سيدة من غزة تبرق رسالة للعالم من قلب قطاع غزة / شاهد
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
#سواليف
تداول ناشطون على مواقع الاجتماعي فيديو لسيدة من #غزة وجهت #رسالة الى #العالم قالت فيها :
“إحنا أشرف شعب بالعالم بدناش أي واحد يعطف علينا، إحنا معانا #الله” ، ما بدنا حدا يصورنا احنا مش فرجة للعالم
وأضافت .. كل العالم مع اليهود لكن نحن معنا الله .
مقالات ذات صلة هاكرز أردنيون يخترقون موقع جيش الحتلال 2023/12/14كل الأبواب فتحت في وجه بني صهيون وأغلقت في وجوهنا لكن #باب_الله مفتوح .
تغطية صحفية: "إحنا أشرف شعب بالعالم بدناش أي واحد يعطف علينا، إحنا معانا الله".. فلسطينية تبرق رسالة للعالم من قلب قطاع غزة. pic.twitter.com/qCinZ0lUSb
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) December 14, 2023المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غزة رسالة العالم الله باب الله
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 206 منذ بدء حرب الإبادة
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، مساء الجمعة، ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في قطاع غزة إلى 206، منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على القطاع، عقب استشهاد صحفية متأثرة بجراحها.
وأشار المكتب في بيان وصل "عربي21" نسخة منه، إلى أن الصحفية آلاء أسعد هاشم استشهدت متأثرة بإصابتها بقصف إسرائيلي سابق.
وأعرب عن إدانته بأشد العبارات لاستهداف وقتل واغتيال الاحتلال للصحفيين الفلسطينيين، داعيا كل دول العالم إلى إدانة هذه الجرائم الممنهجة ضد الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين في قطاع غزة.
وحمّل الاحتلال الإسرائيلي وكل من يسانده ويدعمه، المسؤولية الكاملة عن ارتكاب هذه الجرائم ضد الصحفيين، مطالبا المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والمنظمات ذات العلاقة بالعمل الصحفي والإعلامي في كل دول العالم، بإدانة جرائم الاحتلال وردعه وملاحقته في المحاكم الدولية.
وطالب بممارسة الضغط بشكل جدي وفاعل لوقف جريمة الإبادة الجماعية، ووقف جريمة قتل واغتيال الصحفيين الفلسطينيين.
من جهته، نعى منتدى الإعلاميين الفلسطينيين الشهيدة الصحفية آلاء هاشم، معربا عن إدانته للصمت الدولي والعجز عن حماية الصحفيين الفلسطينيين.
وطالب المنتدى في بيان، بتمكين الصحفيين من أداء واجبهم المهني، وفقا للقوانين الدولية والمواثيق الإنسانية.
ويرتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي منذ 7 أكتوبر 2023، حرب إبادة جماعية في قطاع غزة، خلّفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.