مقتل رائد إسرائيلي في جنوب غزة
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي وفاة رائد احتياط، في جنوب قطاع غزة مساء أمس، ليرتفع عدد القتلى الإسرائليين إلى 116.
وذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن الرائد توفي متأثراً بجراحه التي أصيب بها يوم الأحد الماضي في القتال، ضمن الكتيبة 8104 باللواء المدرع 179.
وأشارت الصحيفة إلى إصابة جندي آخر من الكتيبة بجروح خطيرة بعد أن أصيبت دبابته بصاروخ موجه مضاد للدبابات.
Live update: IDF announces death of soldier, raising death toll in Gaza ground offensive to 116 https://t.co/WwEVWMpCiH . Click to read ⬇️
— TOI ALERTS (@TOIAlerts) December 14, 2023ومن جهة أخرى قالت تقارير إسرائيلية، إن رهينتين لدى قُتلا في الأسر، بعد اختطافهما في 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
ولم تكشف التقارير ملابسات مقتلهما، ولا تاريخه. ولكنها قالت إن حماس تحتفظ بجثتيهما.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
تزامنًا مع ذكرى وفاته.. عادل أدهم رائد الشر في «الأبيض والإسود»
يحل اليوم ذكرى وفاة الفنان عادل أدهم، الملقب بـ «برنس السينما»، الذي رحل تركًا بصمة غائرة في عالم السينما المصرية، الذي تظهر موهبته الفريدة.
ذكرى وفاة برنس السينماولد عادل أدهم، في حي الجمرك بالإسكندرية، من أب مصري وأم تركية الأصل، وكان شغوفًا مُنذ صغره بممارسة رياضة ألعاب القوى ثم اختار رياضة الجمباز، وكان متفوقًا فيها بين زملائه، بالإضافة إلى ممارسة رياضة الملاكمة والمصارعة والسباحة، وذاع صيته في الإسكندرية، وأطلق عليه لقب «البرنس».
بدأ «أدهم» مسيرته الفنية من خلال فيلم «ليلى بنت الفقراء»، وظهر كراقص في الفيلم، بعدما تعلم الرقص مع علي رضا، واستمر هكذا لفترة، ثم قرر الاتجاه للعمل في بورصة القطن بالإسكندرية، ثم قابل المخرج أحمد ضياء، وأخذ به إلى عالم الفن والإبداع حيث قدمه في فيلم «هل أنا مجنونة» سنة 1964 ومن هنا كانت الانطلاقة الحقيقية لبرنس السينما.
عادل أدهم أيقونة الشر والكوميدياوقدم عادل أدهم للسينما ما يقرب من 84 عملًا فنيًا امتزجت فيهم الموهبة مع الإبداع والفن الحقيقي، حيث اشتهر بتقديم أدوار الشر، وساعده في ذلك صوته الحاد وملامحه الجادة الماكرة، ليقدم مجموعة من الشخصيات التي لا تزال محفورة في ذاكرة الجمهور.
وكان من أشهر أدوار الشر الذي اشتهر بها، شخصية «عزيز» الذي قدمها في فيلم «حافية على جسر الذهب» مع ميرفت أمين وحسين فهمي، التي حملت جوانب عديدة من الشر، واستغلال نفوذه وقسوته لتنفيذ كل ما يرغب فيه.
وأثبت عادل أدهم، للجميع أنه يمتلك موهبة استثنائية، حيث قدم في فيلم «الراقصة والطبال» مع الفنانة نبيلة عبيد وأحمد زكي، دورًا يختلف كليًا عن دوره في فيلم «حافية على جسر الذهب»، ليقدم شخصية كوميديا مليئة بالافيهات التي لا تزال تذكر حتى الآن.
وأصيب عادل أدهم بالسرطان، وكانت آخر رحلات عادل أدهم، للعلاج في باريس مع الفنان سمير صبري إلى مستشفى لعلاج الأمراض المستعصية.
وتوفي عادل أدهم في 9 فبراير 1996 عن عمر ناهز 67 عامًا، ولكن تاريخه الفني لا يزال حيًا في ذاكرة محبيه وجماهير السينما المصرية.
اقرأ أيضاًصدمه أنور وجدي ببداية حياته الفنية وابنه تبرأ منه.. محطات في حياة عادل أدهم
هروب زوجته وابنه تبرأ منه.. محطات في حياة برنس السينما المصرية عادل أدهم
طارق الشناوي يوجه رسالة لعائلة الفنان عادل أدهم لهذا السبب «صورة»