نجوم الفن، سوني ميوزيك الشرق الأوسط تعلن عن تعيين رامي محسن عضوًا منتدبًا لها،أعلنت شركة سوني ميوزيك الشرق الأوسط اليوم عن تعيين رامي محسن في منصب العضو المنتدب .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سوني ميوزيك الشرق الأوسط تعلن عن تعيين رامي محسن عضوًا منتدبًا لها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

سوني ميوزيك الشرق الأوسط تعلن عن تعيين رامي محسن...

أعلنت شركة سوني ميوزيك الشرق الأوسط اليوم عن تعيين رامي محسن في منصب العضو المنتدب للشركة، حيث تعد المنطقة واحدة من أسرع أسواق الموسيقى نموًا في العالم. يتمتع رامي بخبرة طويلة في مجال صناعة الترفيه تمتد لأكثر من 20 عامًا، بالإضافة إلى مسيرة حافلة في القطاع وسجل قوي يضيف قيمة جديدة إلى إنجازات الشركة. ومن خلال منصبه الجديد، سيتولى رامي الإشراف على استراتيجية وعمليات الشركة في المنطقة.

ويتزامن هذا التعيين مع الوقت الذي سجلت فيه منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ثالث أعلى معدل نمو في العالم في عام 2022، مع ارتفاع إيرادات الموسيقى المسجلة بنسبة 23.8٪ إلى 94 مليون دولار أمريكي، وفقًا لتقرير الموسيقى العالمي 2023الصادر عن IFPI ، وهي منظمة الاتحاد الدولي لصناعة التسجيلات الصوتية. وقد استحوذ البث على الغالبية العظمى من السوق، وهو ما يمثل حصة 95.5٪ من إجمالي الإيرادات.

وصرح شريدهار سوبرامانيان، رئيس الاستراتيجية المؤسسية وتطوير الأسواق لمنطقة آسيا والشرق الأوسط في شركة سوني ميوزيك، قائلًا "يسعدنا أن نرحب برامي في فريق سوني ميوزيك الشرق الأوسط، وبفضل تطلعاته المستقبلية لأحدث اتجاهات الصناعة، وشغفه العميق بالفن، وأسلوبه القيادي الحاسم، سيعمل رامي على تنمية أعمال والارتقاء بسوني ميوزيك الشرق الأوسط إلى آفاق جديدة. يتمتع رامي بسجل حافل في استراتيجيات الأعمال والأسواق ستمكنه من قيادة أعمال الشركة وتنمية الطلبات المتنامية للصناعة في المنطقة وعرض أنواع الموسيقي المتنوعة التي تتمتع بها منطقة الشرق الأوسط التي تجعلها فريدة من نوعها."

ومن جانبه أضاف رامي محسن، العضو المنتدب لشركة سوني ميوزك في الشرق الأوسط، قائلًا "فخور بانضمامي إلى سوني ميوزيك الشرق الأوسط وبدء مرحلة جديدة من حياتي. فطالما كان لدي شغف بموسيقى الشرق الأوسط ولها مكانة خاصة في قلبي، ولدينا موسيقيون وفنانون استثنائيون في المنطقة يستحقون الإشادة بفنهم وتقديره في جميع أنحاء العالم. وتأتي على رأس أولوياتي الاحتفاء بهذا التراث الموسيقي الفريد والحفاظ عليه مع إضافة أنواع جديدة من الموسيقى والإبداع. وبمساعدة الفريق الموهوب في سوني ميوزيك الشرق الأوسط، نطمح إلى خلق تجارب موسيقية لا يتردد صداها محليًا فحسب، بل على مستوى العالم."

بدأ رامي حياته المهنية في نجوم إف إم، وسرعان ما تدرج وظيفيًا ليصبح مدير شبكة نجوم إف إم و تليفزيون نجوم إف إم، وهي واحدة من المحطات الإذاعية الرائدة في مصر والشرق الأوسط، حيث تمكن من إدارة البرامج الإذاعية والإنتاج الموسيقي بنجاح وأشرف على عمليات المحطة.

كما أطلق رامي وحدة إنتاج NRP (شركة النيل للإنتاج الإذاعي) والتي سمحت بإنتاج المحتوى الفني داخل المحطة، وهي الخطوة التي ساهمت في تحقيق التكامل داخل المحطة وإطلاق شركة نجوم ريكوردز، والتي تعد الآن واحدة من أفضل شركات الإنتاج والتسجيلات الموسيقية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وقبل انضمامه إلى سوني ميوزيك الشرق الأوسط، التحق رامي بمنصة "سبوتيفاي" العالمية كمدير إقليمي للموسيقى بالشرق الأوسط وبشمال أفريقيا وبجنوب آسيا، وكان له دور فعال في قيادة استراتيجيات الموسيقى والمحتوى بمنصة "سبوتيفاي" فضلًا عن رفع مكانة الشركة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ما الهزات السياسية الارتدادية المقبلة في الشرق الأوسط؟

في ديسمبر 2023، أجرى رافاييل كوهين، مدير برنامج الاستراتيجية والعقيدة في مشروع القوات الجوية بمؤسسة "راند"، مقابلة مع مسؤول استخباراتي إسرائيلي متقاعد تناول فيها هجوم حماس في السابع من أكتوبر والديناميات المتسارعة التغيير في الشرق الأوسط واصفاً الهجوم بـ"زلزال" ستظل المنطقة تعاني من تداعياته لفترة طويلة.

السياسة السورية بعيدة من الاستقرار، مع احتمال تجدد التوتر الطائفي

كتب كوهين في مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية أن توقعات المسؤول أثبتت صحتها، فبعد أكثر من عام بقليل، تم تدمير حماس كقوة مقاتلة، واغتيل كبار قادتها، وتعرض حزب الله لإصابات دامية خطيرة، وقتل زعيمه حسن نصرالله وكثير من قياداته العليا؛ وانهار نظام الأسد في سوريا، وتحول المشهد الجيوسياسي في الشرق الأوسط.
لكن مع وقف إطلاق النار في لبنان، واحتمالات التوصل إلى نتيجة مماثلة في غزة، وانشغال الزعماء الجدد في سوريا بتعزيز بلادهم، إن السؤال اليوم هو ما إذا كانت الهزات الارتدادية التي حدثت في السابع من أكتوبر قد اقتربت من نهايتها أخيراً.

لقد بدأت فعلاً

تعهد الرئيس المنتخب دونالد ترامب "بالتخلص من الحروب" سريعاً، وأعرب المسؤولون الدفاعيون المقبلون عن رغبة بإعادة توجيه الولايات المتحدة إلى منطقة الإندو-باسيفيك. لكن قد يثبت أن فك الارتباط مع الشرق الأوسط أصعب مما يتوقعون.

وبدء عام 2025، من المؤكد أن الهزات الارتدادية ستستمر بشكل يهدد المصالح الأمريكية لبعض الوقت. ومن المرجح أن تكون الهزة الأولى قد بدأت بالفعل في اليمن حسب كوهين. 

The Middle East’s Next Aftershockshttps://t.co/43NAswoW3t

— Tarık Oğuzlu (@TarikOguzlu) December 31, 2024

ومنذ أكثر من عام، يهاجم الحوثيون الشحن الدولي في البحر الأحمر، بالرغم من جهود التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة لوقف الهجمات.

وعلى مدى الأسابيع القليلة الماضية، كثف الحوثيون استهدافهم لإسرائيل، فأطلقوا أكثر من 200 صاروخ و170 طائرة من دون طيار.

وفي حين نجحت إسرائيل والولايات المتحدة في صد معظمها، راحت الهجمات تخترق الدفاعات بوتيرة متزايدة، الأمر الذي يزيد الضغوط على الحكومة الإسرائيلية لشن رد أكثر قوة.

ومن غير المستغرب أن تضرب الطائرات الحربية الإسرائيلية الموانئ اليمنية والبنية الأساسية الأخرى في محاولة لردع المزيد من هجمات الصواريخ الحوثية. لكن يبدو أن الحوثيين غير خائفين من الانتقام الإسرائيلي، كما أن القادة الإسرائيليين لا يتراجعون.

الصعوبة لن تمنع المحاولة

تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو مؤخراً بأن "الحوثيين سيتعلمون أيضاً ما تعلمته حماس وحزب الله ونظام الأسد وغيرهم". من المؤكد أن مثل هذا الخطاب العدواني سيصطدم سريعاً بالواقع العسكري، إذ يبعد اليمن أكثر من 1300 ميل عن إسرائيل، مما يجعل حملة جوية مستدامة أكثر تعقيداً لإسرائيل من الناحية اللوجستية بالمقارنة مع غزة أو لبنان المجاورين.
بشكل أكثر مباشرة، اعتبرت إسرائيل حزب الله عدوها الأساسي منذ 2006 على الأقل، وقضت أكثر من عقد زمني في الاستعداد لمحاربته. وأثمر هذا الاستعداد عن نجاحات غير مسبوقة مثل تفجيرات البيجر واغتيال نصرالله.

وعلى النقيض من ذلك، لم تنظر إسرائيل إلى الحوثيين باعتبارهم تهديداً وشيكاً حتى وقت قريب ــ ومن المفترض الآن أن لديها عدداً أقل من الحيل في جعبتها، وقد لا تكون الحملة ضد الحوثيين سريعة أو مذهلة مثل القضاء على حزب الله، لكن مجرد مواجهة إسرائيل لصعوبات أطول في حملتها لتدمير الحوثيين لا يعني أنها لن تحاول.

التحديات

الأمر الأكثر مباشرة وفق الكاتب هو أن الضربات المتجددة ستدمر الكثير مما تبقى من البنية الأساسية المتهالكة في اليمن.

وقد ركزت الغارات الجوية الإسرائيلية حتى الآن على الموانئ التي يسيطر عليها الحوثيون في الحديدة والصليف ورأس كنتيب، فضلاً عن مطار صنعاء الدولي، وكل ذلك في محاولة لقطع إمدادات الأسلحة الإيرانية إلى الجماعة.

كما تعهدت إسرائيل باستهداف قيادة الحوثيين، وهي الخطوة التي تجنبتها إسرائيل والولايات المتحدة حتى الآن. إذا نجحت هذه الجهود، فقد يتم تقليص القدرات العسكرية الحوثية في نهاية المطاف، وإن لم يتم القضاء عليها بالكامل. 

The Middle East’s Next Aftershocks - The Trump administration will find it hard to disengage from a region still being reshaped by the effects of Oct. 7. https://t.co/fmqWGAVIPn via @ForeignPolicy

— Nino Brodin (@Orgetorix) December 30, 2024

لكن في الأمد القريب، حتى بعض المحللين الإسرائيليين يدركون أن إسرائيل ستحتاج إلى مساعدة الولايات المتحدة في مواجهة صواريخ الحوثيين وطائراتهم بدون طيار، وسوف يحتاج الشحن الدولي إلى الاعتماد على التحالف البحري الذي تقوده الولايات المتحدة للمرور الآمن عبر البحر الأحمر. في الوقت نفسه، قد يكون للعمل العسكري المتجدد آثار متوالية عبر شبه الجزيرة العربية.
في سنة 2020، قدرت الأمم المتحدة أن 70% من جميع واردات اليمن و80% من جميع المساعدات الإنسانية تتدفق عبر نفس الموانئ التي تتدفق منها الأسلحة الإيرانية.

وبالنظر إلى أن ما يقرب من 21 مليون يمني - ثلثي إجمالي سكانها - يعتمدون على هذه المساعدة، قد يعني قطع تدفقات الأسلحة الإيرانية أيضاً زعزعة استقرار الوضع الإنساني الهش أصلاً.

سنة كارثية

وإذا كان الحوثيون يمثلون إحدى الهزات الارتدادية، فإن إيران تمثل هزة أخرى قد تكون أكثر أهمية بكثير، إذ خاضت إسرائيل وإيران حرباً خفية لفترة طويلة، لكن بعد 7 أكتوبر، اندلعت هذه الحرب في العلن.

وشنت إيران مرتين هجمات بالصواريخ والطائرات بلا طيار على إسرائيل مباشرة، وضربت إسرائيل بالمقابل منشآت عسكرية في إيران. والواقع أن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تصور 7 أكتوبر والحروب التي تلتها على أنها حرب كبرى واحدة ضد إيران، حيث أن حماس وحزب الله والحوثيين مجرد بيادق في الصدام الأكبر مع نظام طهران.

وشهدت إيران سنة كارثية حين عانى وكيل تلو الآخر من الهزائم وجردتها الغارات الجوية الإسرائيلية من بعض دفاعاتها الجوية الأكثر تقدماً. لكن إيران الضعيفة، في بعض النواحي، ليست أقل خطورة. لقد استجابت إيران لما تراه تدهوراً في وضعها الأمني من خلال مضاعفة جهودها في برنامجها النووي.

وهذا يضع إيران على مسار تصادم ليس فقط مع إسرائيل، بل أيضاً مع الولايات المتحدة والقوى الغربية الأخرى. وفي حين أشارت إدارة ترامب إلى العودة لحملة الضغط الأقصى من خلال العقوبات ضد إيران، قد يكون النظام على بعد بضعة أسابيع فقط من القنبلة، مما يثير التساؤل حول ما إذا كانت العقوبات يمكن أن تعمل بسرعة كافية لمنع اندلاع انفجار نووي.

لم تنته القائمة

ثمة عدد لا يحصى من خطوط الصدع الإقليمية الأخرى التي تتصدع بهدوء ولكن بصوت مسموع.

ولا تزال السياسة السورية بعيدة من الاستقرار، مع احتمال تجدد التوتر الطائفي.

وعلى طول ساحل البحر الأبيض المتوسط وفي دمشق، احتج أعضاء الأقلية العلوية على حكم الأغلبية العربية السنية، ويشتبك حكام سوريا الجدد مع عناصر النظام السابق.

وفي شمال سوريا، اشتدت حدة القتال بين القوات المدعومة من تركيا والأكراد، ويخاطر الصراع التركي الكردي المتجدد بالنزيف إلى العراق.

وإذا لم تكن تركيا، حليفة الناتو التي تقاتل حلفاء واشنطن الأكراد منذ فترة طويلة كافية لإبقاء واشنطن منخرطة، فإن قوات سوريا الديمقراطية التي يهيمن عليها الأكراد لا تزال تحتجز الآلاف من سجناء داعش. إذا تم إطلاق سراحهم، فستتضخم صفوف التنظيم.

وسيشكل ذلك مشكلة فورية للعراق والأردن وبقية المنطقة، ولكن بالنظر إلى طبيعة المجموعة بصفتها منظمة إرهابية عالمية، سيشكل ظهورها من جديد مشكلة للولايات المتحدة أيضاً في نهاية المطاف.

ما تقوله الزلازل الطبيعية عن الزلازل السياسية

مثل إدارة ترامب الأولى وإدارتي أوباما وبايدن، يريد الفريق القادم الخروج من الشرق الأوسط. لكن الخروج له ثمن. فترك الحوثيين بدون معالجة يهدد بهجمات مستمرة في أحد أكثر الممرات البحرية ازدحاماً في العالم وتساقط الصواريخ على تل أبيب، واحتمال انتشار العنف، فيما يخاطر تجاهل مشكلة إيران بالسماح لدولة تنصب رئيسها على هتافات "الموت لأمريكا" و"الموت لإسرائيل" بامتلاك الأسلحة النووية، ناهيك عن إطلاق المزيد من الانتشار النووي في الشرق الأوسط المتقلب، ويهدد الانسحاب الكامل من سوريا بعودة تنظيم داعش والإرهاب.

وأوضح كوهين أن هذه هي مشكلة الزلازل والهزات الارتدادية: ففي أفضل الأحوال، يمكن الاستفادة من الدمار لبناء شيء أفضل في أعقابه، أو يمكن ببساطة محاولة التخفيف من ضررها، أو يمكن حتى تجاهل آثارها بالكامل وقبول العواقب. لكن في نهاية المطاف، لا يمكن منع حدوث الهزات.

وختم "ينطبق الشيء نفسه على سياسة إدارة ترامب المقبلة في الشرق الأوسط. مثل أسلافها، يمكنها اختيار كيفية استجابتها للاضطرابات المستمرة في الشرق الأوسط - بفاعلية أكبر أو أقل - لكنها لا تستطيع إنهاء الاضطرابات بمرسوم رئاسي أكثر مما تستطيع التعويذة إيقاف زلزال".

مقالات مشابهة

  • التغييرات الجيوسياسية في الشرق الأوسط بين المد والجزر
  • ما الهزات السياسية الارتدادية المقبلة في الشرق الأوسط؟
  • من "القيصر" إلى "صوت مصر".. نجوم الفن يتألقون في ليلة رأس السنة
  • الهدف الحقيقي لمشروع الشرق الأوسط الجديد
  • بحضور نجوم الفن.. تشييع جثمان أحمد عدوية إلى مثواه الأخير| صور
  • توترات الشرق الأوسط تعزز الإقبال على الملاذ الآمن
  • رمز الفن الشعبي الأصيل.. نجوم الفن ينعون أحمد عدوية
  • بشير عبد الفتاح: الشرق الأوسط يُعاد تشكيله من قبل أطراف غير عربية
  • غياب نجوم الفن وعزاء على المقابر.. 5 مشاهد من جنازة زوج نشوى مصطفى
  • أبرزهم حسن يوسف ونبيل الحلفاوي .. نجوم رحلوا فى عام 2024