وائل غنيم: لم يعد يشرفني الانتماء إلى مصر.. أعلن طلاق زوجته والتخلي عن أسرته
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
قال الناشط المصري المثير للجدل وائل غنيم، إنه لم يعد يتشرف بالانتماء إلى بلده مصر، وأنه قرر تركها نهائيا.
غنيم المقيم حاليا في كندا، قال في تدوينة عبر منصة "إكس": "لم يعد يشرفني الانتماء لمصر. حقيقة مؤلمة".
وتابع كاشفا عن التغيرات في حياته: "الحمد لله.. خلال شهر واحد، قررت عدم العودة لمصر مرة أخرى، طلّقت زوجتي من زواجي الثاني، طلبت من والدي وإخوتي عدم التواصل معي، أنهيت أغلب صداقاتي وتخلصت من نكدها".
وتابع "ليس لي على الأرض الآن سوى أمي وكفى".
وكان وائل غنيم الذي شن هجوما عنيفا على المقاومة الفلسطينية، وسخر من أهالي قطاع غزة، قال إن السلطات المصرية لاحقت عائلته، وأهانت والدته.
ويقر غنيم بأنه يكتب تغريداته تحت تأثير تعاطي المخدرات، كما أنه يقوم بتدخين سجائر الحشيش أمام متابعيه في فيديوهات مباشرة عبر "انستغرام".
لم يعد يشرفني الانتماء لمصر. حقيقة مؤلمة.
— Wael Ghonim (@Ghonim) December 13, 2023الحمد لله .. خلال شهر واحد:
١- قررت عدم العودة لمصر مرة أخرى
٢- طلّقت زوجتي من زواجي الثاني
٣- طلبت من والدي وإخوتي عدم التواصل معي
٤- أنهيت أغلب صداقاتي وتخلصت من نكدها
ليس لي على الأرض الآن سوى أمي وكفى ???? pic.twitter.com/lBAJ8IC3EH
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية المصري وائل غنيم غزة مصر السيسي غزة وائل غنيم سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة لم یعد
إقرأ أيضاً:
معاون محافظ جنوب سيناء: انضمامي للبرنامج الرئاسي نقطة تحول في مسيرتي المهنية
قال جبريل فتيح، معاون محافظ جنوب سيناء، إنه من أبناء مدينة نويبع، حيث التحق بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة عام 2006، وأكمل دراسته بالحصول على الماجستير والدكتوراه، موضحا أنه شارك في البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة، الذي يحظى باهتمام كبير من الرئيس عبد الفتاح السيسي، بهدف تمكين الشباب في المناصب القيادية بالدولة.
رحلة أكاديمية ومهنية نحو القيادةأوضح «فتيح»، خلال لقاء خاص في برنامج «الحياة اليوم» عبر شاشة «الحياة»، بمناسبة احتفالات جنوب سيناء بالذكرى الـ36 لاسترداد طابا، أن رسالة الدكتوراه الخاصة به تناولت أثر اللاجئين السوريين على الاستقرار السياسي في لبنان، بينما ركزت رسالة الماجستير على التنمية في سيناء، وتحديدًا أثر الانتماء القبلي على المشاركة السياسية والتنمية.
الانتماء القبلي ودوره في التنمية بجنوب سيناءوأشار إلى أن الدراسة أثبتت أن المواطن السيناوي شديد الانتماء لأرضه، وهو ما يجعله حريصًا على الحفاظ على مقومات التنمية في المنطقة، سواء على المستوى الاقتصادي أو الاجتماعي أو البيئي، بهدف تطوير المجتمع ليواكب باقي المحافظات المصرية والعالمية.