موعد صرف معاش تكافل وكرامة ديسمبر 2023.. بيان رسمي من «التضامن»
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
يترقب الكثير من أصحاب المعاشات موعد صرف معاش تكافل وكرامة ديسمبر 2023 لـ كافة المستحقين في الدولة اعتبارا من يوم الجمعة المقبل، وذلك وفقا لما أعلنت عنه وزارة التضامن الاجتماعي.
معاش تكافل وكرامة ديسمبر 2023وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص سعر الذهب في السعودية، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
في سياق متصل قررت وزارة التضامن الاجتماعي صرف معاش تكافل وكرامة عن شهر ديسمبر 2023 لـ أكثر من 5.2 مليون أسرة مصرية في منتصف شهر الجاري.
موعد صرف معاش تكافل وكرامة لشهر ديسمبر 2023ومن المقرر أن يصرف معاش تكافل وكرامة عن شهر ديسمبر 2023 لـ المواطنين، الذين يستحقوا الدعم النقدي يوم 15 ديسمبر 2023 المقبل.
ويمكنكم الاستعلام عن معاش تكافل وكرامة عن شهر ديسمبر 2023 عن طريق الموقع الإلكتروني لـ الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي من خلال هذا الرابط، من هنـــــا.
خطوات الاستعلام عن معاش تكافل وكرامة عن شهر ديسمبر 2023وأما عن خطوات الاستعلام عن معاش تكافل وكرامة عن شهر ديسمبر 2023، فيجب إتباع الخطوات التالية:
1) الدخول إلى الموقع الإلكتروني لـ وزارة التضامن الاجتماعي من خلال هذا الرابط.
2) اختيار برنامج تكافل وكرامة.
3) كتابة المستحق لـ معاش تكافل وكرامة الاسم رباعي.
4) يحدد المستحق من معاش تكافل وكرامة الشهر الذي يريد الاستعلام عنه.
5) إدخال رقم الهاتف الخاص بالمستحق من معاش تكافل وكرامة.
6) اضغط على كلمة «استعلام».
7) تظهر جميع البيانات التي يريد الاستعلام عنها.
أماكن صرف معاش تكافل وكرامة ديسمبر 2023و أما عن أماكن صرف معاش تكافل وكرامة ديسمبر 2023، فيتمثل فيما يلي:
- بنوك وفروع بنك ناصر الاجتماعي.
- الماكينات الخاصة بالهيئة القومية للبريد المصري.
اقرأ أيضاًموعد صرف معاش تكافل وكرامة ديسمبر 2023.. رابط وخطوات الاستعلام
لأكثر من 5.2 مليون أسرة.. موعد صرف معاش تكافل وكرامة عن شهر ديسمبر 2023
الاستعلام عن الأسماء الجدد في تكافل وكرامة بالرقم القومي.. الرابط والخطوات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تكافل وكرامة تكافل وكرامة ديسمبر تكافل وكرامة ديسمبر 2023 معاش تكافل وكرامة معاش تكافل وكرامة ديسمبر 2023 معاش تكافل وكرامة شهر ديسمبر معاشات الاستعلام عن معاش تکافل وکرامة موعد صرف معاش تکافل وکرامة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تدعو لتفكيك إرث تجارة الرقيق وبناء مجتمعات أكثر عدلا وكرامة إنسانية
دعا رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيليمون يانج، إلى تفكيك إرث تجارة الرقيق وبناء مجتمعات أكثر عدلا وكرامة إنسانية، واصفاً تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي بأنها واحد من أحلك فصول تاريخ البشرية، مشددا على الضرورة الأخلاقية الملحة لوضع أسس مستقبل أكثر عدلا قائم على الكرامة الإنسانية وحقوق الإنسان.
وأشار يانج بحسب مركز إعلام الأمم المتحدة إلى أنه على الرغم من إلغاء الرق وتجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي رسميا، واستعادة الدول الإفريقية سيادتها عبر موجات من إنهاء الاستعمار، فإن آثار الظلم لا تمحى بسهولة، فهي لا تزال قائمة في سياسات ومؤسسات تُديم العنصرية والقمع المنهجي ضد المنحدرين من أصل إفريقي.
وسلط يانج في كلمته بالجلسة العامة السنوية للجمعية العامة للاحتفال باليوم الدولي لإحياء ذكرى ضحايا الرق وتجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي الضوء على أثر تلك الممارسة حيث تم اقتلاع ما بين 25 و30 مليون شخص قسرا من ديارهم وتقييدهم ونقلهم من إفريقيا إلى منطقة البحر الكاريبي والأمريكيتين على مدى 400 عام، والكثيرون منهم لم ينجوا من تلك الرحل.
ودعا «يانج» إلى هدم هياكل عدم المساواة هذه، وتعزيز وتنفيذ القوانين التي تُعضد المساواة في السكن والتوظيف والرعاية الصحية والتعليم والعدالة الجنائية، وتطبيق سياسات لا تكتفي بالاعتراف بالظلم التاريخي، بل تُصححه وتصون كرامة وحقوق المنحدرين من أصل إفريقي، ومعالجة التفاوتات الاجتماعية والاقتصادية المتجذرة في استغلال الشعوب المستعبدة من خلال ضمان الوصول العادل إلى الموارد والفرص.
وشدد رئيس الجمعية العامة، على أن التعليم وإحياء الذكرى أمران مهمان لضمان ألا ننسى، داعيا إلى دمج تاريخ شامل للرق وتداعياته في المناهج التعليمية حول العالم، فالمجتمع المُطّلع أكثر قدرة على مواجهة التحيز وتعزيز التعاطف.
وأشار "يانج" إلى العقد الدولي الثاني للمنحدرين من أصل إفريقي الذي أعلنته الجمعية العامة في 2024، مؤكدا أنه يمثل فرصة حاسمة لمواجهة الإرث المستمر للرق والاستعمار.
ولفت إلى أن الوقت قد حان لدعم المبادرات التي تعزز التعافي سواء من خلال تدابير إصلاحية، أو اعتراف علني، أو مشاريع مجتمعية تهدف إلى المصالحة. وأضاف: يجب أن تكون مكافحة بقايا الرق عالمية. من خلال العمل الجماعي فقط يُمكننا بناء عالم تسوده الكرامة والعدالة.
بدوره.. قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، في كلمته في الفعالية، إن تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي وصمة عار على ضمير الإنسانية لا تُمحى، مشددا على أن الأرباح الفادحة المتأتية من الرق والأيديولوجيات العنصرية التي غذّت هذه التجارة لا تزال قائمة.
وأكد الأمين العام، أن هذا اليوم، الذي يُصادف 25 مارس من كل عام، ليس مجرد يوم للذكرى، بل هو أيضا يوم للتأمل في الإرث الدائم للعبودية والاستعمار ولتعزيز عزمنا على مكافحة هذه الشرور اليوم. وقال إن جرائم تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي وتأثيرها المستمر ظلت دون معالجة لفترة طويلة جدا، ولكن بفضل العمل الدؤوب للقادة والمجتمعات المتضررة، لم يعد من الممكن تجاهل الدعوات إلى الاعتراف بالماضي وإصلاحه.
وأوضح أمين عام الأمم المتحدة، أن بعض المؤسسات والدول تتخذ بالفعل خطوات للاعتراف بماضيها ومعالجته، ولكن هناك حاجة إلى المزيد.وأضاف: أهوال تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي حقيقة لا يمكن إنكارها. والاعتراف بهذه الحقيقة ليس ضروريا فحسب، بل هو أيضا أمرٌ حيوي لمعالجة أخطاء الماضي، وتعافي الحاضر، وبناء مستقبلٍ تسوده الكرامة والعدالة للجميع.
وحثّ جوتيريش، الجميع على القيام بدورهم في بناء مجتمعات شاملة خالية من شرور العنصرية، داعيا الدول إلى الوفاء بالتزاماتها الدولية، بما في ذلك الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وتطبيق الاتفاقية الدولية للقضاء على جميع أشكال التمييز العنصري، والانضمام إليها إن لم تكن قد فعلت ذلك بالفعل.
وقال إنه يجب على قادة الأعمال تعزيز المساواة ومكافحة العنصرية، وعلى المجتمع المدني والمواطنين العاديين مواصلة السعي لتحقيق العدالة، واتخاذ موقف ضد العنصرية أينما وحيثما ظهرت.
وأكد الأمين العام، أن هذه الرسالة تقع في صميم عمل الأمم المتحدة، قائلا: إن كرامة كل إنسان هي عقيدتنا المؤسسية. علينا أن نقف مع الجميع، في كل مكان، لمكافحة التمييز العنصري والكراهية، والدفاع عن حقوق الإنسان وكرامة الجميع.
اقرأ أيضاًالأمم المتحدة تُحذر من تناقص الإمدادات في غزة مع استمرار العدوان الإسرائيلي
الأمم المتحدة: الهجوم على مسجد في النيجر وقتل المصلين انتهاك صارخ لحقوق الإنسان
الأمم المتحدة تطلق دعوة لجمع مليار دولار للاجئي الروهينجا في بنجلاديش