قال المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة أشرف القدرة، إن قوات الإحتلال الاسرائيلي تحاصر مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة، وأنها تحتجز أكثر من 70 شخصا داخله.

واضاف، أن الاحتلال دمر أجزاء كبيرة من مستشفى كمال عدوان والمختبرات وبعض الأقسام.

وأشار القدرة، إلى أن الاحتلال طلب من أمن المستشفى تسيلم أسلحتهم، مؤكدا أنه لا يوجد داخل المستشفى أي مسلح.

وأوضح، أنه يتم إجلاء الجرحى من مستشفى كمال عدوان إلى مجمع الشفاء تحت تهديد السلاح.

كما اعلنت وزارة الصحة عن استشهاد شخصين بسبب منع الاحتلال تقديم العلاج، للجرحى في طوارئ مستشفى كمال عدوان.

وقال متحدث وزارة الصحة -في تصريحات صحفية سابقة-، إن الاحتلال لا يزال يستهدف المستشفى ويحاصره ويمنع الخروج منه، ويقطع المياه والطعام والكهرباء عنه.

ميدانيا، أفادت وسائل اعلام، باستشهاد 13 فلسطينيا وإصابة عشرات آخرين نتيجة قصف مدفعي إسرائيلي استهدف وسط خان يونس جنوبي القطاع.
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف مستشفى کمال عدوان

إقرأ أيضاً:

أيوب في كتاب لميقاتي: لدعم مستشفى جزين

ناشدت عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائبة غادة أيوب في كتاب، رئيس الحكومة نجيب ميقاتي "إصدار قرار يلزم العاملين في مستشفيات الجنوب والذين تركوا مراكز عملهم بالالتحاق فورا بمستشفى جزين الحكومي تحت إشراف وإدارة لجنة تنسيق طبية مصغرة من الأطباء العاملين في المستشفى ومفوض الحكومة المعين أصولا ومدير المستشفى الحالي أو تفعيل مجلس الادارة الحالي المعتكف، بالتنسيق مع الأطباء العاملين فيه وزيادة الاعتمادات المفتوحة في موازنته".

وجاء في نص الكتاب: "في ظل الظروف الاستثنائية التي تمرّ بها البلاد،

وفي ظل امتداد هذه الحرب لتطال قرى وبلدات غير حدودية في جنوب لبنان ومنها قرى منطقة جزين والريحان وإقليم التفاح،

وفي ظل توقف العمل نهائيا بجميع أقسام مستشفى ميس الجبل الحكومي، ومستشفى مرجعيون الحكومي اضافة إلى مستشفى بنت جبيل الحكومي بسبب التهديدات الاسرائيلية،

وبما ان المستشفى الوحيد في المنطقة هو مستشفى جزين الحكومي الذي يفتقر إلى أبسط مقومات الاستجابة لحاجات المنطقة العادية في الظروف العادية، بحيث يتعذر ايجاد طبيب لمعالجة كسر في اليد، أو حتى لإنعاش مريض توقف قلبه، أو ولادة طفل، نتيجة تقاعس المسؤولين على مرّ السنين عن تجهيز المستشفى بما يلزم من جهاز بشري كفوء ودعم وتمويل صندوق المستشفى لدفع مخصصات وبدل أتعاب الأطباء والممرضين والممرضات والقابلات القانونيات منعا لتسربهم أو هجرتهم،

وفي ظل عدم وجود مستشفى خاص مجهز بشريا وماديا في منطقة جزين يؤمن الاستجابة للحالات العادية والطارئة في زمن السلم فكيف في زمن الحرب،

وفي ظل استقبال منطقة جزين حاليا أكثر من 6500 نازح موزعين على مراكز الإيواء والمنازل وبيوت الضيافة اضافة إلى الاهالي الموجودين فيها،

نناشد دولتكم أن تصدروا قرارا يلزم كل من ترك مستشفى مرجعيون الحكومي ومستشفى ميس الجبل الحكومي ومستشفى بنت جبيل الحكومي وفي حال كان متواجدا في نطاق منطقة جزين او صيدا وضواحيها او الشوف، بالالتحاق فورا بمستشفى جزين الحكومي، تحت إشراف وإدارة لجنة تنسيق طبية مصغرة من الأطباء العاملين في المستشفى ومفوض الحكومة المعين أصولا ومدير المستشفى الحالي أو تفعيل مجلس الادارة الحالي ( المعتكف ) بالتنسيق مع الأطباء العاملين فيها وذلك تلبية لنداء الواجب وحفاظا على حياة المدنيين القاطنين في المنطقة وضواحيها في ظل الأوضاع المتأزمة، وزيادة الاعتمادات المفتوحة في موازنة المستشفى لكي يبدأ العمل فوريا وبشكل متواصل في قسمي الطوارئ والعناية الفائقة تداركا للأسوأ إذا ما حصل لا قدر الله".

مقالات مشابهة

  • أيوب في كتاب لميقاتي: لدعم مستشفى جزين
  • مستشفى غندور في بنت جبيل شكر من ساهم بإجلاء الطاقم الطبي
  • لبنان.. طائرات الاحتلال تستهدف مستشفى كمال غندور وفرق الصليب الأحمر لم تتمكن من الوصول للمصابين
  • إعلام لبناني: إسرائيل ترفض طلب يونيفيل الدخول إلى مستشفى صلاح غندور لإجلاء الجرحى
  • بعد تهديد الاحتلال بقصفه .. إخلاء مستشفى ميس الجبل الحكومي في لبنان
  • سهرة حمراء انتهت بسرقة موظف تحت تهديد السلاح بأكتوبر
  • مرور مفاجئ على مستشفى الزرقا في دمياط
  • وزارة الصحة الفلسطينية :ارتفاع عدد ضحايا عدوان الاحتلال المتواصل لليوم الـ363 على القطاع إلى 41788 شهيداً و96794 جريحاً
  • الصحة اللبنانية: عدد ضحايا غارة الإحتلال على مركز صحي في بيروت يرتفع إلى 5
  • العثور على جثث داخل أكياس بالقرب من هذا المستشفى