CNN Arabic:
2025-03-13@21:06:06 GMT

مع تسارع أزمة المناخ.. من هي الدول الأكثر تلويثا للبيئة؟

تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT

‍‍‍‍‍‍

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يدق العلماء ناقوس الخطر بشأن نفاد الوقت اللازم لخفض الوقود الأحفوري.

وتكشف البيانات الصادرة عن مجموعة "Climate Action Tracker"، وهي مجموعة بحثية مستقلة، عن مقدار التلوث الذي لا يزال يسبب تسخين الكوكب، ومن هي الدول الأكثر تلويثًا، ومدى التقدم الذي لا يزال يتعين إحرازه.

وفي مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ "كوب 28"، تناقشت الدول حول مدى تقدمها نحو تعهد اتفاق باريس بالحفاظ على ظاهرة الاحتباس الحراري إلى أقل من درجتين مئويتين، مع طموح الحد من ذلك إلى 1.5 درجة مئوية.

ووضعت سنوات من العمل الدولي بشأن المناخ العالم على الطريق الصحيح، إذ أن الاحترار العالمي المتوقع أقل بكثير مما كان عليه قبل عقد من الزمن.

لكن الوتيرة لا تزال بطيئة للغاية.

وقال نيكلاس هوني، وهو عالم المناخ لدى معهد "NewClimate" غير الربحي، الذي يعمل في برنامج تعقب العمل المناخي: "إنها ليست بعيدة بعض الشيء. إنها بعيدة تماما".

وقد حذرت مجموعة متزايدة من العلماء من أن الهدف 1.5 درجو مئوية ربما يكون مستحيلا الآن، لكن هذا لا يعني أن هناك إلحاحًا أقل.

وأوضحت تارين فرانسين، وهي مديرة العلوم والأبحاث والبيانات في برنامج المناخ العالمي التابع لمعهد الموارد العالمية: "كل جزء من الدرجة يحدث فرقًا كبيرًا جدًا في التأثيرات على الأرض".

ويعني الفرق بين 1.5 و2 درجة مئوية أن مئات الملايين من الأرواح ستكون معرضة للخطر بسبب الأحداث المناخية القاسية. وبالنسبة لبعض النظم البيئية، يُعد ذلك بمثابة حكم بالإعدام.

وأشارت فرانسين إلى أنه بالنسبة للشعاب المرجانية، فإن ذلك يمثل الفرق بين "محوها من على وجه الأرض" والقدرة على التمسك ببعضها.

وذكرت أن المهمة التي أمامنا تُشبه "إعادة توجيه ناقلة ضخمة"، ولا يمكن القيام بذلك على الفور أو بسهولة.

وتابعت: "المشكلة هي أن المهلة الزمنية قد استنفدت، وعلينا الآن أن ندير السفينة بسرعة كبيرة جدًا".

إليكم نظرة عبر البيانات أدناه توضح سبب صعوبة الأمر.

تحكي أهداف أكبر الدول الملوثة للمناخ في العالم قصصًا مختلفة تمامًا.

وارتفع معدل التلوث الناتج عن تسخين الكوكب في الصين، حيث اعتمدت البلاد بشكل كبير على الفحم لتنمية اقتصادها. لكن انبعاثاتها بدأت في الاستقرار، ومن المتوقع أن تصل إلى ذروتها بحلول عام 2025، وفقًا لموقع "Climate Action Tracker". والتزمت الصين للتو، إلى جانب الولايات المتحدة، بتعزيز الطاقة المتجددة، وخفض كافة انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري العالمي.

وقال بيير فريدلينغشتاين، وهو أستاذ المناخ في جامعة إكستر بالمملكة المتحدة، إن البلاد تعاني من مفارقة، إذ تعمل الصين على تطوير الطاقة المتجددة بشكل أسرع من أي مكان في العالم، ولكنها تضيف أيضاً طاقة جديدة تعتمد على الفحم.

وفي الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، ظلت مستويات التلوث الناجمة عن تسخين الكوكب في انخفاض لسنوات عديدة، حيث تعمل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على تعزيز طموح سياساتهما المناخية. وفي العام الماضي، وقع الرئيس الأمريكي جو بايدن على قانون الحد من التضخم، وهو أكبر استثمار مناخي في تاريخ البلاد، كما وضع الاتحاد الأوروبي خطة طموحة لتوسيع نطاق الطاقة النظيفة بشكل أكبر.

وقال نيكلاس هوني عالم المناخ في معهد NewClimate غير الربحي الذي يعمل في برنامج تعقب العمل المناخي: "لا يزال هناك طريق طويل لنقطعه". وتبدأ الولايات المتحدة والاتحاد الأوروربي من مستويات عالية من الانبعاثات، ولا يزال هناك مسافة كبيرة للوصول إلى صافي الانبعاثات الصفري بحلول عام 2050 - وهي خطة للحد من التلوث الناتج عن تسخين الكوكب إلى ما يقرب من الصفر قدر الإمكان، وإزالة ما تبقى من الغلاف الجوي.

وأشارت فرانسين إلى أن الهند، حيث ترتفع الانبعاثات بشكل حاد، غالبا ما يتم ربطها بالصين، وهما من الاقتصادات الناشئة الكبيرة والأكثر اكتظاظا بالسكان في العالم، لافتة إلى أنهما تختلفان بالواقع.

قطعت الهند شوطا طويلا في مسارها التنموي، ولم تساهم إلا بقدر ضئيل للغاية في الانبعاثات التاريخية. وقالت فرانسين إن  الدولة التي يزيد عدد سكانها عن 1.4 مليار نسمة لديها انبعاثات أقل بكثير للفرد مقارنة بالصين، ولا تزال تتصارع مع "مستويات هائلة من الفقر".

ومع تطور الهند، من المتوقع أن تزيد انبعاثاتها. وبينما تستثمر في مشاريع الطاقة المتجددة الكبرى، فإنها تستمر أيضًا بالإعتماد على الفحم.

عندما يتم حرق الفحم والنفط والغاز، تؤدي هذه العملية إلى إطلاق ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، حيث يبقى ويستمر في رفع درجة حرارة الكوكب لمئات السنين.

وقالت فرانسين إن "ما يسبب تغير المناخ اليوم ليس فقط كمية الانبعاثات التي حدثت هذا العام، بل جميع الانبعاثات التي حدثت على الأقل منذ الثورة الصناعية".

ورغم أن الصين ربما كانت أكبر ملوث في عام 2022، إلا أن الولايات المتحدة كانت الأكبر على مرّ الزمن.

ولا تتحمل البلدان المتقدمة مسؤولية تاريخية أكبر فيما يرتبط بتغير المناخ فحسب، بل إنها بنت اقتصاداتها وثرواتها على ذلك. ويجادل الكثيرون في الجنوب العالمي بأن هذا يعني أن الدول الغنية تتحمل مسؤولية خفض الانبعاثات بشكل أسرع والوصول إلى أهداف صافي الانبعاثات الصفر في وقت أقرب.

ولفت هوني إلى أن مفهوم العدالة كان موضوعاً متوتراً خلال مؤتمرات الأطراف، منذ أن بدأت قبل نحو 30 عاماً.

توضح الأرقام الواردة في هذا الجدول مدى احتياج البلدان إلى الحد من التلوث الناتج عن تسخين الكوكب لتلبية ما يشير إليه تحليل متتبع العمل المناخي بأنه "حصتها العادلة" من تخفيض الانبعاثات بحلول عام 2030 لوضعها على المسار الصحيح لتحقيق هدف 1.5 درجة مئوية.

ويأخذ التحليل، الذي يستند إلى أكثر من 40 دراسة علمية، في الاعتبار مجموعة من العوامل بما في ذلك الانبعاثات التاريخية للبلدان وقدرتها على دفع تكاليف العمل المناخي.

وأضافت فرانسين أنه يعكس حقيقة أن كل دولة بحاجة إلى العمل بشأن تغير المناخ، ولكن ليس جميعها بالوتيرة ذاتها، قائلة: "البلدان تختلف بتاريخها وقدراتها".

وأشار هوني إلى أن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة يتصدران الرسم البياني جزئيا بسبب مسؤوليتهما الضخمة عن الانبعاثات التاريخية.

وأضاف أن الدول المتقدمة أطلقت الكثير من الانبعاثات على مدى نحو 200 عام الماضية حتى أنها "أصبحت الآن مديونة".

وعلى الطرف الآخر من الطاولة، تتحمل نيجيريا مسؤولية تاريخية أقل كثيرا فيما يرتبط بأزمة المناخ، وموارد أقل للتعامل معها. 

من جهتها، قالت هانا فيكيت من معهد NewClimate Institute، التي تعمل لدى برنامج تعقب العمل المناخي، إن البلاد من الناحية الفنية لديها "مساحة كبيرة متبقية للانبعاثات".

وأضافت أن هذا لا يعني أن نيجيريا لا ينبغي أن تتحرك، خاصة وأن البلاد منتج ومصدر كبير للوقود الأحفوري.

واعتبر فريدلينغشتاين أن هناك العديد من الطرق المختلفة لتحديد الحصة العادلة لدولة ما في تخفيضات الانبعاثات. وتُعد بيانات "Climate Action Tracker" مجرد طريقة واحدة لمحاولة تحديد المسؤولية.

وأكدّ أنه "لا توجد إجابة واحدة" على سؤال من يجب أن يفعل ماذا، فالأمر لا يتعلق بالفيزياء ولا بالرياضيات. ولا يتعلق بعلم المناخ،  بل يتعلق بالقرار، والسياسة، والدبلوماسية".

الاحتباس الحراريالتغيرات المناخيةالتلوّثتلوّث الهواءنشر الخميس، 14 ديسمبر / كانون الأول 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: الاحتباس الحراري التغيرات المناخية تلو ث الهواء الولایات المتحدة العمل المناخی لا یزال إلى أن

إقرأ أيضاً:

اجتماع عمّان الأول من نوعه.. ما سبب أهميته البالغة؟

ظهر ممثلو الدول الخمس المشاركة في الاجتماع المنعقد في عمّان أمام الكاميرات، تزامنًا مع تصاعد الاضطرابات الداخلية في سوريا.

في ظل هذا الوضع المتأزم، كان لا بد أن يثير اجتماع وزراء الخارجية والدفاع ورؤساء أجهزة الاستخبارات لهذه الدول، لمناقشة القضية السورية، اهتمامًا واسعًا.

عند سؤال مسؤول تركي رفيع المستوى عن أهمية هذا الاجتماع، أدلى بتصريح لموقع الجزيرة نت قال فيه:
"للمرة الأولى، تجتمع خمس دول مسلمة لمكافحة تنظيم الدولة في سوريا. لطالما تولت الولايات المتحدة أو الدول الغربية هذه المهمة أو قادت جهودها، لكن لم يكن هدفها الحقيقي محاربة التنظيم.

أما في هذا الاجتماع، فجدول أعمالنا الوحيد هو مكافحة تنظيم الدولة ودعم الحكومة السورية في هذا السياق. نأمل أن يكون هذا الاجتماع بداية مهمة للتعاون في قضايا أخرى أيضًا".

أما الدول الأخرى المشاركة إلى جانب تركيا، وهي العراق، ولبنان، والأردن، فهي الدول التي تعاني أكثر من غيرها من تداعيات عدم الاستقرار في سوريا، بحكم الجوار الجغرافي. ولهذا، وكما ورد في البيان الختامي، لم يقتصر التعاون على مكافحة تنظيم الدولة فقط، بل شمل أيضًا مكافحة تهريب المخدرات والأسلحة، والاتجار بالبشر، وحماية الحدود، ومحاربة الجريمة المنظمة.

إعلان ذريعة الولايات المتحدة ستسقط

لطالما بررت الولايات المتحدة وجود قواتها في سوريا وتسليحها وحدات حماية الشعب (YPG)، المعروفة بصلتها بتنظيمات إرهابية، بأنها تقوم بذلك في إطار مكافحة تنظيم الدولة.

ورغم إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب رغبته في الانسحاب من سوريا بعد الثورة، فإن وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أصرت على البقاء، بحجة أن مقاتلي تنظيم الدولة محتجزون مع عائلاتهم في المخيمات تحت حراسة وحدات حماية الشعب، وبالتالي كان من الضروري دعم هذه المليشيات.

وفي ميزانية عام 2024، خصصت الولايات المتحدة 398 مليون دولار لمكافحة تنظيم الدولة في العراق، وسوريا، منها 156 مليون دولار منحت لوحدات حماية الشعب لإدارة السجون والمخيمات التي تحتجز فيها مقاتلي التنظيم وعائلاتهم. كما تم إنشاء وحدات مسلحة لهذه المليشيات، وتقديم آلاف الشاحنات المحملة بالأسلحة تحت ذريعة استخدامها ضد التنظيم.

بدورها، اقترحت تركيا إرسال كتيبتين من قواتها لضمان أمن المخيمات والسجون التي تضم أسر مقاتلي تنظيم الدولة والمعتقلين منهم، لكن الولايات المتحدة لم ترد على هذا العرض.

اليوم، يتفق جميع الأطراف على أن الحجة التي تستند إليها الولايات المتحدة في البقاء بسوريا قد انتهت فعليًا، ولم يعد هناك سبب لاستمرار وجودها على الأراضي السورية. ولإسقاط هذه الذريعة، أنشأت الدول الخمس آلية مشتركة لتولي مسؤولية مكافحة تنظيم الدولة.

البند الأهم في البيان الختامي

أكثر البنود التي أثارت الجدل في البيان الختامي الصادر في 9 مارس/آذار كانت المادة الخامسة، والتي نصّت على ما يلي:

"إدانة جميع أشكال الإرهاب، والتعاون في مكافحة الإرهاب على المستويات العسكرية والأمنية والفكرية.

وأكد المشاركون التزامهم بالقضاء على تهديد تنظيم الدولة للأمن في سوريا والمنطقة والعالم، ودعم الجهود الدولية القائمة لتحقيق ذلك. كما تم الاتفاق على إنشاء مركز عمليات مشترك للتنسيق والتعاون، ومعالجة القضايا المتعلقة بسجون تنظيم الدولة".

إعلان

لكن هل يعني إنشاء "مركز العمليات" المشار إليه في البيان نشر قوات عسكرية أو تنفيذ عمليات عسكرية؟ المسؤولون المشاركون في الاجتماع ينفون ذلك، لكن يبقى السؤال: ما الذي تعنيه هذه المساعدة لسوريا في مواجهة هجمات التنظيم؟

المرجح أن يتم توفير الدعم اللوجيستي والمالي لإدارة المخيمات والسجون. ولتوضيح التفاصيل بشكل أكبر، تقرر عقد اجتماع آخر في تركيا خلال شهر أبريل/ نيسان.

سيتخذ مركز العمليات من سوريا مقرًا له، وستكون إدارته تحت سلطة الحكومة السورية. كما طُرحت فكرة إنشاء هيكل مماثل في العراق، حيث تبرر الولايات المتحدة وجودها في القواعد العسكرية هناك بنفس الذريعة. بيدَ أن الحكومة العراقية لم تُبدِ ترحيبًا بالفكرة في الوقت الحالي، ومن المتوقع إعادة طرحها في الاجتماعات القادمة.

إدانة الاحتلال الإسرائيلي

شهد الاجتماع في عمّان أيضًا إدانة للاحتلال الإسرائيلي للأراضي السورية، مع المطالبة بإنهائه فورًا.

وجاء في البيان الختامي:

"إدانة ورفض العدوان الإسرائيلي على الأراضي السورية، واعتباره انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي، وتعديًا على سيادة سوريا ووحدة أراضيها، وتصعيدًا قد يؤدي إلى مزيد من الصراعات.

كما دعا المجتمعون المجتمع الدولي ومجلس الأمن الدولي إلى ضمان تطبيق القانون الدولي، ووضع حدّ لانتهاكات إسرائيل، وإجبارها على الانسحاب من جميع الأراضي السورية المحتلة. كما طُلب من إسرائيل وقف هجماتها، والالتزام باتفاقية فصل القوات الموقعة عام 1974 بين سوريا وإسرائيل".

بالتزامن مع هذه التصريحات، دعت الولايات المتحدة وروسيا إلى عقد اجتماع طارئ في مجلس الأمن الدولي؛ لمناقشة التطورات الجارية في سوريا.

أمن الحدود ومكافحة الجريمة المنظمة

كانت الحدود الأردنية واللبنانية الأكثر تأثرًا بحالة عدم الاستقرار في سوريا، حيث تفاقمت عمليات تهريب المخدرات والأسلحة، والتي لم يتمكن نظام الأسد من السيطرة عليها، لا سيما بعد الكشف عن تورط أفراد من عائلته في تصنيع المخدرات.

إعلان

وكانت هذه القضية من أبرز الملفات التي طُرحت خلال اجتماع عمّان.

وجاء في المادة السادسة من البيان الختامي:

"التعاون في مكافحة تهريب المخدرات والأسلحة والجريمة المنظمة، وتقديم الدعم والمساعدة لتعزيز قدرات سوريا في هذه المجالات".

كما أضيفت إلى البيان الختامي قضايا أخرى، مثل إعادة إعمار سوريا، والتبادل التجاري، والتعاون الاقتصادي.

ويكتسب هذا الاجتماع أهمية خاصة كونه يمثل المرّة الأولى التي تتعاون فيها الدول الإسلامية فيما بينها لمكافحة تنظيم الدولة، مما يثير التساؤلات حول ما إذا كان هذا التعاون سيمتد لاحقًا إلى قضايا أخرى.

أما تركيا، فتصرّ على الإسراع في إنشاء الآلية الجديدة وتنفيذها على أرض الواقع. ومن المقرر أن يُعقد الاجتماع الثاني لوزراء الخارجية والدفاع ورؤساء أجهزة الاستخبارات في تركيا خلال شهر أبريل/ نيسان المقبل.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • إسبانيا تتصدر قائمة أفضل الدول للعمل عن بُعد.. وتركيا تتراجع!
  • ما هي الدول الأكثر تلوثًا بالعالم في عام 2024؟
  • محسن جابر: أنا المنتج المصري الأكثر استمرارية حتى اليوم وتجاوزت أزمة الكاسيت
  • بإشراف عمليات بغداد.. غلق مواقع ملوثة للبيئة وإنذارات لمعامل مخالفة
  • اجتماع عمّان الأول من نوعه.. ما سبب أهميته البالغة؟
  • عمالقة التكنولوجيا يقودون الأسواق العالمية في تسارع
  • شيءٌ من المجاملة على الأقل!
  • مصر: أمن البحر الأحمر مرتبط بحل أزمة اليمن
  • دراسة: 6 مدن من بين الـ10 الأكثر تلوثا عالميا في دولة واحدة
  • العراق في صدارة الدول الأكثر تلوثاً في الشرق الأوسط