شاهد: في اليابان ... اختبار لسيارة أجرة طائرة
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
قبل تقديمها رسميا في عام 2025، اختبرت اليابان سيارة أجرة طائرة. ولا تزال معايير السلامة لسيارات الأجرة الطائرة قيد المناقشة، وتظل تحديًا رئيسيًا لبدء مثل هذه الخدمات.
تم اختبار سيارة أجرة طائرة بالقرب من موقع المعرض العالمي إكسبو 2025 في أوساكا، تماشيًا مع خطط تقديم خدمات سيارات الأجرة الجوية في هذا الحدث المرتقب.
واستخدم المشروع، المدعوم من وزارة الصناعة والخطوط الجوية اليابانية، مركبة ألمانية الصنع للتجربة البشرية في وقت سابق من هذا الأسبوع.
ويقول مسؤولو الوزارة إنهم يخططون لاستخدام مركبة مختلفة للتقديم الفعلي في المعرض، لكنهم سيستخدمون بيانات الإقلاع والهبوط فقط من هذه التجربة.
وقال كونيزاكي ماساتو من الخطوط الجوية اليابانية: "لقد تمكنا من الطيران بالمركبة بأمان، لذلك نريد تنفيذ الرحلة في المعرض باستخدام المعرفة التي اكتسبناها من هذه العملية".
شاهد: الخيال أصبح حقيقة.. "تاكسي طائر" يحلّق في سماء إسبانياشاهد: التاكسي الروبوت.. سيارات ذاتية القيادة في سان فرانسيسكووتخطط أربع مجموعات، بما في ذلك تلك التي تترأسها ANA Holdings وSkyDrive، لتقديم خدمات سيارات الأجرة المحمولة جوًا في المعرض.
لكن لا تزال معايير السلامة لسيارات الأجرة الطائرة قيد المناقشة، وتظل تحديًا رئيسيًا لبدء مثل هذه الخدمات.
المصادر الإضافية • EBU
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية برلين تبدأ محاكمة ألماني بتهمة التجسس لحساب روسيا شاهد: إسرائيليون يتظاهرون في القدس للمطالبة بالإفراج عن الرهائن في غزة دراسة: حوادث السير كلّفت الولايات المتحدة 340 مليار دولار في سنة واحدة اليابان تكنولوجيا سيارة أجرةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: اليابان تكنولوجيا سيارة أجرة غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين قطاع غزة حركة حماس الشرق الأوسط الضفة الغربية روسيا جو بايدن السياسة الإسرائيلية غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين قطاع غزة حركة حماس یعرض الآن Next سیارة أجرة
إقرأ أيضاً:
المغرب يعرض في جنيف ضمانات حقوق الإنسان لاستضافة مونديال 2030
زنقة 20 | متابعة
قدم المغرب رؤيته بشأن أهمية الرياضة في بناء مجتمع أكثر شمولية وانسجاما، داعيا إلى ضرورة استثمارها كأداة لتعزيز حقوق الإنسان والمساواة.
ففي اللقاء الموازي الذي نظمته المملكة العربية السعودية الأربعاء على هامش الدورة 58 لمجلس حقوق الإنسان التي انطلقت في جنيف الاثنين 24 فبراير 2025، شارك المغرب بمداخلة حول موضوع “التسامح والشمولية في الرياضة: عامل محفز لتعزيز حقوق الإنسان”، قدمتها فاطمة بركان، الكاتبة العامة للمندوبية الوزارية المكلفة بحقوق الإنسان.
وقالت الكاتبة العامة إن المغرب أصبح من بين البلدان المتقدمة في الحكامة الرياضية في إفريقيا والعالم، لأنه يولي اهتماما خاصا بإدماج مبادئ المساواة والتسامح والشمولية في مجال الممارسة الرياضية، لا سيما على مستوى المدارس والجامعات بتنظيم أنشطة رياضية دامجة في سياق البطولات المدرسية، واعتماد مواثيق وقوانين تأديبية تفرض عقوبات في حال التصرفات التمييزية خلال المنافسات، مع إنشاء لجنة مخصصة لتقييم الممارسات الدامجة خلال الفعاليات الرياضية الكبرى.
وأكدت أن المغرب نجح في إدماج الرياضة ضمن استراتيجيته التنموية وجعلها أداة للتقدم الاجتماعي والنمو الاقتصادي والتعاون الدولي، باعتماد سياسة شمولية وحكامة رياضية تساهم في استثمار الرياضة كمحزون إنساني للنهوض بحقوق الأفراد والمجتمعات.
ومن منطلق المفهوم الشامل للرياضة الذي يتجاوز البعد التنافسي، فإن الرياضة، تضيف بركان، تعد أداة فعالة لإرساء قيم السلامِ والحوار والتعاون، وأرضيةً مناسبة لتعزيز المُثُل الإنسانية مثل المساواة والاحترام والتضامن، مع تقليصِ الفوارق الاجتماعية وتعزيزِ الشمولية.
وبالنسبة للتجربة الوطنية، أوضحت بركان أن الولوج إلى الرياضة يعتبر أحد الحقوق الأساسية في الدستور وأن ثمة مقاربة مندمجة لتنمية الرياضة، مبنية على سياسات عمومية ترتبط بسياسات التربية والتعليم والصحة العمومية.
إذ يعتني المغرب بتطوير البنية التحتية الرياضية باعتبارها أساس الاندماج الاجتماعي وجزء من الاستراتيجية الوطنية لتنمية الرياضة، وتم تشييد وتجهيز ملاعب القرب بشراكة مع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وتطوير منشآت رياضية في المجالين القروي وشبه الحضري، إضافة إلى إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة كركيزة أساسية في سياساتها الرياضية، والنهوض بالرياضة النسائية
وفي هذا الصدد، أوضحت بركان أن سياسة المغرب في مجال البنية التحتية الرياضية لا تقتصر فقط على استضافة الأحداث العالمية مثل كأس العالم 2030 وكأس أمم أفريقيا 2025، بل تمثل التزاما طويل الأمد بمقاربة ديمقراطية تعتمد على تقليص الفوارق المجالية وتعزيز الشمولية، مشيرة في الآن نفسه إلى الاهتمام بالوقاية من التجاوزات والحوادث التي قد يعرفها المشهد الرياضي ومعالجتها بفعالية مع الحرص على الحد من حوادث الشغب والعنف في الملاعب