سواليف:
2025-04-17@06:04:38 GMT

شروط صندوق دعم الطالب

تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT

#سواليف

نُشر في #الجريدة_الرسمية نظام #صندوق_دعم_الطالب في #الجامعات_الرسمية .

حيث قامت الحكومة بحسب النظام بتعديل شروط الاستفادة من دعم صندوق الطالب، بحيث أن لا يقل معدل الطالب التراكمي في الفصل السابق لتاريخ تقديم طلب الاستفادة من المنحة أو القرض 2.5 من 4 نقاط أو عن 68 بالمئة أو عن تقدير جيد، في حين كان في السابق لا يقل معدل الطالب التراكمي عن 60 بالمائة أو عن نقطتين من أصل 4 نقاط.

كما تم اشتراط، ان يكون الطالب مسجلًا في الجامعة لدرجة #البكالوريوس أو الشهادة الجامعية المتوسطة على البرنامج العادي وعلى نفقته الخاصة.

مقالات ذات صلة سيدة من غزة تبرق رسالة للعالم من قلب قطاع غزة / شاهد 2023/12/14

وكما حرمت الطلبة الحاصلين على عقوبة الإنذار التأديبي في الجامعات فأعلى من التقدم بالطلب للاستفادة من الصندوق.

وحرمت الحكومة، الطلبة في الجامعات الرسمية، الحاصلين على معدل أقل من 68 بالمئة، من الاستفادة من المنح والقروض الجامعية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الجريدة الرسمية الجامعات الرسمية البكالوريوس

إقرأ أيضاً:

معدل الخصوبة والنسيج السكاني

معدل الخصوبة هو نسبة عدد الأطفال الأحياء في البلد إلى عدد النساء اللاتي يتراوح عمرهن بين الخامسة عشرة و التاسعة و الأربعين في سنة معينة. فإذا قلنا أن معدل الخصوبة في السعودية بلغ اثنين عام ألفين للميلاد مثلا، فإن هذا يعنى أن أنه في عام ألفين للميلاد كان هناك طفلان مقابل كل ألف من النساء اللواتي يبلغ عمرهن بين الخامسة عشرة و التاسعة و الأربعين.
أدى اتخاذ بعض الدول إجراءات للحدّ من عدد السكان، إلى تناقص في معدل الخصوبة، و هذا أدى إلى تغير في معدل أعمار السكان، بحيث أصبح المؤشر السكانى يميل إلى زيادة نسبة السكان في عمر الشيخوخة مقارنة بالعدد الكلي للسكان. ويمكن التمثيل بأن عدد السكان الذين تجاوزوا الستين من العمر، أصبح أكثر من عدد السكان الأقل عمراً من عشرين عاماً. و هذا يعنى لمن يخططون لتنمية المجتمعات، أن الشريحة السكانية المنتجة و التى يقع عليها عبء الإنفاق على شريحة السكان الأقل من العشرين و الأكثر من الستين، تتحمل أعباء إضافية قد لا يمكن تعويضها بزيادة الإنتاج، و الأخطر من ذلك: أن نقص عدد المواليد، سيؤدى إلى تناقص عدد أفراد الشريحة المنتجة من السكان في المستقبل، وهذا يشكل تحدياً اقتصادياً لا يمكن تعديله إلا بإعادة التوازن لشرائح للسكان في المجتمع، و يعنى هذا تشجيع النسل وزيادة الخدمات الصحية للحوامل و للأطفال ،و تعويض الحوامل اللواتي يضطررن إلى أخذ إجازات أمومة غير مدفوعة الراتب، و خاصة في القطاع الخاص الذي لا يمنح إجازات كافية للأمومة، فقد تُجبر بعض النساء على الامتناع عن الحمل بناء على قوانين العمل في القطاع الخاص. و لا يمكن تشجيع النسل دون إقناع الناس بتغيير أنماط حياتهم، لأن سعى الناس إلى توفير فرص حياة جيدة لأولادهم تدفعهم إلى تحديد النسل و تأخيره و ربما تأخير الزواج أيضا، حتى يتمكن الأبوان من الإنفاق الكبير المطلوب للتعليم الجيد والتأهيل المهنى للمنافسة على فرص العمل ، خاصة و أن فرص العمل تتناقص مقابل انتشار الأعمال التى تعتمد على الذكاء الصناعي و الأعمال القائمة على استغلال الوسائل الحديثة الكفؤة و التى لا تحتاج كثيراً للبشر.
ما تحدثنا عنه، أصبح قضية مركزية لبلد مثل الصين التي بدأت في اتخاذ إجراءات كثيرة للتعامل مع هذا التحدي المستقبلي مثل تشجيع أن لا يقتصر الإنجاب على طفل أو طفلين بل تشجيع إنجاب ثلاثة أطفال و هكذا.

SalehElshehry@

مقالات مشابهة

  • تفاصيل التحقيقات مع مدير كيان وهمى ينصب على راغبى الشهادات الجامعية المزورة
  • عين شمس تُطلق جمعية الخدمات الجامعية لتعزيز التنمية المستدامة
  • انخفاض أسعار المحروقات في الأسبوع الثاني من نيسان
  • تباطؤ التضخم في بريطانيا إلى 2.6% في مارس
  • معارض التعليم.. بوصلة الطلبة لاستشراف وظائف المستقبل
  • صندوق الوطن يختتم «الخلوة الشبابية لرواد الهوية الوطنية»
  • فريق الأحرار: فرق كبير في جودة خدمات الأحياء الجامعية.. حي السويسي ليس هو أحياء مدن أخرى!
  • معدل الخصوبة والنسيج السكاني
  • “رشاد” تطالب ادارات الجامعات بوقف تحويل الطلبة المشاركين في انشطة تضامنية للجان التحقيق
  • «عاشور» يشهد الاجتماع التأسيسي لمؤسسة «بيت مصر» بالمدينة الجامعية الدولية بباريس