أجتمع المهندس ممدوح رسلان رئيس الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى بأسوان، صباح اليوم عبر تقنية الاتصال المرئى، بحضور المهندس جمال آحيد مستشار الشركة القابضة لجنوب الصعيد، والمهندس عبد الصبور الراوى، ورؤساء القطاعات المختلفة بشركة مياه الشرب والصرف الصحى بأسوان.

ناقش خلاله رئيس الشركة القابضة خلال الاجتماع مشكلات مياه المشكلات العاجلة والساخنة بأسوان فى مجال المياه والصرف.

وأكد على تقديم الدعم العاجل لها ومنها منطقة الصداقة الجديدة، والمجمع الصناعي، ومحطة صرف صحى الكرور ومحطة صرف السيل.

واضاف بأن الدعم سيشمل دعم فنى ومالى ولوجستى بالتعاون والتنسيق مع محافظة أسوان وخبرات الشركات التابعة.

وخلال الاجتماع أعرب رئيس الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى مهندس ممدوح رسلان على تقديره لشعب أسوان مؤكدا على تقديم أفضل الخدمات لهم فى مجال مياه الشرب والصرف الصحى وبشكل عاجل فيما يخص المناطق الساخنة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: محافظ أسوان میاه الشرب والصرف الصحى الشرکة القابضة

إقرأ أيضاً:

16 مليون سوري بحاجة إلى مساعدات إغاثية عاجلة

أحمد شعبان (دمشق، القاهرة)

أخبار ذات صلة الإمارات: الهدنة الإنسانية في السودان فرصة لتحقيق السلام الإمارات تشارك في اجتماع الأمم المتحدة لإطلاق خطط إنسانية للاستجابة للوضع في السودان

حذر خبراء من تفاقم الوضع الإنساني في سوريا نتيجة الحروب والصراعات التي استمرت نحو 14 عاماً، وأدت إلى تدمير البنية التحتية وتدهور الاقتصاد وانتشار الفقر والمجاعة.
ووصفت نائبة المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، نجاة رشدي، الوضع بأنه «مروع»، مع تدهور في الغذاء والخدمات الصحية والمياه، مشيرةً إلى أن أكثر من 16 مليون شخص بحاجة إلى مساعدات إغاثية عاجلة.
وكشف رئيس مكتب المنظمات والشؤون الإنسانية في سوريا، شيخموس أحمد، عن أن التقارير الدولية والأممية والمنظمات، تؤكد على أن الشعب السوري يواجه كارثة إنسانية وخاصة النازحين في الداخل واللاجئين في دول الجوار، بالإضافة إلى نقص الدعم المقدم إلى مخيمات النزوح أو في دول الجوار.
وقال شيخموس لـ«الاتحاد»، إن سوريا تحتاج إلى إعادة تأهيل البنية التحتية، وخاصة الكهرباء والصرف الصحي ومحطات المياه، والمستشفيات وتزويدها بالأجهزة.
بدوره، قال الخبير الاقتصادي السوري، محمد حفيد، إن تأثير الأزمة الاقتصادية على الوضع الإنساني في جميع مناطق البلاد يزداد تدهوراً وتعقيداً، بسبب استمرار انخفاض وتراجع قيمة العملة السورية، وارتفاع أسعار السلع وانخفاض القدرة الشرائية.
وأوضح الخبير الاقتصادي، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن الأسباب الاقتصادية أدت إلى زيادة أزمة الأمن الغذائي في سوريا، وأصبح أكثر من 75% من السكان بحاجة إلى المساعدات، والغذاء والرعاية الصحية والدعم المالي المباشر، والدعم للمدارس وتأمين مستلزمات التعليم.
وشدد حفيد على ضرورة أن يسعى المجتمع الدولي، والمانحون والمنظمات الأممية إلى تسهيل وصول المساعدات وعدم تسييسها، وإيجاد حلول اقتصادية ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، والتي تساعد السكان على توفير دخل دائم ومستمر عوضاً عن الدعم الخارجي.
وبحسب «اليونيسيف»، تشير التقديرات إلى أن 7.5 مليون طفل في سوريا يحتاجون إلى مساعدات، ولا يزال أكثر من 7.2 مليون نازح يعانون من الشتاء القاسي في ملاجئ مؤقتة، وأن الأزمة المستمرة أدت إلى دفع أكثر من 85% من الأسر إلى تحت خط الفقر.
وحذرت «اليونيسيف» من أن 40% من المستشفيات والمرافق الصحية في سوريا غير قادرة على العمل، وأن 13.6 مليون شخص يحتاجون للمياه والصرف الصحي والنظافة، و2.4 مليون طفل خارج الدراسة، ويوجد مليون آخرون مهددون بالتسرب.

مقالات مشابهة

  • شركة مياه الفيوم ترفع درجة الاستعداد لاستقبال شهر رمضان
  • تجديد اعتماد شهادة الأيزو لمعمل محطة مياه سنجها المرشحة بكفر صقر
  • بقعة زيت في النيل تتسبب في انقطاع مياه الشرب بمناطق بإدفو
  • 16 مليون سوري بحاجة إلى مساعدات إغاثية عاجلة
  • تأييد حبس كروان مشاكل 4 أشهر لنشره أخبارا كاذبة عن مياه الشرب بأسوان
  • تركيب 300 وصلة مياه منزلية بالمجان للأسر الأكثر احتياجًا بالحسينية وصان الحجر
  • تركيب 300 وصلة مياه منزلية بالمجان بقرى الحسينية وصان الحجر
  • نشر أخبار عن عدم الشرب من مياه النيل.. حكاية كروان مشاكل قبل نظر استئنافه
  • جهاز مياه الشرب يراجع آليات عمل مراكز خدمة العملاء بسوهاج
  • تبدأ من اليوم.. «مياه الشرقية» تعلن مواعيد تواجد سيارات خدمة العملاء المتنقلة