فوضى عارمة في البرلمان الأوروبي.. نباح كلب بعد خطاب رئيسة المفوضية
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
وجدت رئيسة المفوضيّة الاوروبية "أورسولا فون دير لاين" نفسها في موقف محرج بعد خطابها داخل البرلمان الأوروبي حول الاوضاع الفلسطينية والاسرائيلية الجاريّة، حيث يعرف عنها دعمها الكبير والمطلق للاحتلال الإسرائيلي.
أنهت أورسولا خطابها في البرلمان الأوروبي والتي تصنف أنها من اكبر الداعمين للحرب الوحشيّة التي تقوم بها اسرائيل على أهالي غزة، بعبارة "المجد لاوروبا".
وتفاجأ أعضاء البرلمان بأصوات نباح مستمرة لكلب بعد انتهاء الخطاب، لم يتم الكشف عن مصدره مما أثار خالة من الجدل وضجة كبيرة تسببت بوضع رئيسة المفوضية بموقف محرج.
وسيطرت الفوضى وردات فعل بقية الأعضاء الذسن لم يتمالكوا نفسهم محاولين كتم الضحك مع التساؤلات عن مصدر الصوت وكيف تم وضعه داخل البرلمان.
اقرأ ايضاًرئيسة المفوضية الأوروبية "أورسولا فون دير لاين" والتي وصفت بأنها أكبر داعمي إسرائيل في حربها الوحشية على أهل #غزة ، أنهت خطابها داخل البرلمان الأوروبي بعبارة : المجد لأوروبا
ليفاجىء الحاضرون بأغرب موقف مر على تاريخ البرلمان، وهو أصوات نباح مستمر لكلب، لم يعلموا من أين جاء ...… pic.twitter.com/Hqze1xMNEY
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أورسولا فون دير أخبار غزة طوفان الاقصى دعم اسرائيل التاريخ التشابه الوصف البرلمان الأوروبی
إقرأ أيضاً:
رئيسة المركزي الأوروبي: صدمات تجارية ودفاعية تهدد تضخم منطقة اليورو
الاقتصاد نيوز - متابعة
حذرت رئيسة المركزي الأوروبي كريستين لاغارد من أن اقتصاد منطقة اليورو يواجه صدمات استثنائية من قضايا التجارة والدفاع والمناخ، بما قد يؤدي إلى تضخيم تقلبات التضخم، وزيادة مخاطر أن يصبح ارتفاع الأسعار أكثر ثباتاً.
وكان الاتحاد الأوروبي أعلن اليوم أنه سيفرض تعرفات جمركية على سلع أميركية بقيمة 26 مليار يورو اعتباراً من أبريل نيسان المقبل، رداً على القرار الأميركي بفرض رسوم جمركية على واردات الصلب والألمنيوم بنحو 25%.
وقالت لاغارد في خطاب ألقته في فرانكفورت اليوم الأربعاء، الثاني عشر من مارس آذار، إن تلك العوامل تجعل من المستحيل بالنسبة للمركزي الأوروبي الإشارة إلى نية السياسة، لكن تجعل من الضروري بالنسبة للبنك الحفاظ على مستهدف التضخم البالغ 2%، وتحديد كيفية التفاعل مع الصدمات المختلفة.
وكان البنك المركزي الأوروبي خفض الفائدة 6 مرات في آخر 9 أشهر، لكنه لم يلمح إلى مستقبل السياسة النقدية عندما عقد اجتماعه الأسبوع الماضي.
وأضافت المديرة السابقة لصندوق النقد الدولي: لقد شهدنا قرارات سياسية لم يكن لنتوقعها قبل بضعة أشهر فقط. وأشارت إلى أن التشرذم التجاري سيؤدي على الأرجح إلى تغيرات أكثر اضطراباً في الأسعار، كما أن الإنفاق الدفاعي سيؤدي على الأرجح إلى ارتفاع التضخم.
لكن على الجانب الآخر، أشارت لاغارد إلى أن هناك احتمالية أن تتصادم هذه الصدمات بين بعضها البعض لتخمد بعد ذلك ضغوطات الأسعار.
وتعد الإشكالية الرئيسية أمام المركزي الأوروبي هو أن التضخم يتفاعل بشكل أقوى مع الصدمات الكبيرة من نظيرتها الصغيرة، وقد تجعل هذه الصدمات التضخم أكثر استدامة.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام