مصرع ربة منزل إثر سقوطها من الطابق الخامس فى الشرقية
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
لفظت ربة منزل فى العقد الرابع من عمرها أنفاسها الأخيرة، إثر سقوطها من الطابق الخامس بنطاق مدينة مركز أبو كبير بالشرقية.
البداية بتلقى الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الشرقية إخطارا يفيد بورود إشارة مستشفى أبوكبير المركزى بوصول "سماح.ح.م" 37 عاما ربة منزل مقيمة دائرة مركز أبو كبير جثة هامدة، إثر اصابتها بكسور متعددة وتبين من التحريات حدوث إصابتها التى أودت بحياتها إثر سقوطها من الطابق الخامس بالمنزل تم تحرير محضر بالواقعة، وإحالته للنيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
وتم التحفظ على الجثمان بمشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة، التى طلبت بانتداب الطب الشرعى لمعاينة الجثمان لبيان سبب الوفاة وكيفية حدوثها، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة، وصرحت بالدفن عقب الانتهاء من الصفة التشريحية وتسلم الجثمان لذويه لدفنه.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الشرقية مستشفى ابوكبير مصرع ربة منزل الطابق الخامس ابوكبير
إقرأ أيضاً:
إحالة أوراق ربة منزل وزوجها للمفتى لاتهامهما بقتل عشيق الزوجة فى الشرقية
قررت محكمة جنايات الزقازيق بمحافظة الشرقية، إحالة أوراق زوجين لفضيلة مفتي الديار المصرية، لأخذ الرأي الشرعي في معاقبتهما بالإعدام شنقا، وحددت جلسة 15 يونيو المقبل؛ لاتهامهما بقتل شابا على إثر وجود علاقة غير شرعية بينه وبين الزوجة بدائرة قسم ثان العاشر من رمضان.
صدر القرار برئاسة المستشار نسيم علي بيومي، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين سامي زين العابدين، وشادي المهدي عبدالرحمن، وأحمد عيد سويلم، وسكرتارية يامن محمود وهشام محمود.
تعود أحداث القضية رقم 6451 لسنة 2024 جنايات قسم ثان العاشر من رمضان، المقيدة برقم 5798 لسنة 2024 كلي جنوب الزقازيق، ليوم 11 أغسطس الماضي، عندما قررت النيابة العامة إحالة المتهمين "السيد أ إ أ" 41 عاما، سائق، و"راندا م م أ" 35 عاما، ربة منزل، مقيمان بمحافظة دمياط، للمحاكمة الجنائية بمحكمة جنايات الزقازيق؛ لاتهامهما بقتل المجني عليه "دياب علي" وسرقته.
وجاء في أمر الإحالة أن المتهمين قتلا المجني عليه عمدا على إثر وجود علاقة غير شرعية بينه وبين الزوجة، بأن بيتا النية وعقد العزم المصمم على إزهاق روحه وأعدا لذلك سلاحا أبيض (خنجر) وأداة (لاصق طبي) رغبة منهما في إتمام جريمتهما، وتنفيذا لمشروعهما الإجرامي وما انعقدت عليه عزائمهما اصطحبا المجني عليه لمسكنه بناءً على موعد مع المتهمة الثانية ورافقهما المتهم الأول، وما أن ظفرا به حتى أشهر الأخير في وجهه سلاحه الأبيض مهددا إياه به محاولا تكميم فمه باستخدام اللاصق الطبي، وما أن قاومه المجني عليه حتى باغته بضربات متعددة للسيطرة عليه حتى تمكن من ذلك بأن أطبق على عنقه خنقا حتى فارق الحياة حال تواجد المتهمة الثانية للشد من أزره وتسانده قاصدين من ذلك إزهاق روحه، وسرقة الهاتف المحمول والمبلغ المالي والسيارة المملوكين للمجني عليه على النحو المبين بالتحقيقات.
مشاركة