تلقى طلبات لإحياء أفراح.. حسن الرداد يتحدث عن تجربته في الغناء
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: كشف الفنان حسن الرداد، عن موقف طريف تعرّض له بعد نجاحه في تقديم أغنية “يا واحشني إديني رنة” والتي قدمها مع المطرب محمود الليثي في فيلم “زنقة الستات”.
وأعلن الرداد أنه تلقى العديد من العروض لإحياء حفلات وأفراح، قائلاً: “اتعرض عليا أعمل حفلات وأفراح من 10 سنين أو أكتر، وقالولي اعمل أغاني بعد أغنية يا واحشني اديني رنة، وكنت كل ما أدخل أي فرح يقولولي غني”.
يُذكر أنه يُعرض حالياً لحسن الرداد، فيلم “لوموندو”، وحقق إيرادات كبيرة في دور العرض بالسينمات، وضم العمل مجموعة من الأبطال ومن بينهم هاجر أحمد، ميرنا نور الدين، محمد رضوان، رحاب الجمل، إنجي وجدان، محمود حافظ، محمد ثروت، محمد محمود، وغيرهم من الفنانين، والعمل من تأليف حازم ويفي وإخراج ياسر سامي.
وتدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي حول الشاب الثلاثيني بلوموندو، الذي يستغل سفر زوجته للولادة ويقرر تنظيم حفل صغير في منزل صديقه، ولكن تتأزم الأمور وتخرج عن السيطرة، وتتطور الأحداث بعد ذلك.
main 2023-12-14 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
خلال مشاركته في المنتدى السعودي للإعلام.. وزير الطاقة: ولي العهد صانع التأثير والتغيير
البلاد – الرياض
أكد صاحبُ السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، أن صُنّاع التأثير في احتياج لصناع التغيير، مشيرًا إلى أن التغيير الذي صنعه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أسهم في إيجاد تأثير حقيقي للمملكة.
جاء ذلك خلال مشاركة سموه في جلسة حوارية، أدارها وزير الإعلام سلمان بن يوسف الدوسري، ضمن أعمال النسخة الرابعة للمنتدى السعودي للإعلام، بعنوان” دهاليز الطاقة وصناعة القرار”، مشيرًا سموه إلى أن” مفهوم صناع التغيير في المملكة تطور، وأصبح مفهومًا شموليًا، وصُنَّاع التغيير الآن قيادة تحث على التغيير، وأن من يصنع التغيير هم من سيستفيد من التغيير، ويجب أن نُشعر أنفسنا بأن كل واحد منا هو صانع للتغيير”.
وقال سموه: إن المادة الإعلامية أصبحت متاحة للمؤثرين من خلال برامج الرؤية، ولذلك يقال حاليًا: ” إن المملكة ترحب بالعالم”، كما أنها تشرك العالم في برامجها وفعالياتها الكبرى؛ مثل أحداث استضافة معرض إكسبو 2030، وكأس العالم 2034، وفتح المجال للاستفادة من النشاطات المختلفة في المملكة؛ كالسياحية والاقتصادية والإعلامية والتجارية والاستثمارية.
وتطرق سموه إلى تجربته في الظهور إعلاميًا خلال ظروف صعبة؛ ومنها حادث الهجوم على منشآت أرامكو، الذي استوجب الظهور رغم صعوبة الأمر، وتجاوز تبعات هذا الحادث المرير بتأثيره النفسي والمعنوي والاقتصادي، مؤكدًا سعيه لنقل تجربته للمسؤولين والموظفين في وزارة الطاقة، وتعريضهم لتجارب مشابهة؛ بهدف كسر الحاجز النفسي والخروج من الأزمات.
وتحدث سمو وزير الطاقة حول مشاركاته في الفترة الماضية، مبينًا أن كل مشاركة لها ظروفها وسياقها، بعضها كان من الضروري الظهور فيها بحكم الموقع، وبعضها كان من الواجب المشاركة فيها؛ لتعزيز مخرجات الحدث، مشيرًا إلى الأقرب إلى قلبه هو المشاركة في مؤتمرات مؤسسة مسك، لأسباب كثيرة من أبرزها، الطابع التعليمي؛ وكونه كان محاضرًا في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن سابقًا.
وضرب سموه مثالًا بمشاركته في مؤتمر التعدين الدولي، مشيرًا إلى أن التحول الذي طرأ على موضوع أمن الطاقة، الذي لم يعد يقتصر على أمن البترول أو الصادرات البترولية من منطقة الشرق الأوسط؛ بل يشمل أيضًا المواد الطبيعية والمكونات الضرورية للطاقة المتجددة، وبالتالي فإنه لابد من المشاركة في هذا الحدث؛ لأن الرسالة التي نود إيصالها لها تأثير كبير.
وعن تجربته في أسواق البترول، قال سموه:” إن فهم الطاقة يحتاج إلى رؤية شاملة، ولا يمكن أن تفهم بمفهوم النطاق الضيق؛ أسعارًا أو أسواقًا، فقطاع الطاقة أشمل بكثير من أنك تتعلمه من اقتصادات الطاقة، فلابد أن يكون الشخص ملمًّا بعلوم متنوعة، ولا يمكن لأحد أن يكون خبير طاقة بدون النظرة الشمولية، والوعي بالتعايش مع متغيرات هذا المجال”.