دكاترة التربية الوطنية يرفضون إطار “باحث مساعد” و”باحث مؤطر” في مشروع النظام الأساسي الجديد
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن دكاترة التربية الوطنية يرفضون إطار “باحث مساعد” و”باحث مؤطر” في مشروع النظام الأساسي الجديد، عبرت الرابطة الوطنية لدكاترة التربية الوطنية عن رفضها لمقترح إحداث إطار 8220;باحث مساعد 8221; و 8221;باحث مؤطر 8221; بشأن تغيير إطار .،بحسب ما نشر مملكة بريس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دكاترة التربية الوطنية يرفضون إطار “باحث مساعد” و”باحث مؤطر” في مشروع النظام الأساسي الجديد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عبرت الرابطة الوطنية لدكاترة التربية الوطنية عن رفضها لمقترح إحداث إطار “باحث مساعد” و”باحث مؤطر” بشأن تغيير إطار الدكاترة العاملين بوزارة التربية الوطنية في النظام الأساسي الجديد المرتقب، والذي تم تسريبه من طرف إحدى النقابات الأكثر تمثيلية.
وانتقد أعضاء المكتب التنفيذي في بلاغ صحافي لهم، هذا المقترح الذي يفتقد بحسبهم “إلى الحد الأدنى من الحقوق التي يجب أن يتمتع بها الموظف الحاصل على شهادة الدكتوراه، ويضرب عرض الحائط تكافؤ الفرص المنصوص عليها في الدستور المغربي”.
واعتبرت الرابطة أن “تجريد دكاترة قطاع التربية الوطنية من صفة أستاذ، مع فرض تسميات هجينة من قبيل “باحث مساعد” و باحث مؤطر”، لا مدلول لهما في قاموس تسميات أطر الدولة، خاصة الحاصلين على شهادة الدكتوراه.
دكاترة التربية الوطنية يرفضون إطار “باحث مساعد” و”باحث مؤطر” في مشروع النظام الأساسي الجديد مملكة بريس اخبار المغرب.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
باحث في العلاقات الدولية: لا حلول أمريكية فعالة لإنقاذ اتفاق غزة
قال الدكتور محمد عثمان، الباحث في العلاقات الدولية، إن الولايات المتحدة تحاول دائمًا إيجاد صيغ مؤقتة من أجل الحفاظ على قدر من التهدئة بقطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، دون تقديم أي حلول حاسمة من أجل الخروج من هذه الأزمة المندلعة منذ أكتوبر 2023، أي أنها لا تقدم أي صيغة فعالة لإنهاء الحرب والبدء في إعادة الإعمار.
وأضاف عثمان، خلال مداخلة على فضائية «القاهرة الإخبارية»، مع الإعلامية إيمان الحويزي، أن هذه الطريقة في التصرف من جهة الولايات المتحدة قد يشتري لها وكافة الأطراف الوقت، ولكنه يفتقد لعنصر الاستدامة بشكل كبير، وإسرائيل تتعامل مع هذه الجهود وكأنها ضعفًا أمريكيًا وفلسطينيًا، وتتحلل من أي اتفاق يتم التوافق عليه، لا سيما اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار.
وتابع: «كان من المفترض بانتهاء المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة منذ أسبوعين، أن ننتقل إلى المرحلة الثانية، بما فيها من التزامات على كافة الأطراف، ولكن إسرائيل تتنصل من ذلك، والولايات المتحدة أوجدت لها المخرج من خلال أطروحات مثل مد المرحلة الأولى وأطروحات الآن تتحدث عن الإفراج عن بعض المتجزين الإسرائيليين».