مواصفات امتحان اللغة الفرنسية التيرم الأول للصفين الأول والثاني الثانوي
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
كشف المركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي بوزارة التربية والتعليم، المواصفات الخاصة بامتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي للفصل الدراسي الأول لطلاب التعليم العام والمنازل والخدمات والسجون ونزلاء المستشفيات ومن في حكمهم، والذين يدرسون اللغة الفرنسية كلغة أجنبية ثانية.
مواصفات امتحان اللغة الفرنسيةوأوضحت وزارة التربية والتعليم، مواصفات والضوابط العامة للورقة الامتحانية لمادة اللغة الفرنسية للصفين الأول والثاني الثانوي الفصل الدراسي الأول وهي كالتالي:-
- أن تكون أسئلة الورقة الامتحانية في حدود المقرر الدراسي المستهدف.
- أن تتوزع الأسئلة على نواتج التعلم للمادة وفق الوزن النسبي لها.
- أن تغطي الأسئلة مستويات الصعوبة المختلفة لتكون قادرة على التمييز بين مستويات التحصيل الدراسي للطلاب.
- أن تتدرج الأسئلة في الورقة الامتحانية من الأسهل إلى الأصعب.
- أن توازن الورقة الامتحانية بين المستويات المعرفية المختلفة.
- أن تكون الأسئلة محددة وواضحة في صياغتها اللغوية.
- أن تستوفي الورقة الامتحانية البيانات الأساسية المرحلة - الصف - المادة - الزمن - الدرجة الفصل الدراسي لغير الثانوية العامة - العام الدراسي).
- جودة تنسيق الورقة الامتحانية بما يضمن قراءتها (حجم الخط 14 ونوع الخط Times New Roman) - المسافات بين السطور - الهوامش - العناوين - تعليمات الأسئلة - جودة الطباعة - الخلو من الأخطاء اللغوية والطباعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي امتحان اللغة الفرنسية امتحانات نصف العام التعليم الورقة الامتحانیة اللغة الفرنسیة
إقرأ أيضاً:
«أميركية الشارقة» و«الرابطة الفرنسية» توقعان مذكرة تفاهم
الشارقة (الاتحاد)
وقعت الجامعة الأميركية في الشارقة والرابطة الفرنسية في الشارقة، مذكرة تفاهم اليوم في حرم الجامعة، بهدف توطيد أواصر التعاون في المجالات التي تعزز تعلم اللغة الفرنسية، وتثري العروض التعليمية اللغوية في الجامعة، وتحتفي بالثقافتين الفرنسية والفرنكوفونية.
أقيم حفل التوقيع بحضور الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة الجامعة الأميركية في الشارقة، حيث وقع الاتفاقية كل من الشيخ فاهم القاسمي، نائب رئيس الرابطة الفرنسية في الشارقة، والدكتور تود لورسن، مدير الجامعة الأميركية في الشارقة.
حضر حفل التوقيع الشيخ ماجد القاسمي، مدير دائرة العلاقات الحكومية بالشارقة، والشيخة رأد فاهم القاسمي، الأمين العام للجمعية الفرنسية الدولية في الشارقة، وستيفاني صالحة، مديرة المعهد الفرنسي في الإمارات العربية المتحدة، وشارلوت جايد، مستشارة اللغة الفرنسية في المعهد الفرنسي بالإمارات العربية المتحدة، وأودري ليسينيور، مديرة الرابطة الفرنسية في الشارقة، ولورين مارتينيز راندي، رئيس قسم الثقافة والاتصال في الرابطة الفرنسية في الشارقة.
تتضمن الاتفاقية، التي تقودها كلية الآداب والعلوم في الجامعة الأميركية في الشارقة، مجموعة من الأنشطة، بما في ذلك تنظيم ورشات عمل وفعاليات ثقافية، ورعاية الشهادات الفرنسية المعترف بها دولياً.
أخبار ذات صلة مذكرة تفاهم بين «ماجد» و«تريندز»كما تؤسس الشراكة إطاراً للدعم المتبادل في تدريس اللغة الفرنسية، واستضافة موظفي وطلبة الرابطة الفرنسية في الشارقة في الفصول الدراسية في الجامعة، وتوفير فرصة استخدام مرافق كلية الآداب والعلوم الحديثة.
وأشار الدكتور لورسن، مدير الجامعة، إلى أهمية هذه الشراكة في كونها فرصة مهمة لتعزيز تعلم اللغة الفرنسية، وإثراء التجارب الثقافية الطلابية خاصة في ظل التزام الجامعة بتقديم منظور عالمي لطلبتها.
وأضاف: «نحن نعزز عبر تعاوننا مع الرابطة الفرنسية في الشارقة التنوع اللغوي والثقافي، ونوفر لطلبتنا فرصة للتفاعل مع الثقافات الفرنسية والفرنكوفونية وتطوير مهارات لغوية قيمة، تثري رحلتهم الأكاديمية وتعِدهم للنجاح في عالم مترابط متعدد الثقافات».
في تعليقه على الاتفاقية، قال الشيخ فاهم القاسمي: «تمثل هذه الاتفاقية خطوة متقدمة تساهم في بناء إطار تعاوني منهجي بين مؤسستين تعليميتين مرموقتين في الشارقة. ففي ظل التواصل الحضاري والثقافي العالمي، أضحى تعلّم اللغات، وخاصة الفرنسية، يتجاوز كونه مجرد وسيلة للتواصل، إلى مدخل لفهم ثقافات ومعارف المجتمعات الفرنكوفونية. وبالنظر إلى طبيعة الاقتصاد المعرفي الذي تنشده الشارقة، فإن تعزيز مهارات الطلبة وأفراد المجتمع في اللغة الفرنسية يفتح المجال أمام شراكات أكاديمية وبحثية واسعة النطاق، ويؤسس لفرص عمل وتواصل مهني على المستوى الدولي».
وأضاف: «نتطلع إلى أن يكون لهذه الاتفاقية، بما تتضمنه من دورات وورش وبرامج وشهادات معتمدة، أثر بعيد المدى في إثراء البيئة التعليمية، إذ يسمح بتنمية قدرات الطلبة واكتسابهم منظورات حضارية متعددة، مما يؤهلهم ليكونوا كوادر متمكنة من التواصل الفعال، ويمنحهم فهماً عميقاً للسياقات الثقافية العالمية، بما يعزز الحراك الفكري والثقافي، ويرسم مساراً يتكامل فيه التعلم اللغوي مع البيئة التعليمية العالمية التي توفرها الجامعة الأميركية بالشارقة».