صحيفة عاجل:
2024-10-01@22:25:36 GMT

الزعاق يحدد أشد أشهر السنة الهجرية الحالية برودة

تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT

الزعاق يحدد أشد أشهر السنة الهجرية الحالية برودة

حدد خبير الأرصاد الجوية د خالد الزعاق، أشد أشهر السنة الهجرية الحالية برودة.

وأضاف الزعاق، بفقرته المذاعة عبر «العربية»، أن شهري جمادى الثاني ورجب أبرد شهور السنة الهجرية لهذه السنة، متابعا: «إن ليالي شهر جمادى الثاني هي الليالي الأطول في العام».

وأردف، أن الشهر السادس من شهور السنة الهجرية هو شهر جمادى الثاني لأن الماء كان يتجمد فيه (وقت التسمية) من شدة البرد، مشيرا إلى أن الشهور العربية كانت تتواءم مع مسمياتها فشهر ربيع دلالة على الربيع ورمضان من رمض الأرض إذا اشتدت حرارتها.

ما أبرد الشهور الهجرية لهذه السنة؟
التفاصيل في #تقويم مع خالد الزعاق.#نشرة_الرابعة#السعودية@dralzaaq pic.twitter.com/IsJxSNzpUP

— العربية برامج (@AlArabiya_shows) December 13, 2023

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: خالد الزعاق السنة الهجریة

إقرأ أيضاً:

"الجارديان": تأثير اغتيالات "حزب الله" قد يستغرق شهورًا للظهور

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تساءلت صحيفة "الجارديان" البريطانية، عما إذا كانت سياسة الاغتيالات الإسرائيلية فعَّالة على المدى الطويل، وعما يعنيه مقتل الأمين العام لحركة "حزب الله" حسن نصر الله وغيره من كبار القادة بالنسبة للحركة.

وأوضحت "الجارديان" -في سياق تقرير تحليلي نشرته اليوم الأحد- أن استهداف قادة حركة "حزب الله" لم يحقق لإسرائيل ميزة استراتيجية كبيرة في الماضي، مشيرة إلى أن الأمر قد يستغرق شهورا لمعرفة ما إذا كان لحملة اغتيالات قادة "حزب الله" تأثير كبير على الحركة.

ففي الوقت الذي يرى فيه خبراء أن "حزب الله" قد تضرر بشكل كبير من الأحداث الأخيرة، فإن العديد منهم غير متأكدين من التداعيات الدبلوماسية التي تعود على إسرائيل من جراء ذلك.

بينما يرى بعض الخبراء الآخرين أن "حزب الله" أكثر مرونة مما قد توحي به خسائره الأخيرة.

وأعادت "الجارديان" إلى الأذهان احتفاء وسائل إعلام إسرائيلية عام 1992 بعملية اغتيال الأمين العام لـ"حزب الله" في ذلك الوقت عباس الموسوي، حيث تكهن محللون إسرائيليون آنذاك، كما هو الحال الآن، بأن وفاة الموسوي قد تنذر بنهاية "حزب الله"، غير أنه على العكس من ذلك، خلف حسن نصر الله الموسوي، واستمر بدوره في قيادة "حزب الله" لمدة ثلاثة عقود حتى اغتالته إسرائيل يوم الجمعة الماضي.

من جانبها، كتبت سانام وكيل، نائبة مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في معهد "تشاتام هاوس" البريطاني، إن "حزب الله تعرض للضرر عسكريًا وعمليًا، ويعلم أن أي تصعيد سيؤدي إلى صراع لا يمكنه الفوز فيه، لكن إذا لم يرد، فإن معنوياته وشرعيته ستتراجع بشكل أكبر".

وأضافت سانام وكيل، على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي: "ما يجب ملاحظته هو أن كلًا من حزب الله وحماس رغم ضعفهما، لم يُهزما بعد.. إن استمرار القتال سيحفز بلا شك، إن لم يكن يُجذر، جيلًا آخر من المقاتلين"، وذلك على حد وصفها.

واختتمت "الجارديان" بأنه على الرغم من إزاحة جيلًا متقدمًا في العمر من قادة "حزب الله"، ممن كانوا مرتبطين شخصيًا بالأمين العام للحركة حسن نصر الله، إلا أنه من غير الواضح ما إذا كان من سيخلفهم سيتبنون ذات النهج في محاولة إدارة الصراع دون الوصول إلى أعتاب حرب شاملة.

مقالات مشابهة

  • لا مكان البتة لهذه المليشيات في حياة هذا الشعب العظيم
  • احذر من تخزين البطاطس المسلوقة في الثلاجة لهذه الأسباب
  • بيانٌ توضيحيّ من حزب الله: لا صحة لهذه الإدعاءات
  • من أين أتت تسمية شهر تشرين بهذا الاسم؟.. “خالد الزعاق” يوضح
  • خبير في الطقس والمناخ: أفضل فترات تساقط الأمطار تكون بين موسم سهيل والمربعانية
  • مندوبية التخطيط: تباطؤ النمو الاقتصادي إلى 2,4 في المائة خلال الفصل الثاني من سنة 2024
  • ‏عــاجــل - مصادر لـ الحدث العربية: الشخص الثاني الذي قتل مع نضال عبد الخالق هو عماد عودة
  • "الجارديان": تأثير اغتيالات "حزب الله" قد يستغرق شهورًا للظهور
  • برودة ردود فعل
  • إرسال أدوية ولقاحات الملاريا والدفتيريا لهذه الولايات