غيبوية السكر من اخطر الاشياء التي تواجه  مريض السكر، لانها إحدى مضاعفات هذا المرض وقد تصل الي انها تهدد حياة مرسض السكر اذا جاءته دون سابق انذار ودون ان يشعر باعراضها , لانها تتسبب فقدان الوعي، وتحدث نتيجة ارتفاع سكر الدم أو انخفاضه  وإذا تعرض المريض لغيبوبة سكر، فإنه يكون على قيد الحياة، لكن لا يستطيع الاستيقاظ أو يستجيب للرؤية والأصوات واي شئ حوله .

. ويؤدي عدم علاجها إلى حدوث الوفاة.

 واحتمالية الإصابة بغيبوبة السكر أمر مقلق للكثيرين لكن توجد بعض الخطوات التي يمكن اتخاذها لمنع حدوثها من خلال الانتباه لاعراض واشارت وعلامات قد تحدث قبل حدوث الغيبوبة دون ان ينتبه المريض لها نرصد بعضها وفقا لموقع medical information

 

علامات تشير الي حدوث غيبوبة السكر 
ومن الأعراض المصاحبة لنقص سكر الدم ما يلي : -  
الرعشة أو الاضطراب. 
القلق. 
الشعور بالتعب. 
التعرق
الجوع.
الغثيان
الدوخة أو الدوار الخفيف. 
صعوبة في التحدث. 
الارتباك.

احذرها .. علامات ما قبل السكري .. كيف تحمي نفسك من الإصابة به؟ احترس.. الإفراط في تناول هذا النوع من اللحوم يؤدي للإصابة بمرض السكري طبيب يحذر من الإكثار في تناول لبن الأطفال بعد سن عام.. يسبب مرض خطير

في حالة ارتفاع سكر الدم  تظهر الأعراض التالية: عطش متزايد. 
التبول باستمرار. 
الشعور بالتعب.
الغثيان والتقيؤ. 
قصور في التنفس.
ألم في المعدة. 
رائحة نفس تُشبه رائحة الفاكهة. 
جفاف شديد في الفم. 
زيادة معدل ضربات القلب.
وإذا تعرضت لأياً من الأعراض المصاحبة لارتفاع أو انخفاض سكر الدم، قم بفحص سكر الدم والذهاب الي المستشفي فورا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السكري الغيبوبة أرتفاع سكر الدم السكر اعراض السكري سکر الدم

إقرأ أيضاً:

اكتشاف هام يمهد لعلاج جديد لمرض السكري

كشف باحثون من مستشفى الأطفال في فيلادلفيا (CHOP) عن الآليات الكامنة وراء علاقة جزيء معين بتنظيم حساسية الأنسولين، ما يمهد لعلاج محتمل لمرض السكري من النوع الثاني المرتبط بالسمنة.

بحثت الدراسة الجديدة في خفايا الخلايا البلعمية (الخلايا المناعية التي تزيل الخلايا الميتة وتصلح الأنسجة)، حيث تحافظ بلاعم الأنسجة الدهنية (ATMs) على صحة الأنسجة الدهنية، أو دهون الجسم، لتعمل بشكل طبيعي. وأثناء أداء وظائفها الأساسية، تفرز ATMs حويصلات صغيرة تحتوي على جزيئات مهمة.

وأشارت دراسات سابقة إلى أن وظائف ATMs الطبيعية ساعدت في الوقاية من الأمراض الأيضية المرتبطة بالسمنة، ولكن الآليات الأساسية لم تكن مفهومة بشكل جيد.

واكتشف فريق البحث جزيء RNA صغير، وهو جزيء صغير من الحمض النووي الريبي غير المشفر مسؤول عن التحكم في جوانب معينة من التعبير الجيني، يُسمى miR-6236.

واستخدم الباحثون نموذجا حيوانيا لدراسة وظيفة هذا الجزيء، ودوره في موازنة بعض الآثار الضارة للسمنة ومرض السكري من النوع الثاني على المستوى الخلوي.

وكشفت الدراسة أن ATMs تفرز miR-6236 في حالات السمنة. وعندما تمت إزالة الجزيء في نموذج الفأر، لوحظت العديد من التأثيرات السلبية، بما في ذلك مقاومة الأنسولين في الأنسجة الدهنية وارتفاع السكر في الدم وفرط أنسولين الدم.

إقرأ المزيد كيف نكبح تطور "مقدمات السكري" إلى داء؟

ووجد الباحثون أن miR-6236 يحسّن حساسية الأنسولين عن طريق تثبيط PTEN (الجين الذي ربطته الدراسات السابقة بالسمنة ومرض السكري من النوع الثاني).

وفي العينات البشرية، وجد الباحثون أن miR-6236 يوجد بمستويات عالية في مصل المرضى الذين يعانون من السمنة. ويُعتقد أن ATMs تفرز miR-6236 أثناء السمنة لتحسين حساسية الأنسولين وتقليل خطر ارتفاع السكر في الدم وعدم تحمل الغلوكوز.

وقد تشير المستويات المنخفضة من هذا الجزيء إلى زيادة خطر إصابة المرضى بالسكري.

وقال معد الدراسة الرئيسي، ديفيد أ. هيل، الباحث في قسم الحساسية والمناعة في CHOP: "لقد تم توصيف هذا الحمض النووي الريبي الصغير بشكل خاطئ في السابق، إلا أننا تمكنا من تأكيد الدور الرئيسي الذي يلعبه في تنظيم إشارات الأنسولين، من خلال نموذجين من الفئران ومجموعة كبيرة من البيانات عن الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بالأمراض الأيضية. وتظهر مثل هذه النتائج أن الجهاز المناعي أساسي لعملية التمثيل الغذائي الصحي، ويبشر بتطوير علاجات جديدة".

نشرت النتائج في مجلة Nature Communications.

المصدر: ميديكال إكسبريس

مقالات مشابهة

  • تعرف على أعراض خطر الإصابة باحتشاء عضلة القلب
  • اكتشاف هام يمهد لعلاج جديد لمرض السكري
  • اكتشاف أعراض جديدة لنقص السكر في الدم
  • مرض السكر عند الأطفال.. طرق الوقاية والأعراض
  • النظام الغذائي الأكثر فعالية لمرضى السكر
  • أيها الستيني.. هذا الصمام يهدد حياتك ! انتبه
  • تناول العصيدة على الإفطار يعزز فقدان الوزن.. خبيرة تغذية تكشف أفضل الأنواع
  • انتبه.. الكوابيس قد تنذرك بأمراض خطيرة (تفاصيل)
  • أعراض التهاب القولون عند الأطفال والنظام الغذائي المناسب
  • كيف نكبح تطور “مقدمات السكري” إلى داء؟