شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن مركز حقوقي يدين تصاعد أعمال الاستيطان ويحذر من خطورة سرقة الأراضي وتهجير مالكيها الفلسطينيين، رام الله دنيا الوطنأدان مركز حماية لحقوق الانسان أعمال الاستيطان في الضفة الغربية والتي تمارس بشكل يومي بحق الأراضي الفلسطينية في خطة .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مركز حقوقي يدين تصاعد أعمال الاستيطان ويحذر من خطورة سرقة الأراضي وتهجير مالكيها الفلسطينيين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مركز حقوقي يدين تصاعد أعمال الاستيطان ويحذر من خطورة...
رام الله - دنيا الوطنأدان مركز حماية لحقوق الانسان أعمال الاستيطان في الضفة الغربية والتي تمارس بشكل يومي بحق الأراضي الفلسطينية في خطة ممنهجة لتفريغ الأرض وطرد ساكنيها وتركهم بدون مأوي وذلك تبني الحكومة المتطرفة هذه المخططاتووفق بيان لمركز حماية، وصل "دنيا الوطن" نسخة عنه، اليوم الخميس، فقد "زادت أعمال الاستطيان بالضفة منذ تولي هذه الحكومة الحكم وبعد التحريض الذي دعا له وزراء في الحكومة لتعزيز الاستيطان في الضفة الغربية خلال الفترة القادمة والمخطط يشمل الاستيلاء على المزيد من الأراضي لإقامة بنى تحتية للبؤر الاستيطانية وبالتالي تسوية أوضاعها وتبييضها وتحويلها إلى مستوطنات قائمة".وحسب متابعة المركز نشرة مؤسسة (أوتشا) الأممية حصيلة بأن سلطات الاحتلال الإسرائيلي هدمت وصادرت 38 مبنى من بينهم 14 منزلاً في الضفة الغربية والقدس وهذا دليل على تفاقم الاستيطان وتوسعه، وذلك تزامن مع مخطط في منطقة تقع بين قريتي "أم ليسون" وجبل المكبر جنوب القدس المحتلة، يدفع ما يسمى بـ"حارس الأملاك" العام في وزارة القضاء الإسرائيلية بمخطط لبناء مستوطنة جديدة بقلب المدينة ستؤدي لتقسيمها وفصلها عن محيطهاوبحسب البيان، فإن المخطط الجديد، الذي قدّمته شركة مقاولات ويُديرها ناشط متطرف يحوي بناء 450 وحدة استيطانية على أراضي فلسطينية تبلغ مساحتها 12 دونمًا.إضافة إلى أن ذلك يأتي ضمن مخططات أقرتها بلدية الاحتلال، بما فيها خطة لبناء 15 مبنىً جديدًا من 12- 35 طابقًا ستشمل 1325 وحدة في مستوطنة (جيلو) جنوب القدس على مساحة 80 دونمًا، بالإضافة إلى بناء ثلاثة أبراج كل منها من 22 طابقًا في مستوطنة "بسغات زئيف" شمالي المدينة.وأكد مركز حماية لحقوق الإنسان أن سياسة الاحتلال في الأراضي المحتلة تمثل انتهاكاً للمبادئ التي ارستها قواعد القانون الدولي بموجب اتفاقيات جنيف لاسيما مبدأ عدم جواز الاستيلاء على الأراضي بالقوة، ومبدأ حظر النقل الجبري الجماعي أو الفردي للأشخاص المحميين أو نفيهم من الأراضي المحتلة إلى أراضي دولة الاحتلال أو إلى أراضي أي دولة أخرى، محتلة أو غير محتلة، أياً كانت دواعيه، وغيرها العشرات من المبادئ، كما تمثل سياسة سلطات الاحتلال المتبعة في الأراضي الفلسطينية المحتلة مخالفة واضحة لمجموعة القرارات الأممية التي تؤكد على إنكار أي صفة قانونية للاستيطان أو الضم وتطالب بإلغائه وتفكيك المستوطنات، والتي

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الضفة الغربیة

إقرأ أيضاً:

تصاعد الخلاف بين أوزجان دنيز وعائلته.. سرقة وتهديد بالقتل!

متابعة بتجــرد: يبدو أن الصراع العائلي بين النجم أوزجان دنيز  وشقيقه الأكبر إرجان دينز يتفاقم ويزداد صعوبة بعد اتهامه بسرقته ونفي الأخير لذلك بتصريحات نارية تم تداولها في الإعلام والسوشيال ميديا، وبالتالي لم تعد الخلافات مقتصرة على العائلة فقط، بل باتت مادة دسمة لعناوين الصحف التركية.

وبعد اتهامات النجم التركي الشهير لشقيقه بسرقة 150 مليون ليرة تركية، ردّ الأخير بتصريحات قوية ونفى هذا الأمر، وقال: “إذا كان يتهمني بسرقة 150 مليون ليرة، فكم يجب أن يكون في حسابه؟ في الحقيقة لم يطلب أحد من أوزجان المال، ولم يقدم لي أي دعم مالي من قبل، فليثبت العكس إن كان يملك دليلاً”.

وأكد إرجان في تصريحات لبرنامج “Gel Konuşalım” أنه قرر إنهاء شراكته مع شقيقه بعد هذه الاتهامات، مشيراً إلى أن أوزجان كان دائماً تحت إدارة شركات يديرها أفراد من العائلة، وقال: “عندما تزوج أوزجان من الايرانية سمر دادغار فقدنا أي تأثير عليه، وبعد فترة بدأ يتهمني بسرقة أمواله، وهو أمر لا أساس له من الصحة”.

كما أكد إرجان على أن “العائلة رفضت زواجه من سمر منذ البداية. هي ذكية جداً، وتعرف كيف تستغل المواقف لصالحها”، متهماً اياها بأنها السبب الرئيسي وراء تدهور علاقتة النجم التركي وأفراد عائلته حيث طرد أوزجان والدته وشقيقته من منزله بسببها.

وكذلك اتهم إرجان شقيقه بتهديده قائلًا: “لقد أخبرني أن معجبيه سيقومون بشنقي”، معتبراً أن أوزجان لم يعد يرى أي شخص في العائلة بسبب تأثير زوجته عليه، مشيراً إلى أنه بحاجة إلى المساعدة النفسية لإعادة تقييم موقفه.

يذكر أن هذا الخلافات والأزمات العائلية بدأت عندما قرر أوزجان دنيز إنهاء شراكته في شركة “دنيز فيلم”، التي كانت تجمعه بأفراد من عائلته، ثم قام بنشر منشور عبر حسابه على إنستغرام أعلن فيه بوضوح أن أسرته الوحيدة الآن هي زوجته سمر وابنه كوزاي بسبب تعرضه للأذى المالي والعاطفي من قبل أفراد عائلته.

main 2025-02-02Bitajarod

مقالات مشابهة

  • تصاعد التوتر في الضفة ونتنياهو يؤكد العمل مع ترامب لتعزيز أمن إسرائيل
  • تصاعد الخلاف بين أوزجان دنيز وعائلته.. سرقة وتهديد بالقتل!
  • تحذيرات أممية ودولية من تداعيات حظر “الأونروا” في الأراضي الفلسطينية المحتلة
  • شهيدان في جنين وطولكرم وسط تصاعد للعدوان الإسرائيلي شمال الضفة
  • استشهاد وإصابة فلسطينيين وتدمير للبنى التحتية في العدوان الصهيوني على مدن الضفة الغربية المحتلة
  • إعلام إسرائيلي يطالب بـإنجاز عسكري في الضفة ويحذر من هبّة فلسطينية
  • العدو الصهيوني يحرق مبنى محافظة القنيطرة ويواصل تجريف الأراضي
  • وسط هتافات وترحيب كبير.. وصول الأسرى الفلسطينيين إلى رام الله والقدس المحتلة
  • مركز حقوقي: ما تقوم به مليشيا الحوثي بحق الإعلامية سحر الخولاني وأفراد أسرتها نوع من العقاب الجماعي
  • مركز حقوقي: ما تتعرض له الناشطة سحر الخولاني وأسرتها في سجون الحوثي جريمة ضد الإنسانية