sayidaty، أبطال فيلم أولاد حريم كريم يحتفلون بانتهاء تصويره كيف كانت الأجواء؟،أبطال فيلم أولاد حريم كريم يحتفلون بانتهاء تصويره كيف كانت الأجواء؟newspressThu, .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أبطال فيلم "أولاد حريم كريم" يحتفلون بانتهاء تصويره.. كيف كانت الأجواء؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

أبطال فيلم "أولاد حريم كريم" يحتفلون بانتهاء...
أبطال فيلم "أولاد حريم كريم" يحتفلون بانتهاء تصويره.. كيف كانت الأجواء؟ newspress Thu, 07/13/2023 - 10:59

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أولاد حریم کریم

إقرأ أيضاً:

تأثير الدراما على الأجواء الرمضانية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يأتي رمضان كل عام بروحانيته وطقوسه التي تميزه عن باقي الشهور حيث يجتمع الناس على موائد الإفطار، وتملأ الأجواء أصوات من الأذكار وصلاة التراويح، لكن في المقابل أصبح لهذا الشهر وجه آخر مرتبط بالدراما والمسلسلات حتى بات موسمًا رئيسيًا للإنتاج الفني، وتحول الشهر الفضيل لدى البعض من الروحانية إلى السباق الدرامي

فقديمًا، كانت الدراما الرمضانية محدودة العدد، وغالبًا ما تحمل طابعًا اجتماعيًا أو دينيًا ينسجم مع روح الشهر الكريم، أما اليوم فتحول رمضان إلى ساحة منافسة شرسة بين المنتجين، حيث تُعرض عشرات المسلسلات التي تتنوع بين الدراما الاجتماعية، والأكشن، والكوميديا، وحتى الفانتازيا. ولم يعد الأمر يقتصر على التلفزيون فقط، بل أصبحت المنصات الرقمية جزءًا أساسيًا من هذه المنافسة، مما زاد من حجم المحتوى المتاح للجمهور، فبدلًا من قضاء الوقت في التجمعات العائلية بعد الإفطار أو أداء العبادات، أصبح كثيرون يتابعون الحلقات اليومية لمسلسلاتهم المفضلة مما خلق نوعًا من “الإدمان الرمضاني” على الشاشة، كما أن بعض الأعمال أصبحت تعتمد على عناصر الإثارة والمبالغة في العنف أو المشاهد غير اللائقة، وهو ما يتعارض مع قدسية الشهر لدى البعض، ومع ذلك هناك مسلسلات تحاول الحفاظ على الطابع العائلي، وتقدم محتوى يناسب كل الفئات مثل الدراما التاريخية والدينية أو الكوميدية الهادفة، ويختلف الجمهور في تقييمه للدراما الرمضانية؛ فهناك من يراها مجرد وسيلة ترفيهية لا تضر بأجواء الشهر، بينما يرى آخرون أنها تسرق من رمضان جوهره الروحي، كما أن بعض النقاد يرون أن الإنتاج أصبح يعتمد أكثر على العناوين المثيرة لجذب المشاهدين، دون الاهتمام بجودة القصة أو القيم التي تقدمها.

والحل لا يكمن في إلغاء الدراما الرمضانية، بل في ترشيد استهلاكها واختيار الأعمال التي تضيف قيمة حقيقية للمشاهد، فيمكن أن يكون رمضان فرصة لتقديم أعمال تحمل رسائل إيجابية، وتتناول قضايا المجتمع بوعي ومسؤولية، بدلًا من التركيز على الصراعات والعنف، كذلك يمكن للمشاهدين أن يوازنوا بين متابعة المسلسلات وبين الاستفادة من روحانيات الشهر، عبر تخصيص وقت للعبادة وصلة الرحم، والاستمتاع بالأجواء الرمضانية بعيدًا عن إدمان الشاشة، فوجود الدراما في رمضان أصبحت جزءًا من ثقافتنا، ولا يمكن إنكار تأثيرها الواسع، لكن السؤال الأهم: هل نحن من يتحكم فيما نشاهده، أم أن الشاشة هي التي تتحكم في وقتنا؟ حيث ان رمضان فرصة للارتقاء بالنفس، وعلينا أن نختار كيف نقضي لحظاته الثمينة التي لا تعوض.

مقالات مشابهة

  • مجدي عبد الغني في نهائي دورة رمضانية بطنطا: «أنا جوني نزل مصر كلها الشارع»
  • أبطال فيلم فار بـ 7 أرواح يحتفلون بالعرض الخاص
  • وزير الأوقاف: معركة تحرير عدن كانت ملحمة وطنية تاريخية سطّرها أبطال المقاومة الجنوبية
  • سليمان عيد ومحمد رضوان ونجوم فيلم فار بـ7 ترواح يحتفلون بالعرض الخاص
  • إدوارد مع زوجته.. أبطال فيلم فار بـ 7 أرواح يحتفلون بالعرض الخاص
  • تأثير الدراما على الأجواء الرمضانية
  • مسلسل حكيم باشا الحلقة 26.. «مصطفى شعبان يطرد أولاد عمه من القصر»
  • صور.. احتفال أبطال "وتقابل حبيب" بانتهاء التصوير
  • القوات المسلحة تحتفل بانتهاء فترة الإعداد لطلبة الأكاديمية والكليات العسكرية «فيديو»
  • ياسمين عبدالعزيز تحتفل بانتهاء تصوير مسلسل وتقابل حبيب