شاهد: المئات يتظاهرون في نيويورك دعمًا لإسرائيل
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
حمل العديد من المتظاهرين صور أولئك الذين ما زالوا في الأسر داخل قطاع غزة، بينما حمل آخرون الأعلام الإسرائيلية.
تجمع المئات من سكان نيويورك، بما في ذلك بعض أفراد عائلات الأسرى الأميركيين الذين ما زالوا محتجزين لدى الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، لإظهار الدعم لإسرائيل.
وقالت إليزابيث روجاك، وهي إحدى المشاركات في الاعتصام: "من واجبي المشاركة في هذه التحركات وهذا أمر أؤمن به، من أجل مجتمعي والعالم".
وأضافت: "عدم الاعتراف بالعذابات التي يعاني منها المجتمع الإسرائيلي دفعني للتحرك للمطالبة بتحرير المحتجزين وإعادتهم إلى منازلهم".
"نقف إلى جانبهم"وحمل العديد من المتظاهرين صور أولئك الذين ما زالوا في الأسر داخل قطاع غزة، في حين حمل آخرون الأعلام الإسرائيلية.
واعتبر أندرو واكسمان أن "كل ما يمكنني القيام به من أجل المحتجزين هو إظهار التضامن ليعرفوا أن هناك أشخاصًا يدعمونهم في الخارج".
بدورها، شددت دانييلا فايس على أنه "من المهم جدًا أن نُظهر لإسرائيل والعالم أجمع، وخاصة عائلات الأسرى، أننا نقف إلى جانبهم".
بين دعم إسرائيل وتأييد فلسطين .. مشاهير هوليوود والتجاذبات على وسائل التواصل الاجتماعيواشنطن: عشرات الآلاف يتظاهرون دعما لإسرائيل واحتجاجا على معاداة الساميةوخلال التحرك، أضاء المتظاهرون شمعدان عيد الأنوار اليهودي، حانوكا مينورا، ولكن في المقابل ألغي عرض كان مقررًا باستخدام 500 طائرة من دون طيار بسبب صعوبات فنية.
وتأتي التظاهرة تزامنًا مع احتجاجات في مدن في أنحاء الولايات المتحدة والعالم طالبت بوقف إطلاق النار وانتقدت الجيش الإسرائيلي.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية للمطالبة بوقف الحرب على غزة.. أميركيون يهود يقطعون طريقًا سريعًا في لوس أنجليس "تيك توك" طوق نجاة عمال فيتناميين هاربين من ظروف العمل القاسية في المصانع تسلا: استدعاء أكثر من 2 مليون سيارة بسبب عيوب فنية إسرائيل الولايات المتحدة الأمريكية طوفان الأقصى غزةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل الولايات المتحدة الأمريكية طوفان الأقصى غزة غزة إسرائيل فلسطين حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط قطاع غزة الحرب في أوكرانيا روسيا الضفة الغربية جو بايدن غزة إسرائيل فلسطين حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط یعرض الآن Next قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
هل جندت حماس 40 ألف مقاتل جديد؟ خبير يُجيب
#سواليف
نقلت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية عن مسؤولين أمنيين أن #جيش_الاحتلال دمر 25% من شبكة الأنفاق في قطاع #غزة، وأن حركة #المقاومة_الإسلامية ( #حماس ) جندت قرابة 40 ألف #مقاتل جديد.
ووفق هؤلاء المسؤولين الأمنيين، فإن حماس تمتنع عن إرسال مقاتليها إلى الأنفاق، وتركز الآن على تصنيع العبوات الناسفة.
وفي هذا الإطار، حذر الخبير العسكري العقيد حاتم كريم الفلاحي من التسريبات الإسرائيلية الأخيرة، إذ قال إن “بعضها يتخذ ذريعة لاستمرار القتال وعملية التدمير الممنهج في قطاع غزة”.
مقالات ذات صلة المنظمات الأهلية الفلسطينية: نطالب “السلطة الفلسطينية” والأمم المتحدة بإعلان قطاع غزة منطقة مجاعة 2025/04/10وأوضح الفلاحي في حديثه للجزيرة أن عمليات #الاحتلال الحالية تتركز على القصف المكثف على المدنيين، مشيرا إلى أن “إسرائيل تحاول خلق ذرائع لكي تبرر استمرار #الحرب”.
وشدد الخبير العسكري على ضرورة التوقف أمام دقة المعلومات المسربة، إذ تشير الصحيفة الإسرائيلية إلى أن 75% من أنفاق غزة لا تزال فاعلة، لافتا إلى أن إسرائيل ادعت في بداية العملية البرية العسكرية أن مركز الثقل السياسي والعسكري يتركز في مدينة غزة وشمالها.
ولم تكتفِ بذلك، بل قالت لاحقا إن مركز الثقل السياسي والعسكري لحماس موجود في #خان_يونس جنوبا، إذ استمرت المعارك 4 أشهر، وصولا إلى الادعاء بأن #رفح هي مركز الثقل للمقاومة.
إعلان
ووفق الفلاحي، فإن جيش الاحتلال دخل كافة هذه المناطق وعمل فيها لفترات طويلة، ثم تساءل “إذا كانت هناك أنفاق في هذه المنطقة لماذا لم يتم اكتشافها إسرائيليا؟”.
وأكد الخبير العسكري أن المدافع في حرب المدن والعصابات لا يضع في اعتباره مسألة الاحتفاظ بالأرض، وإنما يتركز هدفه على الاحتفاظ ببنى تحتية تمكنه من الاستمرار في هذه المعركة، مما يجعله يغير من التكتيكات كالانتقال من المواجهة المباشرة إلى استخدام العبوات.
وأقر أن فصائل المقاومة استغلت فترة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل #الأسرى لإعادة عملية التنظيم وبناء القوة عبر عمليات دمج ثم سد النقص في كثير من المجالات، ومن ضمن ذلك عمليات تجنيد المقاتلين، لكنه تحفظ على الأرقام الإسرائيلية المعلنة.
ومطلع مارس/آذار الماضي، قال أبو عبيدة المتحدث باسم #كتائب_القسام -الجناح العسكري لحركة حماس– إن “تهديدات العدو الإسرائيلي بالحرب لن تحقق له سوى الخيبة، ولن تؤدي إلى الإفراج عن أسراه”.
وأكد أبو عبيدة -في كلمة سبقت استئناف إسرائيل الحرب- أن القسام “في حالة جاهزية، ومستعدون لكلّ الاحتمالات، وعودة الحرب ستجعلنا نكسر ما تبقى من هيبة العدو”.