الحمل خارج الرحم: معرفة الأعراض والمخاطر المرتبطة بالحمل المهاجر
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
لندن-راي اليوم الحمل خارج الرحم يُعرف أيضًا بالحمل الهاجر أو الحمل المنتبذ، وهو حالة نادرة تحدث في حوالي 2% فقط من حالات الحمل. في هذا النوع من الحمل، بعد عملية تخصيب البويضة بنجاح، تلتصق البويضة في مكان غير معتاد خارج تجويف الرحم. تظهر بعد ذلك أعراض الحمل خارج الرحم، وسنتعرف على هذه الأعراض بالتفصيل في هذا المقال.
المصدر: رأي اليوم
كلمات دلالية: فی منطقة
إقرأ أيضاً:
استخدام جديد للبوتكس: علاج آلام الرقبة المرتبطة بالهواتف المحمولة
في تطور لافت، يتجه عدد متزايد من المرضى في المملكة المتحدة لاستخدام البوتكس كوسيلة للتخفيف من آلام الرقبة الناتجة عن الاستخدام المستمر للهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية. هذه الحالة، التي تعرف بـ "الرقبة التقنية"، أصبحت مشكلة شائعة بين الأفراد الذين يقضون ساعات طويلة منحنين على أجهزتهم الذكية. ويتم استخدام حقن البوتكس في العضلات شبه المنحرفة للتخفيف من توتر العضلات الناتج عن هذه الوضعيات غير الصحية، مما يساعد في تحسين حركة الرقبة والتخفيف من الأعراض المرتبطة بالضغط على العمود الفقري.
تزايد الإقبال على علاج "تراب توكس"وفقًا للدكتور أشوين سوني، أخصائي جراحة التجميل والترميم، يشهد هذا النوع من العلاج تزايدًا في الإقبال، حيث يستقبل ما يصل إلى 10 مرضى شهريًا يعانون من آلام الرقبة الناتجة عن استخدام التكنولوجيا، خاصةً بين الأفراد الذين تجاوزوا سن الأربعين. تساعد حقن البوتكس في شل الإشارات العصبية التي تؤدي إلى انقباض العضلات، مما يخفف من آلام الرقبة ويحسن من حركة العضلات المتضررة.
تكلفة العلاج وآثاره الجانبيةتصل تكلفة هذا العلاج، المعروف باسم "تراب توكس"، إلى نحو 600 جنيه إسترليني لكل جلسة. وعلى الرغم من أن البوتكس يُعتبر آمنًا بشكل عام، إلا أن له بعض الآثار الجانبية المحتملة مثل الصداع والألم والدوار. من الجدير بالذكر أن البوتكس يُستخدم بشكل واسع لعلاج التجاعيد وآلام العضلات، ويُظهر فعالية كبيرة في تحسين الحالة الصحية للمرضى الذين يعانون من مشاكل الرقبة الناتجة عن الاستخدام المفرط للأجهزة الذكية.
دراسة: تأثير وضعية الانحناء على العمود الفقريتشير دراسة حديثة من كلية كينجز في لندن إلى أن الانحناء المستمر للأمام يزيد الضغط على العمود الفقري بأكثر من أربعة أضعاف، مما يسبب آلامًا مزمنة في الرقبة، بما في ذلك الصداع وتشنجات العضلات. في ظل هذا التحول نحو الاعتماد المتزايد على التكنولوجيا، يوصي الخبراء بضرورة تقليل وقت استخدام الشاشات، خصوصًا للأطفال، حيث تنصح منظمة الصحة العالمية بأن لا يزيد وقت استخدامهم للأجهزة عن ساعة يوميًا.