بقرار حكومي.. لاعبو برشلونة ممنوعون من الاستحمام في ملعب فريقهم!
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
إسبانيا – لوح مجلس كتالونيا بحظر الاستحمام في الصالات والمراكز الرياضية، بما فيها ملعب “لويس كومبانيس” ومركز التدريبات “جوان غامبر” اللذين يستخدمهما نادي برشلونة، كإجراء تقشفي بسبب الجفاف.
وقال مستشار العمل المناخي في حكومة كتالونيا دافيد ماسكورت، لإذاعة “كادينا سير” امس الأربعاء، إنه سيبدأ العمل بهذا الإجراء بداية من يناير المقبل، بعد إعلان الحكومة الكتالونية الانتقال إلى “مرحلة ما قبل الطوارئ” في الأسبوع المقبل، في ظل الجفاف الذي يعاني منه الإقليم.
وسيتعين على نادي برشلونة “تعويض” تكلفة المياه التي تستخدم في ريّ العشب في الملعب والمركز التدريبي، أو “الاستحمام في المنزل”، بحسب ما قال مستشار العمل المناخي دافيد ماسكورت.
وحذر ماسكورت من استمرار فريق برشلونة “باستهلاك المياه بنفس المستويات الحالية”، ما يفرض عليه “التعويض”.
ويحتضن برشلونة مبارياته على ملعب “لويس كومبانيس” خلال موسم 2023/2024 بدلا من ملعبه التاريخي “كامب نو”، الذي يخضع للترميم من أجل تطويره وزيادة سعته بـ11 ألف مقعد.
ويعد ملعب “لويس كومبانيس” خامس أكبر ملاعب إسبانيا وثاني أكبر ملعب في إقليم كتالونيا، ويتسع لـ60.713 متفرجا.
المصدر: أ ف ب
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
علامات تحذيرية للزهايمر قد تظهر أثناء الاستحمام
ماجد محمد
كشف باحثون من جامعة شيكاغو عن علامة جديدة قد تساعد في الاكتشاف المبكر لمرض الزهايمر، تتمثل في فقدان القدرة على شم رائحة جل الاستحمام المعتاد.
ووفقًا للدراسة، فإن تراجع حاسة الشم يمكن أن يكون مؤشرًا مبكرًا على المرض، ما يفتح الباب أمام أساليب جديدة للكشف المبكر.
ويعد الزهايمر من الأمراض التنكسية العصبية التي تؤثر تدريجياً على القدرات الإدراكية، وصولاً إلى الخرف، وهو مجموعة من الأعراض تشمل فقدان الذاكرة وضعف الوظائف العقلية، ونظرًا لعدم توفر علاج فعّال للخرف، فإن التشخيص المبكر يمثل عاملًا أساسيًا في تحسين جودة الحياة للمرضى.
وأوضح الباحثون أن هناك ارتباطًا وثيقًا بين الذاكرة وحاسة الشم، حيث يؤثر الزهايمر على الدماغ ووظائفه، مما قد يؤدي إلى ضعف القدرة على التعرف على الروائح، وبناءً على هذه النتائج، يسعى العلماء إلى تطوير اختبارات تعتمد على الشم، للمساعدة في الكشف عن المرض في مراحله الأولى.
ورغم ذلك، فإن فقدان القدرة على شم الروائح لا يعني بالضرورة الإصابة بالزهايمر، إذ يمكن أن يكون نتيجة للتقدم في العمر أو لأسباب أخرى.
حكام الإمارات يعزون خادم الحرمين في وفاة الأميرة نورة بنت بندر بن محمد