ويساعد على تقليل الشعور بالجوع.

التجميد المعوي (Intragastric Balloon):

يتضمن العلاج إدخال بالون داخل المعدة يتم ملؤه بالهواء أو السائل لتقليص حجم المعدة وزيادة الشعور بالشبع، ما يؤدي إلى تقليل كمية الطعام المتناولة.

العلاج بالنبضات الكهربائية (Vagus Nerve Stimulation):

يتم استخدام جهاز صغير يوضع في الجسم لتحفيز العصب المبهم (Vagus Nerve)، مما يساعد في تقليل الجوع وزيادة الشعور بالشبع. هذا العلاج يساعد الأشخاص الذين يعانون من السمنة على التحكم في شهيتهم.

 

2. العلاجات الدوائية الحديثة:

أدوية مثبطة للشهية (Appetite Suppressants):

تعد أدوية مثبطة للشهية مثل “نالتريكسون” و”بروبروبيون” من الخيارات الحديثة لعلاج السمنة. هذه الأدوية تعمل على تقليل الشعور بالجوع مما يساعد المرضى على تناول كميات أقل من الطعام، وبالتالي تقليل الوزن.

أدوية تزيد من حرق الدهون (Fat Burners):

بعض الأدوية الحديثة تركز على تحفيز عملية الأيض وحرق الدهون داخل الجسم، مما يؤدي إلى تحسين قدرة الجسم على التخلص من الدهون. مثل هذه الأدوية تُستخدم بجانب التمارين الرياضية والنظام الغذائي الصحي.

 

3. جراحة السمنة التقليدية (التحول الجراحي):

على الرغم من وجود تقنيات غير جراحية، إلا أن الجراحة لا تزال تعتبر خيارًا فعّالًا لبعض المرضى الذين لا يستجيبون للعلاج غير الجراحي أو الأدوية. من أبرز جراحات السمنة التقليدية:

 

تحويل مسار المعدة (Gastric Bypass):

تعد جراحة تحويل مسار المعدة من أكثر العمليات الجراحية شيوعًا لعلاج السمنة. يتم خلالها تقليص حجم المعدة وتحويل الأمعاء لتقليل امتصاص الطعام وبالتالي تقليل الوزن.

ربط المعدة (Gastric Banding):

في هذه الجراحة، يتم تثبيت رباط حول المعدة لتقليل حجمها وبالتالي تقليل كمية الطعام المتناولة. هذه العملية تعد أقل تعقيدًا مقارنة بالجراحة التقليدية.

تكميم المعدة (Sleeve Gastrectomy):

في هذه العملية، يتم إزالة جزء من المعدة لتقليص حجمها بنسبة كبيرة، مما يؤدي إلى تقليل الشعور بالجوع وبالتالي المساعدة في تقليل الوزن بشكل مستدام.

 

4. تقنيات الليزر:

الليزر لإزالة الدهون

تعتبر تقنيات الليزر الحديثة من أكثر الطرق غير الجراحية فعالية في إزالة الدهون. يتم استخدام الليزر لتحفيز الخلايا الدهنية على التحلل والتخلص منها عبر الجلد. هذه التقنية تعتبر أقل تدخلاً مقارنة بالجراحة التقليدية.

 

5. التغذية والعلاج النفسي:

أصبحت معالجة السمنة لا تقتصر على العلاجات الجسدية فقط، بل تتضمن أيضًا الدعم النفسي والتغذوي. تساعد جلسات العلاج النفسي في تغيير العادات الغذائية والتعامل مع الضغوط النفسية، مما يساهم في تعزيز فعالية العلاج وتقليل فرص استعادة الوزن المفقود.

 

تقنيات علاج السمنة الحديثة توفر مجموعة واسعة من الخيارات الفعّالة التي يمكن أن تساعد في السيطرة على هذه المشكلة الصحية الكبيرة. من المهم أن يتعاون المرضى مع الأطباء لاختيار العلاج الأنسب لحالتهم بناءً على مستوى السمنة وصحتهم العامة. بالإضافة إلى العلاج الطبي، تظل ممارسة الرياضة واتباع نمط حياة صحي أمرين أساسيين لضمان نجاح العلاج والحفاظ على الوزن المثالي على المدى الطويل.

مقالات مشابهة

  • يؤثر سلبًا على المزاج.. ماذا يحدث لجسمك عند الإفراط في تناول السكر؟
  • الاستخدام السليم للملح يفيد الجسم.. طبيبة تكشف التفاصيل
  • ماهو تأثير داء السكري على صحة الفم والأسنان ؟
  • احذر.. أطعمة غنية بالسكر تجنب تناولها على الإفطار
  • السجن عام لمعلم مصري ادعى إصابته بالسرطان
  • بين عمر 20 إلى 60 عاما.. التغيرات التي تطرأ على الأسنان بمرور الزمن
  • أبرزها شرب الماء وتنظيفها بالخيط.. 6 نصائح لتجنب تسوس أسنان الأطفال
  • أول ظهور للفنانة هند عبد الحليم في مهرجان القاهرة السينمائي بعد تعافيها من شلل المعدة
  • التقنيات الحديثة لعلاج السمنة.. من الجراحة إلى العلاجات الدوائية
  • فنادق ميركيور تطلق عروضاً مميزة لتجارب الطعام لمدة 1,000 ساعة احتفاءً بفروعها التي تصل إلى 1,000 وجهة في مختلف أنحاء العالم