ميناء دمياط يكشف تفاصيل الصادر والوارد.. ورصيد القمح يصل إلى 138 ألف طن
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
استقبل ميناء دمياط 8 سفن خلال 24 ساعة، بينما غادرت 9 أخرى، ليصل إجمالي السفن الموجودة في الميناء إلى 39.
وأوضح المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط في بيان عنه، أنّ حركة الصادر من البضائع العامة بلغ 19 ألفا و410 أطنان تشمل 5170 طن علف بنجر و1956 طن أسمنت معبأ و7084 طن يوريا و1700 طن ملح معبأ و3500 طن جبس معبأ.
وتابع أنّ حركة الوارد من البضائع العامة بلغت 55 ألفا و367 طنا، تشمل 14 ألفا و388 طن خردة و943 طن مولاس و4790 طن زيت طعام و10 آلاف و343 طن قمح و15 ألفا و678 طن حديد و9225 طن ذرة.
وأضاف أنّ حركة الصادر من الحاويات بلغت 952 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 46 حاوية مكافئة، في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 1464 حاوية مكافئة، ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح إلى 137 ألفا و925 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 331 ألفا و568 طنًا.
ولفت إلى مغادرة 3 قطارات بحمولة إجمالية 3898 طن قمح متجهة إلى صوامع كفر الشيخ وشبرا وإمبابة، وقطار بعد أن أفرغ 25 حاوية 40 قدم قادم من الإسكندرية، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا 5527 شاحنة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميناء دمياط البضائع الحاويات السفن
إقرأ أيضاً:
خالد يوسف يكشف تفاصيل جديدة في قضية عمر زهران
خرج المخرج المصري خالد يوسف، عن صمته في قضية سرقة زوجته الفنانة شاليمار شربتلي، والمحكوم فيها بسجن المخرج عمر زهران.
وقال يوسف، في مقطع فيديو مدته تتجاوز 12 دقيقة عبر حسابه الرسمي على فيسبوك، إنه لم يرتكب أي أخطاء هو أو زوجته باتباعهما المسلك القانوني في الدفاع عن أنفسهم والحصول على حقوقهما واسترجاع المشغولات الذهبية والألماس المسروق منهما.
ورفض يوسف، ما وصفه بـ "حملة ممنهجة" ضده وزوجته، بعد لجوئهما للقضاء، لافتاً إلى تقدمه ببلاغات إلى النيابة العامة ضد من وجه إليه اتهامات وإهانات، متابعًا: "من النهاردة مش ناوي أسكت، ولنا لقاء في ساحة القضاء".
سرد خالد يوسف، تفاصيل سرقة مجوهرات زوجته، لافتاَ إلى أنها قضت فترة في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، في الوقت الذي ظلت فيه شقتها في فندق الفورسيزون مغلقة، بينما مفتاحها بحوزة شخصين فقط هما المحاسب ويدعى مصطفى، والآخر عمر زهران، بُحكم عمله معها لمدة 10 سنوات، ظل فيها مسؤولاً عن عقاراتها في مصر والإشراف على تنظيم الديكورات الخاصة بها، لدرجة تقربه من العائلة وأصبح صديقاً لها.
تفاصيل حكم حبس عمر زهران.. وأول رد فعل منه بعد القرار - موقع 24قضت محكمة مصرية بحبس المخرج عمر زهران سنتين مع الشغل والنفاذ، بتهمة سرقة مجوهرات الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي زوجة المخرج خالد يوسف، بينما برّأت المحكمة المتهم الثاني في القضية.ولفت يوسف، إلى أن شاليمار شربتلي تقدمت ببلاغ بعد اكتشافها سرقة مجوهراتها، لكن القضية تم حفظها، وحينما حاولت فتحها من جديد، حاول عمر زهران إقناعها بعدم فتحها مرة أخرى، وطالبها بضرورة البحث عن المجوهرات.
واستطرد يوسف، بأن علامات التوتر والشك ظهرت على عمر زهران في هذه الفترة، حيث استعان بشخص يدعى "عنتر" للبحث عن المجوهرات، وظل يبحثون عنها 5 مرات متتالية بحيث تستغرق كل مرة مدة ساعتين، يعثرون فيها على جزء من المسروقات في كل مرة.
مصر.. القبض على المخرج عمر زهران بتهمة سرقة زوجة خالد يوسف - موقع 24ألقت الأجهزة الأمنية المصرية القبض على المخرج عمر زهران، في واقعة اتهامه بسرقة مصوغات ذهبية من داخل شقة الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف.وفي اعترافاته، قال "عنتر"، إنه كان يعثر على جزء من المجوهرات بعدما يوجهه عمر زهران للبحث في أماكن بعينها.
ولفت خالد يوسف، إلى أنه في الوقت الذي صدر فيه قراراً لضبط وإحضار عمر زهران وتفتيش منزله، وجدوا فيه حقيبة عليها صورة "الموناليزا"، وزعم أن شاليمار قد اعطته له على سبيل الهدية، في الوقت الذي أنكرت فيه شاليمار هذا الأمر، متسائلاً: "هل يعقل أن تعطي شاليمار سلسلة شوبار نسائية من الألماس ثمنها 25 ألف يور كهدية؟".
مفاجآت في قضية عمر زهران بعد جلسة استمرت 7 ساعات - موقع 24بعد جلسة استمرت لأكثر من 7 ساعات متواصلة، قررت محكمة الجيزة في مصر تأجيل محاكمة المخرج عمر زهران إلى 10 ديسمبر (كانون الأول) الجاري، لاستدعاء الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف، للإدلاء بشهادتها في القضية، التي تتهمه فيها بسرقة مجوهراتها.وذكر يوسف، أنه بالبحث داخل الحقيبة عثروا على الألماس المسروق، ما دفع النيابة لتحويلها إلى هيئة الدمغة والموازين لبيان مدى مطابقة الإكسسوارات التي عثر عليها مع المسروقة، ليتضح بعد ذلك صدق حديث شاليمار، الأمر الذي جعل النيابة تتخذ قراراها باتهام عمر زهران بالسرقة بعد ثبوت الأدلة.
وتابع خالد يوسف، أن أقول عمر زهران كانت عارية عن الصحة، منها على سبيل المثال انكاره بعدم حوزته على مفتاح لشقة الفورسيزون ثم عثور النيابة عليه، وكذلك حديثه عن عدم تردده على الشقة، بينما كان مُثبتاً في كشوفات الفندق تردده عليها، بجانب اعتراف "عنتر" عليها، مستطرداً: "الحرام بشيلته".
تهديدوفي نهاية حديثه، هدد خالد يوسف، المشككين في رواياته وكذلك الأشخاص الذين يُكيلون له الاتهامات ويخوضون في أعراضه - وفق قوله - بسجنهم، مضيفاً: "هاخد حقي بالقانون ضد التطاول الذي طالني أنا وزوجتي سواء من مرتضى منصور أو غيره".
كما لفت إلى عزمه بث فيديو آخر للرد على ما وصفه بـ "الأكاذيب" ضده.