مقطع فيديو يثير الجدل لشرقة كادت تقتل تيك توكر شهيرة
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
أثار مقطع فيديو حظي بملايين المشاهدات عبر تطبيق التيك توك الكثير من الجدل لدى رواد السوشيال ميديا فقد وثق مقطع فيديو لتيك توكر شهيرة أصيبت بشرقة كادت أن تودي بحياتها لتتسبب في استمرارها في السعال لدقائق ليطن الكثير من متابعيها أنه قد توفاها الله إلا أنه في المقابل فقد استطاعت بعد ذلك إلتقاط أنفسها وخرجت لمتابعيها بمقطع فيديولايف لمتابعيها لطمأنتهم عن حالتها الصحية وأنها لازالت بخير ولم يصبها مكروه
إلا أنه في المقابل قد تسبب صراخ الأطفال عبر مقطع الفيديو في اعتقاد الكثير من متابعيها بأنه قد توفاها الله و أن ما عانت منه خلال مقطع الفيديو هو من سكرات الموت .
يمكنك مشاهدة مقطع الفيديو عبرا الرابط التالي:
https://www.tiktok.com/@elmonsieur87/video/7311460322462764293?_r=1&_t=8i809oTpSQH
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ملايين المشاهدات السوشيال ميديا صراخ الأطفال
إقرأ أيضاً:
لطالبى تأشيرة دخول أمريكا.. إجراء جديد يثير الجدل | ماذا يحدث؟
أفادت نقارير إعلامية ، بأن الحكومة الأمريكية ستباشر بفحص صفحات المهاجرين وطالبي التأشيرات على وسائل التواصل الاجتماعي لرصد ما وصفته بـ"النشاط المعادي للسامية".
واشارت التقارير الي ان القرار خلًف ردود فعل سريعة من قبل مدافعين عن الحقوق المدنية وحرية التعبير، بمن فيهم أشخاص ينتمون للطائفة اليهودية، إذ حذروا من تبعات تمس بالحريات الشخصية وتضع الأفراد تحت رقابة متواصلة.
وتأتي هذه الخطوة في أعقاب تشديد إدارة الرئيس دونالد ترامب إجراءاتها بحق المظاهرات المؤيدة لفلسطين الرافضين للحرب في غزة.
وفي بيان لها قالت هيئة خدمات الهجرة والجنسية الأمريكية التابعة لوزارة الأمن الداخلي " ستنظر الهيئة في نشاط الأجانب المعادي للسامية على منصات التواصل الاجتماعي وأي تحرش جسدي بالأفراد اليهود، باعتبارهما أسبابا لرفض طلبات الهجرة".
وأضافت الهيئة أن هذه السياسة ستطال فورا المتقدمين بطلبات الإقامة الدائمة، فضلا عن الطلاب الأجانب والمنتسبين إلى مؤسسات تعليمية يرتبط نشاطها بما تصفه الإدارة بـ"معاداة السامية".
ولفتت الهيئة أن الولايات المتحدة لن تمنح أي مساحة لباقي المتعاطفين مع الإرهاب في العالم، مؤكدة أن الأصوات المؤيدة للفلسطينيين تعتبر في نظرها ذات ميول معادية للسامية وداعمة لمجموعات مصنفة إرهابية مثل حماس وحزب الله والحوثيين.
وتعمل الإدارة على ترحيل بعض الطلاب الأجانب وإلغاء العديد من تأشيرات الدخول، في وقت تواجه فيه الجامعات الأمريكية تهديدا بتقليص تمويلها الاتحادي بحجة السماح باحتجاجات مساندة للفلسطينيين. ويرى محتجون من جماعات يهودية أنهم يتعرضون للخلط بين انتقاداتهم للعمليات الإسرائيلية في غزة وبين اتهامهم بمعاداة السامية أو التطرف.