فن بعد 3 أشهر من عودتهما.. القصة الكاملة لـ انفصال نسرين طافش عن زوجها
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
فن، بعد 3 أشهر من عودتهما القصة الكاملة لـ انفصال نسرين طافش عن زوجها،أعلنت الفنانة نسرين طافش انفصالها عن زوجها شريف شرقاوى للمرة الثانية عبر حسابها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد 3 أشهر من عودتهما.. القصة الكاملة لـ انفصال نسرين طافش عن زوجها ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أعلنت الفنانة نسرين طافش انفصالها عن زوجها شريف شرقاوى للمرة الثانية عبر حسابها بتطبيق انستجرام.
وكتبت: "لقد تم طلاقي بشكل رسمي بكل هدوء وسلام، أرجو من الجميع احترام الخصوصية. نسرين طافش".
عودة نسرين طافش لزوجهاعادت الفنانة نسرين طافش إلى زوجها شريف شرقاوى فى شهر إبريل الماضى بعد انفصال دام لمدة 6 شهور .
قصة انفصال نسرين طافشوكان سبب انفصال نسرين طافش عن زوجها شريف شرقاوي، يعود لوجود خلافات عديدة منذ زواجهما.
كانت المشكلة الأولى التي اصطدمت بها نسرين أنها تفاجأت بقيام طليقة شريف شرقاوي بنشر صور لها بعد قيامه بضربها ضربا مبرحا.
السبب الثاني قيام الجمهور بالهجوم عليهما بعد صورهما الأخيرة ، وهو ما دفعها إلي حذف جميع صورهما معا .
الأمر الذي اغضب شريف شرقاوي ، حيث قرر الثنائي الانفصال بعد زواج استمر خمسة شهور .
طلاق نسرين طافش وزوجها شريف شرقاويأعلن شريف شرقاوي زوج الفنانة نسرين طافش، أنه تم الانفصال بينهما رسميا، وذلك ردا على سؤال أحد متابعيه عبر تطبيق إنستجرام عن سبب عدم ظهورهما سويا.
وكتب أحد متابعي شريف شرقاوي عبر انستجرام تعليقا قائلا:" فين نسرين طافش.. اطلقتو؟"، ليجيب عنه قائلا:" تم الطلاق بسلام وأنا أحترمها كإنسانة.. وعدم الاتفاق شيء طبيعي جدا يحدث بين البشر .. المهم هو السلام والاحترام".
جاء ذلك عقب فترة طويلة من الجدل حول علاقتهما، وحقيقة انفصالهما التي نفتها نسرين طافش من قبل، لكنها لم تظهر برفقته منذ أشهر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الفنانة نسرین طافش
إقرأ أيضاً:
تبديل العملة في السودان.. محاولة لضبط الاقتصاد وسط تحديات كبيرة (القصة الكاملة)
يشهد السودان مرحلة اقتصادية حرجة فرضتها تداعيات الحرب التي ألحقت أضرارًا واسعة بالاقتصاد الوطني، وأثرت بشكل مباشر على استقرار العملة والنظام المصرفي.
وفي خطوة تهدف إلى معالجة هذه التحديات، أعلن بنك السودان المركزي استبدال العملة الوطنية كجزء من حزمة إجراءات تهدف إلى استعادة الثقة في الاقتصاد وتحقيق الاستقرار النقدي، وسط جهود متواصلة لإعادة بناء ما دمرته الحرب.
من جانبه أكد محافظ بنك السودان المركزي، برعي الصديق، أن قرار استبدال العملة الوطنية جاء كإجراء حتمي لمعالجة الأضرار الاقتصادية الناجمة عن الحرب، والتي شملت انتشار العملات المزيفة ونهب المخزون النقدي.
وأوضح أن القرار استند إلى دراسات دقيقة ونُفذ بالتنسيق مع الجهات الاقتصادية والأمنية، وبإشراف مباشر من مجلس السيادة الانتقالي، بهدف استعادة الثقة في النظام المصرفي وتعزيز الاستقرار الاقتصادي.
جاء ذلك خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الاقتصادي الأول لمواجهة تحديات الحرب، الذي انطلق يوم الثلاثاء في العاصمة الإدارية بورتسودان.
تداعيات الحرب على الاقتصاد السودانياستعرض الصديق التأثيرات الكارثية للحرب على الاقتصاد السوداني، مشيرًا إلى تدمير البنية التحتية وتعطيل الأنشطة الزراعية والصناعية، ما أدى إلى خروج العديد من المنشآت الإنتاجية من الخدمة.
كما لفت إلى ارتفاع معدلات التضخم وزعزعة استقرار العملة الوطنية بسبب عمليات النهب الواسعة التي استهدفت فروع البنوك والبنك المركزي، بما في ذلك شركة مطابع السودان للعملة، وهو ما أسهم في انتشار العملات المزيفة وتهديد النظام المالي بشكل خطير.
سياسات لمعالجة الأزمة الاقتصادية
وكشف الصديق عن حزمة من السياسات التي أطلقها البنك المركزي للحد من تداعيات الحرب، ومن أبرزها:
ضبط استدانة الحكومة من الجهاز المصرفي للحد من العجز المالي.
ترشيد استخدام النقد الأجنبي لتحسين استقرار السوق.
إعادة تشغيل نظم الدفع المصرفية التي تعرضت للتوقف بسبب الحرب.
وأوضح أن هذه السياسات تهدف إلى إعادة بناء الاقتصاد الوطني تدريجيًا، وتحقيق الاستقرار النقدي.
رؤية للتعافي الاقتصادياختتم الصديق تصريحاته بالتأكيد على أن الجهود الحالية تمثل المرحلة الأولى من خطة تعافي الاقتصاد السوداني. ودعا إلى تكاتف كافة الأطراف الفاعلة لضمان تحقيق أهداف التنمية والاستقرار، مشددًا على ضرورة استمرار العمل الجاد لمعالجة التحديات العميقة التي خلفتها الحرب.
وأشار إلى أن البنك المركزي ملتزم بتطوير أدواته وسياساته لدعم استدامة الاقتصاد في المدى الطويل، وتعزيز ثقة المواطنين بالنظام المالي والمصرفي في البلاد.
كيف يُنفذ تبديل العملة؟سحب العملات القديمة: يتم تحديد فترة زمنية لسحب العملات القديمة من الأسواق وإبدالها بعملات جديدة.
التعامل مع المخاطر: لضمان نجاح العملية، تُصاحبها إجراءات أمنية مشددة لمنع التهريب وعمليات الغش أثناء تبديل العملة.
إدارة السيولة: توفر الحكومة آليات لمنع شح السيولة النقدية أثناء فترة التبديل.
التحديات المرتبطة بتغيير العملة في السودان1. التكلفة المالية العالية: طباعة عملة جديدة عملية باهظة التكلفة، خاصة في بلد يعاني من عجز مالي حاد.
2. ضعف البنية التحتية المصرفية: هناك مناطق واسعة في السودان تفتقر إلى بنوك أو مراكز مالية، مما يجعل عملية التبديل صعبة.
3. الآثار الاجتماعية: قد يؤدي الإجراء إلى تفاقم الأوضاع المعيشية لفئات معينة إذا لم يتم تنفيذه بحذر.
التجارب السابقة ومواقف الأطرافإجراءات محدودة: بعد الثورة، تم سحب فئات كبيرة من العملة لكن لم يُنفذ تبديل شامل.
الدعوات المستمرة: نادت بعض الجهات الاقتصادية والسياسية بضرورة الإسراع في تغيير العملة لمكافحة الفساد وضبط السيولة.
تحديات سياسية: الانقسامات السياسية والظروف الأمنية المعقدة تؤثر على اتخاذ قرارات اقتصادية جذرية مثل تبديل العملة.