جرى يوم أمس الأربعاء الكشف عن لوحة لمقدمة البرامج الحوارية السابقة أوبرا وينفري في معرض الصور الوطني التابع لمؤسسة سميثسونيان، لتضاف إلى مجموعة من الشخصيات الأميركية البارزة.

وقالت وينفري، التي ظلت تقدم برنامجها «أوبرا وينفري شو» لسنوات طويلة، وهي سيدة أعمال وناشطة في مجال العمل الخيري، إنها لم تكن تحلم أبدا بوضع صورة لها بالمتحف الموجود في واشنطن.

اكتشاف نظام بيئي «غريب» في أعماق صحراء الأرجنتين منذ 10 ساعات تحذيرات لتجنب «العدوى الفطرية» في موسم الأمطار منذ 10 ساعات

وأضافت في حفل لإزاحة الستار عن اللوحة «من بين كل الأحلام التي راودتني، لم أكن أعلم حتى أن هناك معرضا وطنيا».

واللوحة رسمها الفنان شون مايكل وارين المقيم في شيكاغو وتظهر وينفري بثوب أرجواني متدفق وهي تقف في الهواء الطلق بجوار شجرة.

وتنضم لوحة وينفري بذلك للوحات مشاهير من الأمريكيين، من بينهم المدافعة عن إلغاء الرق هارييت توبمان والرئيس أبراهام لينكن والرئيس السابق باراك أوباما والسيدة الأولى السابقة ميشيل أوباما.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

فرقة عبد الحليم نويرة تحيي حفلًا بأوبرا الإسكندرية.. الليلة

تواصل وزارة الثقافة المصرية رحلتها للاحتفاء بقامات الإبداع من خلال دار الأوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد، التي تنظم حفلًا لأعمال كل من عبد الحليم حافظ وفيروز، وتحييه فرقة عبد الحليم نويرة للموسيقى العربية بقيادة المايسترو أحمد عامر، وذلك فى الثامنة مساء اليوم، الخميس، على مسرح سيد درويش (أوبرا الأسكندرية).

يتضمن البرنامج باقة من أروع  اغانى جارة القمر والعندليب، منها: "سألونى الناس، كيفك إنت، سكن الليل، كنا نتلاقى من عشية، يا خلي القلب وموعود.

أداء الفنانين أميرة أحمد، عبير أمين، محمد حسن، حسام حسني، كنزى والواعدة مايا ناصف.

يشار أن دار الأوبرا أعدت فعاليات متنوعة ومميزة على مدار موسمها الفنى 2024 - 2025، للإحتفاء بأعلام الموسيقى والغناء وإحياء ذكرى الراحلين منهم، تقام على كافة مسارحها بالقاهرة والاسكندرية ودمنهور.

أنشطة دار الأوبرا 

دار الأوبرا المصرية، أو الهيئة العامة للمركز الثقافي القومي افتتحت في عام 1988 وتقع في مبناها الجديد والذي شُيد بمنحة من الحكومة اليابانية لنظيرتها المصرية بأرض الجزيرة بالقاهرة وقد بنيت الدار على الطراز الإسلامي.

ويعتبر هذا الصرح الثقافي الكبير الذي افتتح يوم 10 أكتوبر عام 1988هو البديل عن دار الأوبرا الخديوية التي بناها الخديوي إسماعيل العام 1869، واحترقت في 28 أكتوبر العام 1971 بعد أن ظلت منارة ثقافية لمدة 102 عاما.

ويرجع تاريخ بناء دار الأوبرا القديمة إلى فترة الازدهار التي شهدها عصر الخديوي إسماعيل في كافة المجالات، وقد أمر الخديوي إسماعيل ببناء دار الأوبرا الخديوية بحي الأزبكية بوسط القاهرة بمناسبة افتتاح قناة السويس، حيث اعتزم أن يدعو إليه عدداً كبيراً من ملوك وملكات أوروبا.

وتم بناء الأوبرا خلال ستة أشهر فقط بعد أن وضع تصميمها المهندسان الإيطاليان أفوسكانى وروس، وكانت رغبة الخديوي إسماعيل متجهة نحو أوبرا مصرية يفتتح بها دار الأوبرا الخديوية، وهي أوبرا عايدة وقد وضع موسيقاها الموسيقار الإيطالي فيردي لكن الظروف حالت دون تقديمها في وقت افتتاح الحفل.

وفقدمت أوبرا ريجوليتو في الافتتاح الرسمي الذي حضره الخديوي إسماعيل والإمبراطورة أوجيني زوجة نابليون الثالث وملك النمسا وولى عهد بروسيا.

مقالات مشابهة

  • نويرة على المسرح الكبير في ذكرى فريد الاطرش.. هذا الموعد
  • التخاذل الأمريكي لحظة مفتاحية في القرن 21
  • سفارة المملكة بواشنطن تحتفي باليوم العالمي للغة العربية
  • رانيا يوسف: زيجاتي السابقة ليست جيدة.. وأحب الرجل الحنين
  • رئيس موريتانيا السابق يثير الجدل.. كشف تفاصيل آخر اتصال بينه والرئيس الحالي
  • الإمارات.. «حلم الخليج» بـ «ثوب جديد»
  • السيمفوني يعزف الموسيقى الغنائية بمناسبة الكريسماس في الأوبرا.. هذا الموعد
  • وهابيات تتواصل بمعهد الموسيقى العربية
  • أبو الغيط: أشكر مصر والرئيس السيسي على استضافة فعاليات «8- D»
  • فرقة عبد الحليم نويرة تحيي حفلًا بأوبرا الإسكندرية.. الليلة