#سواليف
#وفيات الخميس .. 14 / 12 / 2023
الحاج نضال عبدالله الخصاونة
عبدالرحمن المرعي الدباس
عمر فرعون
الحاج عيسى محمد عايد الشمطان الحــياري
القاضي المتقاعد زهير محي الدين مراد
هلاله يوسف أبو اليعقوب العوامله
الدكتور معن أحمد الكركي
الحاجة باسمة مليح الموقت
فنخير سليمان الروسان الجبور
عزيزة محمد أمين شقمان
سمر يحيى يوسف جانخوت
فاطمة محمد علي أبو حمام
سرين امجد الرمحي
علي البدوي احمد سلامة نخلة
خلدون خليل عامر خضر
عبدالرحيم عبدالمجيد عبدالنبي
تيسير محمد خالد السيفي
محمد إبراهيم خليل الصدوق الديراباني
ضرار عارف ابراهيم طافش
عمر صبحي قراقيش
كمال أحمد ال يعقوب العواملة
طلب أحمد أبوريان
محمود منير النشواتي
محمد عصري سلامه العشوش القواسمة
علاء اسامه توفيق اللحام
محمد داود عز
محمد خليل الحاوي
حليمة محمد صادق عرار
سامي حماده النجار
نضال حمدان قطاش
منيفة العبد كرجغلي
كمال أحمد ال يعقول العواملة
سمير علي ابراهيم الجواريشي
عطاف زهدي مرار
وجيه عبد المجيد عواد
حمزة احمد الجبالي
ليلى خليل يوسف عيسى
إنا لله وإنا إليه راجعون.
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
يوسف غيشان يكتب : أحمد حسن الزعبي …والعدّ بالشقلوب
#أحمد_حسن_الزعبي …والعدّ بالشقلوب
#يوسف_غيشان
العام انتهى أو يكاد ولم تأبه الحكومات لا بمنظمات حقوق الانسان المحلية والعالمية وما يشابهها من هيئات حقوقية وإنسانية، ولا بالمطالب الشعبية ولا بالعرائض بأنواعها التي تطالب بالإفراج(أو استبدال السجن بالعمل الاجتماعي) عن الكاتب الأردني العزيز على الأردنيين جميعا…..أحمد حسن الزعبي.
العام انتهى أو يكاد وقد تحول فصل أحمد الزعبي من الصحيفة التي يعمل بها(بحجة التغيب عن العمل) إلى قضية عماليه قابلة للعبث بها، وقطعوا بالتالي المردود المالي الذي من المفترض أن يوفر الحليب والخبز والتدفئة والدفاتر المدرسية لأطفاله.
العام انتهى أو يكاد ونحن ممنوعون من زيارته ولو من وراء الزجاج الثقيل.وما زلنا نعدّ الأيام: (173 – 174 على اعتقال احمد الزعبي….) وهكذا.
إذا انتهى العام ونحن على (هالرشّة) أقترح عليكم وعلينا أن نبدأ بالعد المعكوس لانتهاء المحكومية:
100 يوم على خروج أحمد حسن الزعبي مرفوع الرأس من خلف القضبان.
87 – 86 – 70 – 60 – 50 – 40 …. أسبوع على خروج أحمد حسن الزعبي مرفوع الرأس من خلف القضبان يومان،يوم.
-اليوم خرج أحمد حسن الزعبي من خلف القضبان مرفوع الرأس.
خرج أحمد حسن الزعبي ، لكننا لسنا بخير يا سادة يا كرام.
حين تصير الحكومات مثل السفن أب: تحبها تحبك وإلا…. ويصير كل شئ مذبوح حلالا عدا الأغنام، وحين تنكسر البوصلة فيصير الشمال جنوبا والجنوب شمالا، واليمين يسارا واليسار يمينا
حين تتوقف عن حفر الآبار لتحفر أخاديد الدموع في وجوهنا وتمنعنا من مجرد الضحك على المفارقة الأخلاقية بين ما يقولون وما يفعلون.
حين يحصل ذلك ويتم استبعاد الشرفاء والمخلصين والناقدين الناصحين مثل احمد الزعبي واستبدال هؤلاء بالبطانة المصفقة المادحة لكل شئ يفعلونه من أجل الحصول على لحسة من كعكة السلطة………فسوف ينتهي الكعك، ولن تجد حولها أحد من هؤلاء اللحاسين كما حصل ويحصل حولنا.
حينها فقط تذوب المساحيق التي غطوا بها دماملهم ولغاليغهم…لأن هدف الساخر هو تعرية القبح وليس حتى امتداح الجمال، ونقد الواقع وليس تزيينه ونقد الذات وليس دغدغة أنانيتها.
أخي أحمد
لن يبقى من السجن سوى الذكريات، ولن يحرى الأرض سوى عجولها…وسوف تعود لنا قويا شامخا تعلو على الجراح وتخرج من نار هذه التجربة، كطائرالعنقاء، أكثر شبابا وحيوية.
فلنعد معا:
105 يوما على خروج أحمد الزعبي مرفوع الرأس من خلف القضبان.