شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن خاص قاسم قصير لtayyar.org آلية جديدة للحوار بين التيار الوطني وحزب الله وهذا ما اقتنع به الطرفان!، كشف الصحافي قاسم قصير لtayyar.org عن الأسباب التي أدت إلى استعادة الحوار بين التيار الوطني الحر وحزب الله، مشيراً إلى أن هذا الأمر يشكل المدخل .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خاص- قاسم قصير لtayyar.

org: آلية جديدة للحوار بين التيار الوطني وحزب الله....وهذا ما اقتنع به الطرفان!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

خاص- قاسم قصير لtayyar.org: آلية جديدة للحوار بين...

كشف الصحافي قاسم قصير لtayyar.org عن الأسباب التي أدت إلى استعادة الحوار بين التيار الوطني الحر وحزب الله، مشيراً إلى أن هذا الأمر يشكل المدخل الصحيح للإنتخابات الرئاسية.

المزيد في الفيديو المرفق.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وحزب الله

إقرأ أيضاً:

الشيخ نعيم قاسم: لوهُدمت بيوتنا فلن نتخلى عن خيار المقاومة

وفي كلمة له في مراسم التشييع الرسمية للشهيدين التي بدأت عصر اليوم أضاف: "هذا الرجل العظيم ذاب في الإسلام، ذاب في محمد وآل محمد، ذاب في الولاية. هو رجل صادق، وفي، حنون، كريم، متواضع، صلب، شجاع، حكيم، استراتيجي، محبوب المقاومين. يثق بالناس ويؤمن بهم. أحب الناس وأحبوه".

وتابع:"هو قائد العقول والقلوب، موجه دائما لفلسطين والقدس، وله إسهامات عظيمة في إحياء هذه القضية. أصر على البقاء في غرفة عمليات المقاومة لمتابعة المجاهدين، واستشهد وهو في موقع متقدم".

واستطرد: "افتقدناك يا سيدي، ويفتقدك كل المحبين، ولكنك باقي معنا، بنهجك، بتعاليماك، بمقاومتك، بمسيرتك، بجهادك. أنت حي فينا، ولا تقل لمن قتل في سبيل الله ميت، بل حي لا يشعر. سنحافظ على الأمانة، وسنسير على هذا الخط. سنحافظ على إرادتك، وإرادة السيد عباس، وإرادة السيد هاشم".

وأضاف الشيخ نعيم قاسم: "لقد قلتم في 18 فبراير، بعد يومين من شهادة السيد عباس رضي الله عنه: هذا الطريق سنكمله إذا قتلنا جميعاً، وإذا هدمت بيوتنا على رؤوسنا، فلن نتخلى عن خيار المقاومة".

وتابع: "سيدي، من أحببته وذبت في طاعة الإمام الخامنئي قال لنا: لقد فقد حزب الله في لبنان قائداً لا مثيل له، لكن بركات إدارته وجهاده على مدى عقود لن تنتهي أبداً"، كما قال.

وأضاف: "هنا في هذا المنتدى أريد أن أبايع على هذا الخط، وجمهورك وشعبك يريدون أن يبايعوا على هذا الخط، فقلت: هل نقول يميناً؟ أم يكفي إعلان العهد والبيعة؟ "إنها تظهر لنا أنه إذا أعلنا العهد واستمرينا في ذلك فإننا نستطيع أن نصل إلى هدفنا".

وتوجه الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم بالتحية إلى الأمين العام لحزب الله الشهيد هاشم صفي الدين قائلاً: "اشتقنا إليك يا سيد".

وقال الشيخ قاسم: "الذي استشهد مع سماحة السيد نصر الله، العميد في الحرس الثوري الإيراني، الحاج أبو الفضل، الحاج علي أيوب، الحاج عبد الأمير السبليني والحاج محمد خير الدين".

وأضاف: "كل التعازي والمواساة لعائلتي السيدين الكبيرين شهيدي المقاومة، وللموالين والمحبين".

وقال: "نحيي الأسرى ونقول لهم إننا لن نترككم مع العدو وسنمارس كل الضغوط اللازمة لإطلاق سراحكم".

وأضاف الشيخ قاسم: "إن حشد اليوم هو تعبير عن الوفاء لم يشهد له تاريخ لبنان مثيلاً".

وتابع: سأقول لك عبارة نكررها ثلاث مرات بقبضات مرفوعة: نحن على العهد يا نصرالله.

وأوضح الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم أن الإسرائيليين خططوا لشن الحرب على لبنان في 11 اكتوبر، وحتى لو لم يشنوا هذه الحرب لاحقاً، فإنهم كانوا ينوون خوض حرب ضد لبنان يوماً ما، لأنهم لم يستطيعوا تحمل هذه المقاومة العظيمة.

وقال: "واجهنا الكيان الإسرائيلي، ومن خلفه أكبر طاغية أميركا، التي حشدت كل قدراتها لمواجهة غزة وفلسطين ولبنان واليمن والعراق وإيران، أي محور المقاومة الذي التف حول غزة وفلسطين. وكان حجم الجريمة غير مسبوق، لكن أيضاً حجم التضحيات غير مسبوق، تماشياً مع هذا الضغط".

وأضاف "من جهة أخرى، كان حجم الصمود والاستمرار غير مسبوق، وهذا إنجاز كبير"، مؤكداً "نظمنا صفوفنا، ومقاومتنا البطولية وقفت على الحدود"، مشيراً إلى أن خمسة وسبعين ألف جندي إسرائيلي لم يتمكنوا من التقدم في وجه المقاومة، وكنا نسمع عويلهم عندما يتم الإعلان عن حادثة أمنية في المنطقة الشمالية.

وقال "هذا كان نتيجة صمود المقاومين وعطائهم"، موضحا أن "رجالنا وشبابنا وشعبنا ضحوا، نساءنا وأطفالنا وكل من ضحى".

وقال "يا أهل المقاومة نحن تراب الأرض الصلبة، ومطر السماء الذي يعطي الحياة، وإصرار الحسين على إبقاء الراية خفيفة، ومقام زينب الذي يهز أركان الطغاة والظلام"، أنتم شعب لا يقهر، سنكون معا، سنقاوم معا، سنبايع معا، نحن على العهد يا نصرالله".

وتابع الشيخ قاسم إن "جمهور المقاومة والشعب اللبناني تكاتفوا جميعا وكانوا نموذجا". "الحمد لله، هذا التحرك هو تعبير عن الوحدة الوطنية والقومية والإسلامية والإنسانية حول فلسطين وحول الحق".

وأضاف: "وافقنا على طلب العدو بوقف إطلاق النار، لأن المقاومة ولبنان ليس لديهما مصلحة في استمرار القتال، حيث لا يتم تحقيق سوى الضرر من دون تقدم سياسي أو ميداني". بمعنى آخر، أصبح كل أمل بالحسم العسكري مجرد قتل وقتال من دون نتائج حقيقية".

وقال الأمين العام لحزب الله: "قوة موافقتنا على وقف إطلاق النار في هذه اللحظة المناسبة، والتي لو تأخرت شهراً أو شهرين لما كانت لها نتائج مختلفة". نحن الآن في مرحلة جديدة".

واستطرد: "هذه المرحلة الجديدة لها أدوات وأساليب مختلفة وكيفية التعامل معها. والخطوة الأهم التي قمنا بها هي أن تتحمل الدولة مسؤوليتها بعد أن منعت المقاومة العدو من الغزو أو تحقيق أهدافه. لقد أنجزنا الجزء الأول، والجزء الثاني هو مسؤولية الدولة".

وتابع: "نحن التزمنا، بينما لم تلتزم إسرائيل. لقد صبرنا على إعطاء إسرائيل الفرصة للانسحاب بالاتفاق والدبلوماسية، ولم نقترب من عدم المساواة معهم".

 

مقالات مشابهة

  • عشرات الآلاف يشيّعون حسن نصر الله
  • المجاهدين الفلسطينية تعزي الشعب وحزب الله اللبناني باستشهاد القائدين نصر الله وصفي الدين
  • الشيخ نعيم قاسم: لوهُدمت بيوتنا فلن نتخلى عن خيار المقاومة
  • مع حزب الله.. هكذا يحاول التيار إحياء العلاقة
  • مخاوف من تعطيل نتنياهو الإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى
  • علي جمعة: يمكن أن يلغي الله النار في الآخرة.. وهذا ليس رأيا جديدا
  • عاجل.. كوريا الشمالية تهدد أمريكا وإسرائيل تؤكد هوية جثة شيري بيباس وحزب الله يستعد لتشييع نصر الله
  • فضل العبادة في الشتاء.. الليل طويل للقيام والنهار قصير للصيام
  • مفاجأة جديدة في سعر الذهب اليوم السبت 22 فبراير 2025.. وهذا سعر عيار 21 الآن
  • التحضيرية السورية للحوار الوطني تتحدث عن دعوات مفبركة.. لم نوجه أي دعوة