آخر تحديث: 14 دجنبر 2023 - 11:03 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال القيادي في حزب تقدم محمد العلوي،الخميس، ان “هناك حراكا قانونيا يجري من أجل إعادة رئيس البرلمان السابق محمد الحلبوسي الى منصبه مجدداً وفق إجراءات قانونية ودستورية”.وبين العلوي في حديث صحفي، ان “إعادة الحلبوسي الى منصبه أمر وارد جداً وهناك سعي قانوني وسياسي من أجل ذلك”، مؤكداً أن “هذا الأمر أحد أبرز أسباب تأجيل جلسة البرلمان الخاصة بانتخاب رئيس جديد للبرلمان”.

ورأى العلوي، أن “هناك أملاً كبيراً بعودة الحلبوسي خلال الفترة القليلة المقبلة”.ويوم الثلاثاء الماضي، قررت رئاسة مجلس النواب، تأجيل انعقاد جلسة انتخاب رئيس جديد للمجلس بدلاً من المبعد بقرار قضائي محمد الحلبوسي إلى إشعار آخر .يذكر ان قرار المحكمة الاتحادية ملزم وبات ليس فيه مجال للرجعة أو التعديل.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

من هو صديق الشرع العلوي الذي برز اسمه بعد أحداث الساحل ؟

 

أصدر الرئيس السوري، أحمد الشرع، قبل يومين قرارا بتشكيل لجنة للحفاظ على السلم الأهلي مكلفة بمهام بينها التواصل مع أهالي منطقة الساحل، بعد الأحداث الأخيرة التي شهدتها المدن ذات الغالبية العلوية.

وكلف الشرع كلا من حسن صوفان، وأنس عيروط، وخالد الأحمد، بعضوية اللجنة، والأخير من الأقلية العلوية، ونشرت وسائل إعلام غربية تقارير مثيرة عنه سابقا.

وبحسب ما نشرت مجلة "إيكونوميست" البريطانية، فإن الأحمد (45 عاما)، هو صديق طفولة للرئيس أحمد الشرع، وارتبط بعلاقات وطيدة مع نظام بشار الأسد، قبل أن يغادر سوريا.

وبحسب ما هو متوفر عنه من معلومات -لم تتوثق عربي21 من صحتها- فإن الأحمد التحق بالحزب القومي السوري، وليس حزب البعث، إلا أنه بعد سنوات من الثورة، أصبح من عرّابي المصالحات، حيث ساهم في تسوية أوضاع عدد من المعارضين مع النظام المخلوع.

وذكرت المجلة أن الأحمد انتقل للعب دور أكبر، إذ عقد اتصالات ولقاءات مع شخصيات أمريكية، وهو ما أغضب مسؤولي نظام الأسد الذين أبعدوه عن المشهد، ليغادر البلاد في 2018.

وذكرت المجلة أن الأحمد دخل إلى إدلب في العام 2021 عبر وساطة تركية، ليلتقي صديق الطفولة، الرئيس الحالي أحمد الشرع.

وتنامت علاقة الرجلين، بحسب المجلة، إلى حين تتويجها في معركة "ردع العدوان"، حيث كلف الشرع صديقه خالد الأحمد بالتواصل مع كبار الضباط في الجيش لإقناعهم بالاستسلام وعدم المشاركة في المعركة.

وأضافت أن الشرع وصف الأحمد أمام حشد من رجالات الدولة بأنه "أخي وحبيبي".

وقالت المجلة إن الأحمد هو من أبلغ الشرع أن الطريق إلى دمشق بات مفتوحا، بعد تلقيه معلومات دقيقة من ضباط الجيش.

يشار إلى أن لجنة السلم الأهلي التي شكلها الشرع، تناط بها مهام "التواصل المباشر مع الأهالي في الساحل السوري، للاستماع إليهم، وتقديم الدعم اللازم لهم بما يضمن حماية أمنهم واستقرارهم، والعمل على تعزيز الوحدة الوطنية في هذه المرحلة الحساسة"، وفق القرار.

مقالات مشابهة

  • رئيس وزراء إيطاليا السابق جوزيبي كونتي ينتقد بشدة خطة إعادة التسليح الأوروبية
  • من هو صديق الشرع العلوي الذي برز اسمه بعد أحداث الساحل ؟
  • موتسيبي يُنتخب مجددًا رئيسًا للكاف حتى 2029 وإيتو ينضم للجنة التنفيذية بعد صراع قانوني
  • رئيس البرلمان العربي: محادثات جدة تعكس الثقل السياسي والدبلوماسي للمملكة عالميًا
  • رئيس الحكومة يدعو إلى الإسراع في تنزيل مشاريع تطوير المنظومة الصحية
  • الكرملين: هناك شبه حرب بالوكالة مستمرة ضد روسيا وعلينا الاستعداد الدائم
  • رئيس البرلمان العربي يدين قطع الاحتلال للكهرباء عن غزة ويحذر من تداعياته
  • نائب رئيس قطاع التمكين الاجتماعي بحياة كريمة: قافلة السعادة تقدم الدعم لنحو 25 ألف مستفيد |شاهد
  • نائب إطاري: الخلافات السياسية وراء عدم انعقاد الجلسات البرلمانية
  • عمّال البناء في رمضان.. إرادة لا تنكسر لأجل لقمة العيش