عبدالغفار: إدراج 18 جامعة مصرية بتصنيف QS يعكس الصورة الحقيقية للتعليم العالي
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
علق الدكتور عادل عبد الغفار المتحدث باسم وزارة التعليم العالي، على إدراج 18 جامعة مصرية بتصنف QS العالمي للاستدامة لعام 2024، قائلا أن هذا لم يأتي من فراغ وأن التصويت يكون وفق مؤسسات هي التي تقر عليه بناء على معايير دولية متفق عليها.
وأضاف عبد الغفار في مداخلة هاتفية مع الإعلامية إنجي أنور في برنامج مصر جديده الذي يذاع على قناة etc، أن هذا التصويت خاصة من مؤسسات دولية يعكس الصورة الحقيقية بالنسبة لقطاع التعليم العالي في مصر، لافتا إلى الجهود الكبيرة التي بذلت للوصول إلى هذه المرحلة.
وأشار المتحدث باسم وزارة التعليم العالي، إلى أن التصنيف العالمي كيو إس هو تصنيف فريد من نوعه لأنه يهتم بالآثر البيئي والإجتماعي وكذلك هناك تصنيفات دولية مثل شنغهاي الصيني والبريطاني والأمريكي والهولندي والأسباني كل هذه التصنيفات توضح منحنى التعليم التصاعدي في الجامعات المصرية وكذلك هناك تصنيف التخصصات العلمية وصلت لأفضل ٥٠ جامعة على مستوى العالم.
دور الجامعات للبحث العلميوأوضح أن دور الجامعات للبحث العلمي والنشر الدوري، ومكافأت الأساتذة والباحثين، والدعم الفني من الوزارة والشراكات الدولية مع جامعات دولية كثيرة، و بنك المعرفة المصري وماقدمه للباحثين المصريين من تسهيلات كثيرة.
ولفت إلى أن الصعود في مؤشر المعرفة ومؤشر الابتكار الصعود في التصنيف العام للجامعات والتخصصات العلمية واليوم التصنيف الخاص بالاستدامة ومع تحليل هذه التصنيفات في هذا المنحنى المتصاعد يعني أن الجامعات المصرية على الطريق الصحيح، وأن الجامعات الحكومية في مصر بخير وفي منافسة على مستوى جميع التصنيفات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليم العالي عادل عبدالغفار الجامعات الحكومية الجامعات التصنيف العالمى
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي تنفي دفع مبلغ ضخم لاستجلاب معدات لمركز البحوث في جامعة زيتونة
نفت منصة تبيان صحة الرسالة المنسوبة إلى وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، والتي تزعم تخصيص مبلغ مالي قدره 26,956,400 دولار لاستجلاب معامل ومعدات لمركز بحوث ودراسات التنوع وعلوم الفضاء بجامعة الزيتونة.
وتؤكد المنصة بعد مراجعة المصادر الرسمية وتدقيق الوثيقة، أن الرسالة مزورة ولا أساس لها من الصحة.
كما ندعوا المواطنين إلى التحقق من صحة الأخبار والمراسلات المتداولة، والاعتماد على المصادر الرسمية لتجنب الانجرار وراء الشائعات والمعلومات المغلوطة.