الوطن:
2025-04-23@17:07:39 GMT

«البحوث الفلكية» تكشف هل يكون 2024 عاما كبيسا؟

تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT

«البحوث الفلكية» تكشف هل يكون 2024 عاما كبيسا؟

أعلن الدكتور جاد القاضي، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقة، التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أنّ عام 2024 سيكون عامًا كبيسًا.

وأضاف أنّ العام المقبل سيكون عامًا كبيسًا بسبب زيادة عدد الأيام لشهر فبراير المقبل يومًا كاملًا؛ ليكون شهر فبراير 29 يومًا.

القومي للبحوث الفلكية ومتابعة التغيرات

وأضاف رئيس القومي للبحوث الفلكية التابع لوزارة التعليم العالي، لـ«الوطن»، أنّه لا توجد أي علاقة بين قدوم السنة الكبيسة والتوقعات التي يشير بها البعض سواء كانت بالخير أو الشر، مؤكدًا أن السنة الكبيسة ترتبط بعدد الأيام.

وأشار رئيس القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، إلى أنّ المعهد يمتلك العديد من الإمكانات والقدرات العلمية والبحثية التي تؤهّله لمتابعة التغيّرات والأحداث الفلكية ورصد الظواهر دون أي مشكلات، مؤكدًا أنّ مجلس الوزراء وافق خلال الفترة الماضية على شراء عدد من الأجهزة والمعدات الحديثة للمعهد في إطار الدعم الكامل لمسيرة البحث العلمي والإمكانات.

وتابع بأنّ وزير التعليم العالي والبحث العلمي يتابع لحظيًا عمال المعهد بمختلف القطاعات، وأنّ هناك تنسيقًا كاملًا مع كل الجهات المعنية بشأن الظواهر الفلكية المختلفة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تليسكوب البحوث الفلكية القومي للبحوث الفلكية القومی للبحوث الفلکیة

إقرأ أيضاً:

هآرتس: التعليم العالي الأميركي يدمر باسم اليهود

قالت صحيفة هآرتس إن الوقت حان لتدمير العقول بعد تدمير المباني وقتل البشر، وبالتالي على الجامعات أن تقبل بقانون الجرافة والصواريخ القاتلة، أو يسحب منها التمويل.

وذكّرت الصحيفة -في مقال بقلم عودة بشارات- بأن اليهود كان يكفيهم أنهم مسؤولون عن مقتل أكثر من 50 ألف غزي وتدمير أكثر من 70% من قطاع غزة، ولكن التاريخ سيسجل الآن أنه بسببهم تدمر مؤسسات التعليم العالي الأميركية في الحرب على معاداة السامية ومبادرات التنوع والمساواة والشمول، بالإضافة إلى المطالبة بمناهج "متوازنة سياسيا".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2علم الأعصاب والحرب المعرفية تحول جذري في عمل الاستخباراتlist 2 of 2محللون إسرائيليون: نتنياهو اعترف بالفشل وأكد استعداده للتضحية بالأسرىend of list

واستعرضت الصحيفة حالة جامعة هارفارد التي تكافح من أجل البقاء بسبب عقوبات إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حتى ليقول رئيسها السابق لاري سامرز "هذا ما كان جو مكارثي يحاول فعله لكنه جاء مضخما 10 مرات أو 100 ضعف".

حان تدمير العقول

فبعد تجميد 2.2 مليار دولار من التمويل الفدرالي، ألغت وزارة الأمن الداخلي منحا للجامعة تزيد على 2.7 مليون دولار، ثم طلب ترامب من مصلحة الضرائب إلغاء إعفائها الضريبي، لأن تدمير العقل قد حان بعد تدمير المباني وقتل البشر.

وذكّر الكاتب بأن الجامعات الإسرائيلية أصبحت جزءا لا يتجزأ من المؤسسة الحاكمة، تحاكم الطلاب على آرائهم بطريقة لا تحرج النظام الشمولي، ولكن جامعات نابضة بالحياة مثل هارفارد ما زالت ترفض بعناد الخضوع لإملاءات النظام، وربما يؤدي هذا الرفض إلى دمار هائل -كما يقول الكاتب- ولكن بذور الإبداع تكمن في هذا الدمار، لأن الإبداع لا يزدهر من دون حرية فكرية.

إعلان

وفي الأسبوع الماضي، وقع أكثر من 200 أكاديمي إسرائيلي في إسرائيل وخارجها، رسالة مفتوحة يدينون فيها ما وصفوه "بالاستخدام المعيب لمكافحة معاداة السامية" من قبل إدارة ترامب لتبرير الاعتقالات والتهديد بالترحيل وخفض تمويل الجامعات، مع استهداف الطلاب الفلسطينيين بشكل خاص.

وكتبوا، وهم محقون في ذلك -حسب الكاتب- "أن إجراءات الإدارة الحالية لا توفر للشعب اليهودي ولا لغيره مزيدا من الحماية والأمان، بل الإدارة على العكس تماما، تغذي المشاعر المعادية لليهود"، لأن حب ترامب المفرط يوقظ شياطين معاداة اليهود من سباتها.

مراكز للخنق الفكري

وقال الموقعون بصوت عال ما يجب أن يقوله كل يهودي تقدمي من أنه لا ينبغي تدمير التعليم العالي "باسمنا"، ولإكمال الصورة، عليهم أن يضيفوا أن الجرائم الفظيعة التي ارتكبت في غزة لا ترتكب "باسمنا" أيضا، فكل شيء مترابط، والجريمة الفكرية في هارفارد استمرار للجرائم المادية في غزة.

وهكذا تؤجج "أميركا ترامب" باسم مكافحة "معاداة السامية" في الجامعات، كراهية اليهود في جميع أنحاء العالم -كما يقول عودة بشارات- وهي باسم "حماية اليهود"، تحول الجامعات إلى مراكز للخنق الفكري وقمع التعددية الثقافية والسياسية والأيديولوجية.

ولأن السمة المميزة للجامعة هي صراع الأفكار، فإن سحق هذا الصراع سيفتقر العالم بأسره، ليس فكريا فحسب، بل سياسيا واقتصاديا أيضا، ولكن السطحية تدق الأبواب، وهناك بالفعل جامعات يشبه فضاؤها الفكري عالم القائد المليء بالتهديدات، وتلك هي البضاعة التي تقدمها "أميركا ترامب" للعالم.

وفي الختام، ذكر الكاتب أن جامعة كولومبيا استسلمت بخجل لإيمانها بالخبز، مع أنه ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان، ولذلك لن يكون داخلها سوى جمود فكري عميق، وسيدقق المفوضون في الأبحاث، خشية أن تتسلل كلمة واحدة تدين الصهيونية أو ما يحدث في غزة.

إعلان

مقالات مشابهة

  • وزير التعليم العالي يُلقي الكلمة الختامية لقمة كيو إس بالكويت
  • البحوث الفلكية: يمكن رؤية ظاهرة الاقتران الثلاثي بالعين المجردة
  • الصحة تدعو الباحثين للمشاركة في المؤتمر العلمي الثاني للبحوث الطبية
  • هآرتس: التعليم العالي الأميركي يدمر باسم اليهود
  • ضمن سلسلة «صحتك في الربيع».. القومي للبحوث يحذر من مخاطر الفسيخ مجهول المصدر
  • "صحتك بالربيع".. "القومي للبحوث" يوجه تحذيرات مهمة حول سلامة تناول الفسيخ في شم النسيم
  • المركز القومي للبحوث يواصل تقديم سلسلة "صحتك في الربيع" بنصائح غذائية هامة بمناسبة شم النسيم
  • نصائح غذائية هامة من القومي للبحوث في شم النسيم| تفاصيل
  • مراسل سانا: وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور مروان الحلبي يفتتح معرض “إحياء وإعادة تأهيل المباني والمواقع التاريخية” في كلية الهندسة المعمارية بجامعة دمشق الذي يهدف إلى عرض مشاريع الطلبة من السنوات كافة، وطلاب الماجستير في قسم نظريات
  • رئاسة الجمهورية: رئيس الجمهورية السيد أحمد الشرع يجتمع مع معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي السيد مروان الحلبي، وعدد من مسؤولي الوزارة، لعرض خطط الوزارة، والتحديات وسبل التغلب عليها، ووضع خطوات عملية للارتقاء بمستوى الجامعات وتطوير البحث العلمي