«الخبيب» و«أميرة» و«مانتهاري» أبطال كأس منصور بن زايد في فرنسا
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
فرنسا (الاتحاد)
توج كل من «الخبيب»، و«أميرة»، و«مانتهاري» أبطالاً لكأس مهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، والتي أقيمت بمضمار ضاحية «باو» الفرنسية برعاية النسخة الـ 15 للمهرجان العالمي، وبمشاركة 37 خيلاً عربية أصيلة في سن ثلاث سنوات فقط، تنافست على جوائز قدرها 54 ألف يورو.
وتقام فعاليات المهرجان، بدعم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، بهدف دعم الملاك والمربين في معظم دول العالم، وتحفيزهم لزيادة الاهتمام بالخيل العربي، من خلال تنظيم سباقات لهم في جميع دول العالم.
ونال «الخبيب» للشقب ريسنج، بإشراف جي لومير، وقيادة انتوين ويرل لقب السباق الأول لمسافة 1600 متر على لقب كأس مهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، «دائرة الثقافة والسياحة أبوظبي»، وجائزته 18 ألف يورو، متفوقاً بفارق رأس عن المهرة «منارة» للخيالة السلطانية العمانية وسجل البطل 1:46:10 دقيقة.
وحصدت المهرة «أميرة الشحانية» للشيخ محمد بن خليفة آل ثاني بإشراف فرانسوا روهات، وقيادة فالنتين سيجوي لقب السباق الثاني لمسافة 2000 متر على لقب كأس مهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، «الأرشيف والمكتبة الوطنية 1»، وجائزته 18 ألف يورو، متفوقة بفارق 2,5 طول عن «جوهر جرين مور» لايستهيل شومارد، وسجلت البطلة 2:16:20 دقيقة.
ومنحت المهرة «مانتهاري» الثنائية للشيخ محمد بن خليفة آل ثاني، والمدرب فرانسوا روهات، والفارس فالنتين سيجوي، بفوز خاطف بفارق رأس عن «زينة» لياس لإدارة السباقات، في السباق الثالث لمسافة 2000 متر، على لقب كأس مهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، السباق الثاني لجائزة «الأرشيف والمكتبة الوطنية 2»، البالغ جائزته 18 ألف يورو، وسجلت البطلة 2:16:10 دقيقة. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
إقرأ أيضاً:
نفقة أقارب.. حجز دعوى طبيبة الشيخ زايد ضد أسرة زوجها للحكم
قررت المحكمة المختصة، اليوم الاثنين، حجز الدعوى المقامة من الطبيبة إنجي الغمراوي ضد أسرة زوجها -بعد عامين من وفاته- بمنطقة الشيخ زايد، للحكم لسداد مستحقات الحفيد الصغير كنفقة الأقارب.
وفي ذات السياق، قضت المحكمة المختصة بحبس المتهمين بالتعدي على الطبيبة إنجي الغمراوي ضحية اعتداء أهل زوجها بالشيخ زايد، غيابيًا سنة ونصف مع الشغل والنفاذ لكل منهما، بتهمة سرقة 6 كاميرات مراقبة وإتلاف وصلات الكهرباء الخاصة بمسكنها.
تعود تفاصيل الواقعة إلى عام 2021، عندما تزوجت الطبيبة من زوجها ورزقا بمولود، لكنه توفي بعد 4 أشهر من ولادته، ما جعلها تستمر في الإقامة بمنزل زوجها الراحل مع أسرته.
وأوضحت الطبيبة أن أسرة زوجها بدأت بعد فترة في محاولة طردها من المنزل، واعتدوا عليها بالضرب والسب، كما استعانوا بعدد من البلطجية لإجبارها على المغادرة، قائلين لها: زوجك مات، أنتِ قاعدة تعملي إيه في البيت؟
وقدمت الطبيبة بلاغًا إلى الجهات الأمنية ضد أهل زوجها، متهمة إياهم بالتعدي عليها وإتلاف كاميرات المراقبة الخاصة بالمنزل، في محاولة لإجبارها على ترك منزلها بعد وفاة زوجها.