عقد مجلس أمناء كتلة الحوار اجتماعه الأول بمقره الجديد بالتجمع الخامس حيث قرر استئناف عمليا جمع التوكيلات لتأسيس حزب الحوار والبدء في تشكيل حكومة الظل بما يساهم في إثراء الحياة السياسية المصرية بعد الانتخابات الرئاسية.

صرح بذلك الدكتور باسل عادل رئيس مجلس الأمناء مضيفا أن الاجتماع ناقش تجربة الانتخابات الرئاسية الأخيرة كخطوة علي طريق البناء الديمقراطي في مشهد حضاري يليق بمصر
وخلال الاجتماع تم اختيار النائبة السابقة دكتورة مارجريت عازر سكرتيرا عاما لكتلة الحوار والمهندس حسام الدين علي رئيسا لحكومة الظل.

وخلال الاجتماع أيضا طرحت افكار عن شكل المشهد السياسي بعد الانتخابات وما قد يتضمن المشهد القائم من نشوء تحالفات سياسية جديدة ذات توجهات متنوعة

كما تم أيضا اعتماد مجلس الامناء قرارا بإنشاء اتحاد شباب كتلة الحوار.

وأوضحت الكتلة أنها بصدد الإعداد لقافلة من المساعدات الإنسانية ستتوجه إلى الشعب الفلسطيني الشقيق جراء العدوان الإسرائيلي الغاشم في قطاع غزة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: كتلة الحوار رئيس كتلة الحوار باسل عادل انتخابات الرئاسة حزب الحوار

إقرأ أيضاً:

فنزويلا والولايات المتحدة تتوافقان على “تحسين العلاقات”

توافقت فنزويلا والولايات المتحدة على “تحسين العلاقات” الثنائية، وفق ما أعلن الأربعاء عبر منصة أكس خورخي رودريغيز، كبير المفاوضين الفنزويليين ورئيس الجمعية الوطنية، لدى استئناف الحوار بين كراكاس وواشنطن.

وكتب رودريغيز إثر “اجتماع افتراضي” أعلنه الرئيس نيكولاس مادورو الاثنين: “بعد هذا الاجتماع الأول، توافقنا أولا على نية الحكومتين العمل معا لكسب الثقة وتحسين العلاقات، وثانيا على إبقاء التواصل في شكل محترم وبناء”.

وكان مادورو أعلن الاثنين في شكل مفاجىء استئناف الحوار مع واشنطن رغم العقوبات الأميركية على قطاع النفط، وذلك قبل أقل من شهر من الانتخابات الرئاسية المقررة في 28 يوليو.

وكانت كراكاس وواشنطن بدأتا مفاوضات سرية العام الفائت في قطر.

وخلال هذه المحادثات، توافق البلدان على تبادل سجناء. وأفرجت واشنطن عن أليكس صعب، المتهم بأنه واجهة لمادورو، مقابل الإفراج عن 28 سجينا هم عشرة أميركيين و18 فنزويلا مسجونين في فنزويلا.

وفي المقابل أيضا، خففت واشنطن من الحصار النفطي الذي فرضته على البلاد منذ 2019 في محاولة لإطاحة مادورو بعد عدم اعترافها باعادة انتخابه في 2018.

اقرأ أيضاًالعالموزير فلسطينى: غزة تعيش كارثة غير مسبوقة بسبب نقص المياه والمساعدات الغذائية

لكن واشنطن أعادت فرض عقوبات في أبريل، وخصوصا بعد تأكيد عدم أهلية ماريا كورينا ماتشادو للترشح للانتخابات الرئاسية إثر فوزها في الانتخابات التمهيدية للمعارضة.

وأكد مادورو الاثنين أنه يريد “الحوار والتفهم ومستقبلا لعلاقاتنا وتغييرات في ظل سيادة واستقلال مطلقين”.

والثلاثاء قال مسؤولون أميركيون إن إدارة الرئيس جو بايدن تبقى منفتحة على الحوار مع الحكومة الفنزويلية، بعد أن قال الرئيس نيكولاس مادورو إنه وافق على استئناف المحادثات المباشرة قبل أسابيع قليلة من الانتخابات الرئاسية المقررة في فنزويلا في 28 يوليو.

وقال المسؤولون إن الولايات المتحدة أشارت في السابق إلى أنها ترحب بالمناقشات “بحسن نية”، لكنهم لم يصلوا إلى حد تأكيد بيان مادورو في وقت متأخر من يوم الاثنين بأنه من المقرر الآن عقد اجتماع في الأيام المقبلة.

مقالات مشابهة

  • كتلة الحوار تُعد مقترحا بشأن تعديل قانون الحبس الاحتياطي
  • كتلة الحوار: سرعة تحقيق التوازن بين الأجور والأسعار أهم أولويات الحكومة
  • اجتماع مجلس الأمناء.. كتلة الحوار تشكر الحكومة السابقة وتعلن مراقبة وتقييم أداء الجديدة
  • كنيسة العذراء بأرض الجولف تقيم الاجتماع الشهري لـ"خورس الشمامسة"
  • أميركا وفنزويلا تتوافقان على تحسين العلاقات
  • كراكاس: فنزويلا والولايات المتحدة تتوافقان على "تحسين العلاقات"
  • فنزويلا والولايات المتحدة تتوافقان على “تحسين العلاقات”
  • كراكاس: فنزويلا والولايات المتحدة تتوافقان على تحسين العلاقات 
  • فنزويلا والولايات المتحدة تتوافقان على تحسين العلاقات (كراكاس) 
  • إعلام أمريكي: بايدن يلمح بالانسحاب من سباق الانتخابات الرئاسية 2024