مدير الخدمات البيئية في الهيئة الملكية: تحقيق الاستدامة التي تمثل ركيزة أساسية للرؤية الطموحة من خلال إدارة النفايات والحد من استخدام المرادم الصحية
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
أكد مدير الخدمات البيئية في الهيئة الملكية بينبع المهندس “خالد الغامدي”، أن المملكة تسعى لتحقيق التطور والتقدم في كافة المجالات.
وأضاف في تصريحات لـ “الإخبارية”، أن تحقيق الاستدامة التي تمثل ركيزة أساسية لرؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للمملكة 2030، تتمثل في الاهتمام بكافة القطاعات في المملكة والعمل على تطوريها.
وأوضح أن المملكة تسعى لإدارة النفايات والحد من استخدام المرادم الصحية، حفاظا على البيئة.
أخبار قد تهمك إطلاق برنامج “تأصيل” لتأهيل طلبة العلوم الشرعية بمحافظة ينبع 13 ديسمبر 2023 - 10:44 صباحًا اختتام فعاليات ملتقى الأسبوع العالمي لريادة الأعمال 2023 في ينبع 17 نوفمبر 2023 - 7:57 صباحًافيديو | مدير الخدمات البيئية في الهيئة الملكية بينبع م. خالد الغامدي: تحقيق الاستدامة التي تمثل ركيزة أساسية للرؤية الطموحة من خلال إدارة النفايات والحد من استخدام المرادم الصحية#برنامج_اليوم pic.twitter.com/fKR8tfP3zF
— برنامج اليوم (@Studioekhbariy) December 14, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: ينبع
إقرأ أيضاً:
الإيسيسكو تؤكد دعمها لمبادرات دمج الثقافة في مواجهة تغيرات المناخ وتحقيق الاستدامة البيئية
جدد المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) الدكتور سالم بن محمد المالك التأكيد على التزام المنظمة بدعم المبادرات التي تعمل على دمج الثقافة في جهود مكافحة آثار التغييرات المناخية لتحقيق الاستدامة البيئية، مشيرا إلى أن المواجهة الناجحة لأزمة المناخ تستدعي تحولا في السلوك والقيم والوعي الجماعي للمجتمعات، وأن للثقافة علاقة محورية بالسلوك المستنير المعزز بالقيم الأخلاقية.
وأشاد المالك خلال جلسة نقاشية بعنوان "الثقافة من أجل المناخ: إشراك الشباب لإحداث تغيير بالممارسات"، اليوم الثلاثاء، على هامش مؤتمر الدول الأطراف باتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP29) في باكو بأذربيجان بمبادرة أذربيجان "الثقافة من أجل المناخ"، منوها إلى أن المبادرة تعد شهادة على الدور المحوري للثقافة في معالجة تغير المناخ عبر دمج الأخلاق البيئية في الممارسات الثقافية والفنية، كما تمثل دعوة جادة لإيجاد حلول مشتركة، وتوظيف الإبداع والفنون لتعزيز أنماط الحياة المستدامة، والترويج للمشاريع الثقافية التي تربط بين الاستدامة والسلوك الأخلاقي.
وأكد أن الثقافة تعد أحد العوامل الفاعلة في دعم جهود مكافحة الآثار السلبية للتغيرات المناخية لدورها المهم في تشكيل نظرة المجتمعات إلى البيئة وغرس روح المسؤولية في الشباب، ودعوتهم للمشاركة بقوة وتقديم أفكار مبتكرة لدعم العمل المناخي، ونشر الممارسات المستدامة بين أفراد المجتمعات.
غواصات في دول عربية المرعبة تثير مخاوف الغرب