إنجي خوري تبرىء أدهم النابلسي من تهمة الاعتداء عليها:(ما بعرفه شخصيا!)
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
البوابة-تراجعت نجمة السوشيال ميديا السورية المعتزلة إنجي خوري، عن اتهاماتها للفنان الأردني المعتزل أدهم النابلسي بالاعتداء عليها جسدياً ولفظياً. وقالت خوري خلال برنامج (فوق 18) الذي تقدمه الإعلامية اللبنانية رابعة الزيات، إنها تعرضت للاختطاف من قبل مجموعة (عبدة الشيطان)، وأنها اتهمت النابلسي تحت التهديد من هذه المجموعة.
وأضافت خوري أنها لا تعرف النابلسي شخصيًا، وأنها تابت إلى الله وأصبحت تتقرب إليه، معتزلة كافة المنصات الاجتماعية. وفي وقت سابق، رد النابلسي على ادعاءات خوري، نافياً علاقته بها، حيث دعا إلى عدم الانسياق وراء الشائعات التي تريد تشويه سمعته.
وكانت إنجي خوري قد بدأت في شن حرب على أدهم النابلسي منذ سبتمبر /أيلول 2022 بعد اعتزاله بأشهر قليلة، وبدأتها بعرض الزواج عليه قائلة: (إذا أدهم النابلسي تزوجني بلبس حجاب وأصلي وأتوب، وما بدي التليفون حتى، يؤبرني ما أجمله، بيقولوا إذا الشيخ تزوج واحدة لبسها مفتوح يدخل الجنة، ما بدك تدخل الجنة.. أدهم تقبل تتزوجني).
و بعدها نشرت إنجي خوري صورة أشعة مقطعية أشارت بها إلى حملها من أدهم النابلسي في طفل ذكر، أطلقت عليه اسم محمد أنور، وطلبت من نابلسي أن يرد عليها وينفق على جنينها.
كل هذا حصل قبل أن يتصدر اسم الشابة السورية انجي خوري الترند عبر مواقع التواصل الاجتماعي، و محركات البحث بعد انتشار مقطع فيديو جديد لها، أعلن فيه عن توبتها و ارتداء الحجاب.
وفي التفاصيل، تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو جديد لانجي خوري، برفقة طبيب تجميل في تركيا وهو بارك لها اتخاذها هذه الخطوة، لتنهال عليها التعليقات و المباركات من أغلب المتابعين.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: إنجي خوري أدهم النابلسي التاريخ التشابه الوصف أدهم النابلسی إنجی خوری
إقرأ أيضاً:
الشبعاني: خطاب وتصرفات “خوري” و”غوتيرتش” تثبت بأن ليبيا دولة منقوصة السيادة
الوطن|رصد
قال أستاذ القانون العام مجدي الشبعاني إن المواطن الليبي لم يعد يهتم بقراءة كتيب يحتوي على مشروع الدستور، مشيراً إلى أن السنوات الثلاثة عشر الماضية قد تسببت في تشتيت المواطن وإرهاقه، مما يستدعي تعاوناً أكبر بين مؤسسات المجتمع المدني والحكومة، في حال كانت هناك نية حقيقية لإظهار الحقوق والمسودة، وإجراء استفتاء حقيقي على النصوص الدستورية.
كما استنكر الشبعاني في تصريحات تلفزيونية خطاب المبعوثة الأممية للشعب الليبي الذي بدا وكأنها رئيسة لليبيا، إلى جانب تقرير الأمين العام للأمم المتحدة الذي تضمن تفاصيل عن وضعية المؤسسات في ليبيا، وكأنه هو من يرأس مجلس الأمن ويبارك أي خطوة سياسية تتعلق بالحراك السياسي، خصوصاً في ما يخص المؤسسات السيادية والمصرفية وتقسيم الثروات، مما يثبت أن ليبيا أصبحت دولة منقوصة السيادة.
وأضاف أستاذ القانون العام أن استعادة سيادة الدولة لن تتم إلا من خلال إلغاء هذه النصوص، مشيراً إلى أن المجتمع الدولي يدرك جيداً أنه بمجرد أن يُجرى استفتاء على مشروع الدستور، ستصبح هناك وثيقة صادرة عن الشعب الليبي أعدتها هيئة منتخبة، وسيكون هناك استحقاق من الشعب الليبي يجب على المجتمع الدولي تنفيذه دون اللجوء إلى مسارات دولية قد تدخل فيها أطراف عالمية.
الشبعاني وفي رده على سؤال حول اقتراح رئيس الحكومة المنتهية عبد الحميد الدبيبة بشأن الاستفتاء على مشروع الدستور، إن “الحديث عن هذا المشروع قد يكون جزءاً من الحراك السياسي، وربما هو رد فعل على ما حدث من تطويق سياسي، كما يتضح في اللقاءات المتعلقة بالمصالحة الوطنية مع أحزاب أو حلفاء من المنطقة الشرقية وأوضح الشبعاني أن هذه رسائل يجب توجيهها، وهو ما يتطلب من الدبيبة، بصفته جزءاً من حزب سياسي، المبادرة إلى توجيهها، مشيراً إلى أن “ما يهم في النهاية هو النتائج التي ستترتب على هذه الرسائل”.
وأضاف أن المهم هو ما سيترتب على هذه التحركات من نتائج حقيقية في ما يتعلق بالاستحقاق الدستوري، حيث أن الشعب الليبي قد اختار هيئة منتخبة، وهذه الهيئة أعدت مشروع الدستور، وبالرغم من أن هناك تحفظات وملاحظات على النصوص، سواء من جانب المجتمع أو من الناحية القانونية، إلا أن وضع البلاد الحالي يستدعي استكمال الاستفتاء على الدستور كواجب وطني”.
الوسومالدستور خوري غوتيرتش ليبيا منقوصة السيادة
كرستيانو رونالدو :الدوري السعودي أفضل من الفرنسي