تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية مقطع فيديو لجنود الاحتلال الإسرائيلي وهم في إحدى مدارس ثكنة العسكرية التابعة لهم يتناولون مياه.

وما أثار الغضب الشعبي في هذا المقطع هو أن زجاجة المياه من إنتاج الشركة التركية «SIRMA»، وهذا يعني أن هذه الشركة التابعة لتركيا تمول وتزود جيش الاحتلال بالغذاء فضلاً عن أهل غزة الذين يعانون من نقص الماء والغذاء والكهرباء والوقود وكل شيء.

https://twitter.com/ShehabAgency/status/1734939381008384202

يذكر أن، كتائب القسام الجناح العسكري لـ«حركة حماس» شنت هجوم صاروخي ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي، يوم السبت الموافق 7 أكتوبر 2023، وكان ذلك ردًا على كافة المجازر التي ارتكبت ضد المدنيين الفلسطينيين والتي تتنافى مع القوانين الدولية والإنسانية.

وبعد استمرار الحرب على أهالي غزة لمدة شهرين متتاليين، اتخذ الاحتلال الإسرائيلي أكثر من قرار صارم ضد الفلسطينيين وكان من أقسى تلك القرارات: «انقطاع الكهرباء، وانقطاع المياه، والغذاء، وتدمير منازلهم والمستشفيات، وتهجيرهم من بلادهم نحو جنوب رفح قسرياً».

اقرأ أيضاًمفتي الجمهورية: نرفض تهجير سكان غزة إلى مصر.. والشعب الفلسطيني متمسك بالأرض ولا يقبل التهجير

عاجل| اشتباكات عنيفة بين جيش الاحتلال والمقاومة في رفح الفلسطينية

استشهاد فلسطينيين اثنين بسبب منع الاحتلال تقديم العلاج للجرحى

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل قوات الاحتلال معبر رفح قطاع غزة الاحتلال الإسرائيلي الضفة الغربية رام الله الخارجية الفلسطينية القدس المحتلة تل أبيب شمال الضفة الغربية القدس غزة الأونروا حزب الله معبر رفح البري حكومة الاحتلال الصحة الفلسطينية وزارة الصحة الفلسطينية حركة حماس وزارة الخارجية الفلسطينية الكيان الصهيوني العدوان الإسرائيلي خان يونس عاصمة فلسطين القدس عاصمة فلسطين الهلال الأحمر الفلسطيني طولكرم شهداء فلسطين المقاومة الفلسطينية فلسطين اليوم حركة الجهاد الإسلامي سرايا القدس غلاف غزة أحداث فلسطين أخبار فلسطين الغارات الإسرائيلية الحدود اللبنانية القوات الاسرائيلية مدينة طولكرم الكيان الاسرائيلي حدود لبنان طوفان الأقصى خانيونس عسقلان حزب الله اللبناني قصف قطاع غزة أخر أخبار فلسطين مدينة عسقلان مستشفى الشفاء غارات غزة الاونروا مستشفيات غزة ارتفاع شهداء فلسطين مستشفى المعمداني مستشفى الشفاء الطبي معبر رفح المصري عاصمة فلسطين القدس حماس الفلسطينية قصف مستشفى الشفاء الهلال الأحمر فلسطين الهلال الأحمر في فلسطين حماس الاسلامية قوات اسرائيل ارتفاع عدد شهداء فلسطين قصف مستشفى الشفاء الطبي قصف عسقلان غار الاحتلال الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

بورش تطرد 1900 موظف بسبب السيارات الكهربائية.. ما القصة؟

تمر مجموعة فولكس فاجن بمرحلة صعبة وسط حالة من عدم اليقين في سوق السيارات العالمية. 

ومع اقتراب نهاية عام 2024، تتجه بورشه، العلامة التجارية الفاخرة التابعة للمجموعة، نحو تقليص حجمها بشكل كبير لمواجهة التحديات الاقتصادية والمالية.

تخفيض 1900 وظيفة في ألمانيا

أعلنت بورش عن خطط لخفض 1900 وظيفة في مواقع مختلفة في ألمانيا خلال السنوات المقبلة، وفقًا لتقرير نشرته رويترز. 

تأتي هذه الخطوة بعد أن رأت الشركة أن خطط التخفيض السابقة لم تكن كافية، حيث لم تجدد العام الماضي عقود 1500 موظف مؤقت، مع اقتراب انتهاء 500 عقد إضافي.

وأكد متحدث باسم الشركة أن الخطة الجديدة تهدف إلى خفض الوظائف دون اللجوء إلى التسريح القسري، حيث سيتم التركيز على برامج التقاعد المبكر وحزم الاستحواذ كبدائل لتقليل التأثير السلبي على العمال.

سيتركّز التخفيض في الوظائف في المصانع الكبرى لبورش في شتوتغارت، إلى جانب منشآتها البحثية في فايساخ. 

كما ستتبنى الشركة نهجًا أكثر حذرًا في شغل الأدوار الجديدة، مما قد يؤثر على فرص التوظيف المستقبلية.

أزمة فولكس فاجن تضرب بورش

يأتي هذا القرار بعد أزمة غير مسبوقة في مجموعة فولكس فاجن، حيث كافحت الشركة للحفاظ على مصانعها في ألمانيا مفتوحة، وهو أمر لم يحدث من قبل في تاريخها. 

وفي النهاية، تم التوصل إلى اتفاق يمنع إغلاق المصانع مقابل تجميد الأجور حتى عام 2031، إلا أن عدد الوظائف المهددة في فولكس فاجن قد يصل إلى 35 ألف وظيفة.

تراجع مبيعات السيارات الكهربائية وتأثير المنافسة الصينية

تراجع الطلب على السيارات الكهربائية في أوروبا وزيادة المنافسة الصينية أجبر شركات السيارات الكبرى على إعادة تقييم استراتيجياتها المالية. 

فقد شهدت بورش انخفاضًا بنسبة 3% في مبيعاتها العالمية عام 2023، لكن التراجع الحاد كان في الصين بنسبة 28%.

كما أن التقلبات السياسية والتجارية، بما في ذلك الرسوم الجمركية والسياسات الاقتصادية، زادت من الضبابية حول مستقبل سوق السيارات، مما دفع الشركات إلى اتخاذ قرارات جذرية للحفاظ على استقرارها المالي.

مستقبل غير واضح لصناعة السيارات الألمانية

مع استمرار الأزمات المالية، يبدو أن بورشه ليست الوحيدة التي تتجه نحو تخفيض حجمها، حيث تواجه شركات السيارات الألمانية تحديات كبيرة تهدد مكانتها الرائدة عالميًا. 

مقالات مشابهة

  • خبير عسكري: الانسحاب الإسرائيلي من لبنان جزئي ومؤقت «فيديو»
  • الاحتلال الإسرائيلي يعرقل دخول الخيام والأدوية إلى قطاع غزة (فيديو)
  • محافظ المنوفية ورئيس شركة مياه المنوفية يتفقدان مركز خدمة العملاء بفرع الشركة بشبين الكوم
  • العثور على جثة شخص مجهول الهوية طافية فوق مياه البحر الصغير بالدقهلية
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يوسع عملياته في الضفة الغربية .. فيديو
  • رئيس كوريا الشمالية يحظر بث مباريات توتنهام.. ما القصة؟
  • شقيق ياسمين عبد العزيز يثير الجدل بتعليق قوى ضد بسمة وهبة.. ما القصة؟
  • تصريح الشيباني عن تحرير الخطيفة يثير جدلا واسعا عبر مواقع التواصل.. ما القصة؟
  • «بلدية غزة»: الاحتلال الإسرائيلي دمر 133 مركبة وأخرج 63 بئر مياه عن الخدمة
  • بورش تطرد 1900 موظف بسبب السيارات الكهربائية.. ما القصة؟