عائشة الماجدي: يبقي السؤال.. أين حميدتي ؟
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
تابعت ماورد عن الإيقاد أن من يلتقي الفريق البرهان هو عبدالرحيم (دلقو )..
يبقي السؤال —
أين حميدتي ؟
لماذا لم ترفع أسمه الإيقاد لمقابلة الفريق البرهان ؟
هل لحميدتي شئ لا سمح الله يمنعه الوقوف مثلاً أم هناك أعذار خاصة تمنعه ؟
وكلنا بنعرف الأعذار الخاصة ولها تقديراتها كمان !
عليه علي السيد الفريق البرهان أن يرفض هذه المقابلة من الأساس إذا تواضع الفريق البرهان وقبل بالمقابلة فلتكن المقابلة مع حميدتي رئيس همباتة الدعم السريع .
رأس برأس
لكن أن يُبعت للفريق الجنرال البرهان ب ( عبرحيم ) فهذا أمر معيب وأقل قامة وقيمة من سيادة البرهان ..
عبدالرحيم دقلوو أقل من أن يجلس معه صول من القوات المسلحة السودانية ويشهد الله الصول عندنا ( قيمته أعلي من حميدتي ) نفسه ..
بوت صول جيشنا ولا دبابير حميدتي …
المهم إذا أرادت الإيقاد مقابلة الأطراف المعنية فليكن ترشيحات الجيش لهذه المقابلة شغل مدني…( جكومي يقابل عبدرحيم ) …
إن قبل الجكومي طبعا ..
وخت في حساباتك عبدالرحيم ذاتو مدني ( العسكرية لقاها وين ودخل ياتو كلية حربية ) ياهو شغل الهمباتة دي ورتب الخلا دي …يبقي الجكومي أعلي درجات من عبرحيم بحكم التعليم …
الفريق البرهان إن تواضع يجلس فقط مع حميدتي
عائشة الماجدي
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الفریق البرهان
إقرأ أيضاً:
المتمرد الفاشل الهارب
اكبر متمرد فاشل و هارب في التاريخ هو حميدتي .
اشعل الحرب و ملأ الإعلام و الفضائيات صراخا و تهديدا و كذبا ثم إختفي في اليوم الرابع للحرب و لم يعد يظهر إلا في مقاطع معدة سلفا .
بالأمس ضج إعلامه و ابواقه داعية لترقب خطاب له و هو بالقطع خطاب هزيمة مسجل كالمعتاد منه .
لم يحترم جنوده الذين هرب منهم مثلما تخلف عنهم في المعارك و لم يظهر في معركة واحدة بينما كان الرئيس البرهان حاضرا في كل ميدان مشجعا و مناصرا لجنوده .
اعلنوا قبل ثلاثة ايام عن زيارة لحميدتي لإثيوبيا و لم يظهر فيها .
إختفي المتمرد في ظل إنحسار لإعلامه غاب عمران و الجيوفاني و بقال و سكت صوت النقيب سفيان و ربما للأبد .
حتي اصوات الداعمين له من تقدم سكتت و غاب سلك و رشا عوض غيرهم .
صمت عنه حلفاء الداخل و الخارج حتي الأصوات القبلية أخرست و رأينا ناظاري الرزيقات و المسيرية أمس و في صمت يتبادلون الوشاحات و لم يعلنوا لم التكريم المزدوج بينهما ؟ .
سكتوا و قواتنا علي مشارف القصر الجمهوري تمضي كسكين تقطع قطعة زبد و هي تسارع الخطي نحو إنتصار كبير و سيرون و يسمعون الرئيس البرهان قريبا بين جنوده في القصر الجمهوري يخاطب العالم و شعبه و يبشر بإنتصارات باهرة و نهاية اكبر تمرد فاشل و قاتل و مغتصب و منتهك في العالم .
قريبا نسمع خطاب النصر ليسكت اصواتهم للأبد .
*راشد عبد الرحيم*
إنضم لقناة النيلين على واتساب