لبنان ٢٤:
2025-03-17@01:52:46 GMT

باريس تسعى لإعادة الهدوء إلى الجبهة الجنوبية

تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT

باريس تسعى لإعادة الهدوء إلى الجبهة الجنوبية

كتبت" الشرق الاوسط": أكدت مصادر مطلعة في باريس، أن هناك تنسيقاً فرنسياً - أميركياً؛ بحثاً عن آلية مناسبة لتنفيذ القرار الدولي رقم 1701، وتبدو باريس أكثر انخراطاً في الجهود الدبلوماسية من غير أن تكون الأكثر قدرة على التأثير على الأطراف المعنية.
ومع زيارة وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا إلى بيروت نهاية الأسبوع الحالي ثم الزيارة التي باتت شبه مؤكدة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للبنان يومي 21 و22 الحالي؛ بحجة لقاء الكتيبة الفرنسية العاملة في إطار «يونيفيل» تكون الدبلوماسية الفرنسية قد ارتقت في مستوى التواصل وسرّعت وتيرته.

وكان لافتاً مساء الثلاثاء التعميم الصادر إلى الصحافة عن قصر الإليزيه الذي أشار إلى زيارة ماكرون إلى جهة لم يحددها، منبهاً الصحافيين إلى ضرورة أن يقدموا، للحصول على تأشيرات، جوازات سفر خالية من ختم إسرائيلي؛ ما دل بقوة على أن وجهة ماكرون ستكون إلى لبنان، وهو ما أكدته مصادر مستقلة لـ«الشرق الأوسط».
ومعروف أن لبنان ما زال، رسمياً، في حالة حرب مع إسرائيل ويمنع دخول أراضيه لمن قام بزيارتها.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

رغم التصعيد الأمريكي.. إيران: الدبلوماسية خيارنا

بغداد اليوم- ترجمة

أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، مساء الأحد، (16 آذار 2025)، أن بلاده ملتزمة بخيار الدبلوماسية للدفاع عن السلام والاستقرار في المنطقة.

وقال عراقجي خلال زيارته إلى سلطنة عمان واجتماعه مع نظيره بدر البوسعيدي وعبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، وترجمتها "بغداد اليوم"، "في أعقاب الاتفاق مع نظيري العماني خلال لقائنا الأخير في جدة، قمت اليوم بزيارة قصيرة إلى مسقط لمراجعة القضايا الثنائية والإقليمية ذات الاهتمام أو القلق المشترك".

وأضاف "نؤمن بالدبلوماسية كوسيلة للحفاظ على السلام والاستقرار، ويسعدني أن أواصل التنسيق مع نظيري العماني لتحقيق هذه الأهداف".

وجدد وزير الخارجية الإيراني التأكيد على أن "الجوار أولوية في سياستنا الخارجية، ونعمل باستمرار على تعزيز العلاقات مع دول المنطقة".

من جانبه، قال مايك والتز، مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض، لم يستبعد استخدام الضغط ضد إيران، سواء فيما يتعلق بدعمها للحوثيين في اليمن أو بشأن احتمال تطويرها لسلاح نووي.

وقال والتز، الذي تحدث يوم الأحد في برنامج "هذا الأسبوع" على شبكة ABC، أن "الرئيس (ترامب) يبقي جميع الخيارات مطروحة على الطاولة، وعلى إيران أن تستمع إلى رسالته بوضوح تام."

وجاءت تصريحات والتز حول اليمن بعد الغارات الأمريكية يوم السبت على مواقع الحوثيين، الذين تسببوا في اضطراب حركة الملاحة في البحر الأحمر وحاولوا مهاجمة إسرائيل.

 من جهته، نفى حسين سلامي، قائد الحرس الثوري الإيراني، دعم إيران للحوثيين، مؤكداً أن "إيران لن تكون البادئة في أي حرب، لكنها سترد بشكل حاسم ونهائي على أي تهديد ضدها."

ووصف والتز الهجمات الأمريكية الأخيرة على الحوثيين بأنها "رد قوي"، منتقداً ردود فعل إدارة بايدن التي اعتبرها "ضعيفة وغير فعالة".


مقالات مشابهة

  • تقرير رسمي: المغاربة رابع أكثر شعوب العالم تحدثاً باللغة الفرنسية
  • رغم التصعيد الأمريكي.. إيران: الدبلوماسية خيارنا
  • هرتسي هاليفي: حماس استخدمت الهدوء كفخ محكم لخداع الجيش الإسرائيلي
  • الشمبانيا الفرنسية في مرمى نيران حرب الرسوم بين أوروبا وواشنطن
  • الخارجية الفرنسية: من المهم ألا ينتقل التوتر الأمني من سوريا إلى لبنان والعراق
  • جنون وتدخل صارخ.. طلبات غريبة لإدارة ترامب من جامعة كولومبيا
  • ماكرون يستقبل نظيره اللبناني جوزاف عون في 28 آذار في باريس
  • ماكرون يستقبل الرئيس اللبناني في باريس 28 مارس الجاري
  • روسيا: يجب مواصلة الجهود الدبلوماسية لحل ملف نووي إيـ.ران
  • هل تقطع بغداد علاقاتها الدبلوماسية مع دمشق