نجم الأهلي السابق يكشف علاقة تذبذب مستوى الأهلي بخالد بيبو
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
أكد أحمد أبو مسلم، نجم النادي الأهلي ومنتخب مصر السابق أن تذبذب نتائج الأحمر في الوقت الحالي، ليس لها علاقة بمغادرة سيد عبد الحفيظ لمنصب مدير الكرة بالفريق".
وقال أحمد أبو مسلم في تصريحاته لبرنامج الريمونتادا على قناة المحور: "مغادرة سيد عبد الحفيظ لمنصب مدير الكرة بالأهلي ليس له علاقة بتذبذب مستوى الأحمر في الموسم الجاري".
وأضاف: "سيد عبد الحفيظ من أنجح من شغلوا منصب مدير الكرة في النادي الأهلي، ولديه خبرات كبيرة، إلا أن أي أحد سيشغل هذا المنصب سينجح".
وتابع: "سيد عبد الحفيظ غادر الأهلي وهو مُتوج بجميع البطولات، وهذا تسبب في تضخيم الأمر بالنسبة للجماهير، إلا أن خالد بيبو اسم جيد ليشغل منصب مدير الكرة".
وأكمل: "النادي الأهلي يعمل على صناعة الكوادر، وخالد بيبو ضمن تلك الخطة، وهو لا يعمل بمفرده، بل هناك منظومة كاملة في النادي".
وأتم أحمد أبو مسلم تصريحاته قائلًا: "تعليقات الجماهير تسبب ضغطًا على خالد بيبو، وأعتقد أنه سيحصل على خبرات سيد عبد الحفيظ بمرور الوقت".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سید عبد الحفیظ مدیر الکرة
إقرأ أيضاً:
أحمد الشرع: لن نتدخل في الشأن اللبناني
أكد القائد العام للإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع أن إدارته لا تريد التدخل في الشأن الداخلي اللبناني، وستقف على مسافة واحدة من جميع اللبنانيين.
وفي حديث لصحيفة "الشرق الأوسط"، قال: "هناك قلق كثير وصلنا من الأخوة اللبنانيين بسبب وصولنا إلى دمشق، وأن ذلك سيقوي طرفا ضد آخر في لبنان. في الحقيقة لا نسعى لأي علاقة تسلطية مع الجار اللبناني بل علاقة احترام وتبادل".
وأضاف: "لا نريد التدخل في الشأن الداخلي اللبناني فلدينا ما يكفي من عمل في بلدنا ونريد بناء علاقات جيدة وسنقف على مسافة واحدة من جميع اللبنانيين وما يرضيهم يرضينا".
ولفت الشرع إلى أن "الثورة السورية انتهت مع سقوط النظام ولن نسمح بتصديرها إلى أي مكان آخر، وسوريا لن تكون منصة لمهاجمة أو إثارة قلق أي دولة عربية أو خليجية مهما كان".
وأضاف: "ما قمنا به وأنجزناه بأقل الأضرار والخسائر الممكنة، أعاد المشروع الإيراني في المنطقة 40 سنة إلى الوراء ونتطلع إلى الحالة التنموية المتقدمة التي وصلت إليها بلدان الخليج ونطمح إليها لبلدنا، والسعودية وضعت خططا جريئة جدا ولديها رؤية تنموية نتطلع إليها أيضا ولا شك أن هناك تقاطعات كثيرة مع ما نصبو إليه، ويمكن أن نلتقي عندها، سواء من تعاون اقتصادي أو تنموي أو غير ذلك".