المناطق-متابعات

تتسابق شركات أشباه الموصلات الرائدة في العالم لإنتاج ما يسمى برقائق المعالجات “2 نانومتر” التي ستعمل على تشغيل الجيل القادم من الهواتف الذكية ومراكز البيانات والذكاء الاصطناعي.

لا تزال شركة تايوان لتصنيع أشباه الموصلات هي المفضلة لدى المحللين في الحفاظ على تفوقها العالمي في هذا القطاع، لكن “سامسونج للإلكترونيات” و”إنتل” حددتا القفزة التالية للصناعة إلى الأمام باعتبارها فرصة لسد الفجوة.

أخبار قد تهمك الاحتلال الإسرائيلي يواصل جرائمه في غزة.. نبش القبور وتشريد الأحياء 14 ديسمبر 2023 - 2:41 صباحًا مجلس النواب الأمريكي يفتح رسمياً تحقيقاً لعزل بايدن 14 ديسمبر 2023 - 2:26 صباحًا

ولعقود من الزمن، سعى صانعو الرقائق إلى صنع منتجات أصغر حجما من أي وقت مضى. كلما كانت الترانزستورات أصغر حجما على الرقاقة، انخفض استهلاك الطاقة وارتفعت سرعتها. واليوم، تستخدم مصطلحات مثل “2 نانومتر” و”3 نانومتر” على نطاق واسع كاختصار لكل جيل جديد من الرقائق، وليس الأبعاد المحسوسة فعليا لأشباه الموصلات.

إن أي شركة تفتح المجال لريادة تكنولوجية في الجيل القادم من أشباه الموصلات المتقدمة ستكون في وضع جيد للسيطرة على الصناعة التي حققت ما يزيد على 500 مليار دولار من مبيعات الرقائق العالمية في العام الماضي. ومن المتوقع أن ينمو ذلك أكثر بسبب زيادة الطلب على الرقائق المخصصة لمراكز البيانات التي تعمل على تشغيل خدمات الذكاء الاصطناعي التوليدي.

وعرضت شركة تي إس إم سي، التي تهيمن على السوق العالمية للمعالجات، بالفعل نتائج اختبار العملية لنماذجها الأولية “إن 2” – أو 2 نانومتر – لبعض أكبر عملائها، ومن بينهم “أبل” و”إنفيديا”، وفقا لشخصين على دراية مباشرة بالمناقشات الجارية.

لكن اثنين من المقربين لـ”سامسونج” قالا “إن شركة صناعة الرقائق الكورية تقدم إصدارات مخفضة السعر من أحدث نماذجها الأولية من رقائق 2 نانومتر في محاولة لجذب اهتمام العملاء ذوي الأسماء الكبيرة ومن ضمنها إنفيديا”.

وقال جيمس ليم، المحلل في صندوق التحوط الأمريكي دالتون إنفستمنتس “ترى سامسونج أن رقائق 2 نانومتر ستغير قواعد اللعبة. لكن الناس ما زالوا يشككون في قدرتها على تنفيذ عملية الانتقال بين الأجيال من الرقائق بشكل أفضل من شركة تي إس إم سي”.

كما قدمت شركة إنتل، رائدة السوق سابقا، ادعاءات جريئة بشأن إنتاج الجيل التالي من الرقائق بحلول نهاية العام المقبل. وقد يعيدها ذلك إلى الصدارة على منافسيها الآسيويين، على الرغم من استمرار الشكوك حول أداء منتجات الشركة الأمريكية.

بالنسبة إلى شركة تي إس إم سي، التي قالت “إن الإنتاج الضخم لرقائق إن 2 سيبدأ في عام 2025″، فعادة ما تطلق نسخة الهاتف المحمول أولا، وتكون شركة أبل العميل الرئيس لها. كما ستأتي الإصدارات الخاصة بالكمبيوتر الشخصي ثم شرائح الحوسبة عالية الأداء المصممة لأحمال الطاقة الأعلى لاحقا.

وكانت أحدث الهواتف الذكية الرائدة من “أبل”: آيفون 15 برو وبرو ماكس، أول الأجهزة الاستهلاكية في السوق الشاملة التي تنشر تكنولوجيا رقائق شركة تي إس إم سي الجديدة 3 نانومتر عندما تم طرحها في سبتمبر من هذا العام.
وتشتد تحديات الانتقال من جيل، أو “عقدة”، إلى الجيل التالي من تكنولوجيا المعالجة، مع استمرار الرقائق في الصغر، ما يزيد من احتمال حدوث خطوة خاطئة قد تؤدي إلى أن تفقد شركة تي إس إم سي مكانتها.

وقالت “تي إس إم سي” لصحيفة “فاينانشيال تايمز”، “إن تطوير تكنولوجيا إن 2 يتقدم بشكل جيد ويسير على الطريق الصحيح لإنتاجها بأعداد كبيرة في عام 2025، وستكون أكثر تكنولوجيا لأشباه الموصلات تقدما في الصناعة من حيث الكثافة وكفاءة الطاقة عند تقديمها”.

لكن لوسي تشين، نائبة رئيس شركة إسايا للأبحاث، أشارت إلى أن تكلفة الانتقال إلى العقدة التالية آخذة في الارتفاع، بينما استقرت التحسينات في الأداء. وقالت تشين “لم يعد الانتقال إلى الجيل التالي جذابا للعملاء بعد الآن”.

ويركز الخبراء على أن الإنتاج الضخم لا يزال على بعد عامين، وأن المشكلات الأولية هي جزء طبيعي من عملية إنتاج الرقائق.
فيما يرى المطلعون في شركة سامسونج التي تمتلك، وفقا لشركة تريند فورس الاستشارية، حصة 25 في المائة من سوق السباكة المتقدمة العالمية مقارنة بحصة شركة تي إس إم سي البالغة 66 في المئة، فرصة لسد الفجوة.

وكانت المجموعة الكورية أول من بدأ الإنتاج الضخم لرقائق 3 نانومتر أو “إس إف 3” في العام الماضي، وأول من قام بالتحول إلى بنية ترانزستور جديدة تعرف باسم Gate-All-Around “جي إيه إيه”.

ووفقا لشخصين مطلعين على الوضع، تخطط شركة كوالكوم الأمريكية لتصميم الرقائق لاستخدام شريحة “إس إف 2” من “سامسونج” في الجيل التالي من معالجات الهواتف الذكية المتطورة. وهذا من شأنه أن يمثل انعكاسا في الحظ، بعد أن نقلت “كوالكوم” معظم رقائق هواتفها المحمولة الرائدة من عملية رقائق 4 نانومتر من “سامسونج” إلى ما يعادلها من شركة تي إس إم سي.

وقالت “سامسونج”، “نحن مجهزون جيدا للإعداد لإنتاج كميات كبيرة من رقائق إس إف 2 بحلول عام 2025. وبما أننا كنا أول من قفز وانتقل إلى بنية ترانزستور جي إيه إيه، فإننا نأمل أن يكون التقدم من رقائق إس إف 3 إلى إس إف 2 سلسا نسبيا”.
ويحذر المحللون من أنه في حين إن “سامسونج” كانت أول من طرح رقائقها 3 نانومتر في السوق، إلا أنها كافحت مع “معدل الإنتاجية”، أو نسبة الرقائق المنتجة التي تعد قابلة للإرسال إلى العملاء.

كما تصر الشركة الكورية على أن معدلات إنتاجها من رقائق 3 نانومتر قد تحسنت. لكن وفقا لشخصين مقربين من “سامسونج”، فإن معدل الإنتاج لأبسط رقاقة 3 نانومتر لديها يبلغ 60 في المائة فقط، وهو أقل بكثير من توقعات العملاء ومن المرجح أن ينخفض أكثر عند إنتاج رقائق أكثر تعقيدا تعادل نظام إيه17 برو من “أبل” أو وحدات المعالجة الجرافيكية من “إنفيديا”.

وقال ديلان باتيل، كبير المحللين في شركة سيمي أناليسيس للأبحاث “تحاول سامسونج القيام بهذه القفزات الكمية. يمكنهم ادعاء ما يريدون، لكنهم لم يصدروا بعد رقائق 3 نانومتر مناسبة”.

وأضاف لي جونج هوان، أستاذ هندسة أشباه الموصلات النظامية في جامعة سانجميونج في سيئول، أن سامسونج “عانت أيضا حقيقة أن أقسام تصميم الهواتف الذكية والرقائق لديها كانت منافسة شرسة للعملاء المحتملين للرقائق المنطقية المنتجة في قسم المسابك الخاص بها”.

وقال لي “إن هيكل سامسونج يتسبب في القلق لعديد من العملاء المحتملين بشأن إمكانية تسريب التكنولوجيا أو التصميم”.

وفي الوقت نفسه، تقوم شركة إنتل الرائدة سابقا في السوق، بالترويج لعقدة الجيل التالي “18 إيه” في مؤتمرات التكنولوجيا وتقدم اختبار إنتاج مجاني لشركات تصميم الرقائق. وتقول الشركة الأمريكية “إنها من المقرر أن تبدأ إنتاج عقدة 18 إيه في أواخر عام 2024، ما يجعلها أول شركة تصنيع رقائق تنتقل إلى الجيل التالي”.

لكن سي سي وي، الرئيس التنفيذي لشركة تي إس إم سي، يبدو غير منزعج. حيث قال في أكتوبر “إنه وفقا للتقييم الداخلي للشركة التايوانية، فإن أحدث إصدار لها من رقاقة 3 نانومتر، الموجودة بالفعل في السوق، يمكن مقارنته بمعالج إنتل إيه 18 من حيث القوة والأداء والكثافة”.

وتأمل كل من “سامسونج” و”إنتل” أيضا الاستفادة من العملاء المحتملين الذين يتطلعون إلى تقليل اعتمادهم على شركة تي إس إم سي، سواء لأسباب تجارية أو بسبب القلق بشأن التهديد الصيني المحتمل لتايوان. وفي يوليو الماضي، قال الرئيس التنفيذي لشركة إيه إم دي الأمريكية لصناعة الرقائق “إنها ستنظر في قدرات تصنيع أخرى إلى جانب تلك التي تقدمها تي إس إم سي، في الوقت الذي تسعى فيه إلى تحقيق مزيد من المرونة”.

وقالت ليزلي وو، الرئيسة التنفيذية لشركة آر إتش سي سي الاستشارية، “إن العملاء الرئيسين الذين يحتاجون إلى تكنولوجيا على مستوى 2 نانومتر يتطلعون إلى نشر إنتاجهم من الرقائق عبر مسابك متعددة. من الخطير جدا الاعتماد على شركة تي إس إم سي فقط”.

لكن مارك لي، محلل أشباه الموصلات في آسيا في شركة بيرنشتاين، تساءل عن “مدى أهمية هذا العامل الجيوسياسي مقارنة بعوامل مثل الكفاءة والجدول الزمني وهي مسألة مفتوحة للنقاش. وتظل شركة تي إس إم سي متفوقة عندما يتعلق الأمر بالتكلفة والكفاءة والثقة”.

14 ديسمبر 2023 - 2:57 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد14 ديسمبر 2023 - 1:51 صباحًاالأمير عبدالرحمن بن عبدالله يرفع الشكر للقيادة بمناسبة تعيينه محافظاً لحفر الباطن أبرز المواد14 ديسمبر 2023 - 1:39 صباحًاالجيش الإسرائيلي يفتح النار على غرف مرضى في مستشفى في غزة أبرز المواد14 ديسمبر 2023 - 1:19 صباحًاوزير الدفاع يجري اتصالًا هاتفيًّا بالأمين العام لحلف شمال الأطلسي أبرز المواد14 ديسمبر 2023 - 12:02 صباحًااختتام أعمال مؤتمر التميز التشغيلي 2023 في نسخة الثانية أبرز المواد13 ديسمبر 2023 - 11:59 مساءًبمشاركة 296 رأساً .. انطلاق العرض الدولي السادس لجمال الخيل العربية الأصيلة14 ديسمبر 2023 - 1:51 صباحًاالأمير عبدالرحمن بن عبدالله يرفع الشكر للقيادة بمناسبة تعيينه محافظاً لحفر الباطن14 ديسمبر 2023 - 1:39 صباحًاالجيش الإسرائيلي يفتح النار على غرف مرضى في مستشفى في غزة14 ديسمبر 2023 - 1:19 صباحًاوزير الدفاع يجري اتصالًا هاتفيًّا بالأمين العام لحلف شمال الأطلسي14 ديسمبر 2023 - 12:02 صباحًااختتام أعمال مؤتمر التميز التشغيلي 2023 في نسخة الثانية13 ديسمبر 2023 - 11:59 مساءًبمشاركة 296 رأساً .. انطلاق العرض الدولي السادس لجمال الخيل العربية الأصيلة الاحتلال الإسرائيلي يواصل جرائمه في غزة.. نبش القبور وتشريد الأحياء تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الهواتف الذکیة أشباه الموصلات الجیل التالی من الرقائق من رقائق فی السوق صباح ا أول من

إقرأ أيضاً:

الإمارات تُعزّز مكانتها كمركز متقدم للتكنولوجيا المالية

عزز قطاع التكنولوجيا المالية في الإمارات مكانته المهمة، بعد أن شهد تطورات كبيرة خلال الأعوام القليلة الماضية، أسهمت في تعزيز مكانة الدولة كمركز عالمي رائد في هذا القطاع.
واستثمرت المصارف المحلية لوحدها أكثر من 3.7 مليار درهم في القطاع خلال السنوات الماضية، فيما رفعت الإمارات نصيبها من الاستثمارات العالمية في قطاع التكنولوجيا المالية مستفيدة من البينة الرقمية والتكنولوجية المتطورة، ومرونة بيئة العمل المالي، إضافة إلى كون الإمارات موطناً ووجهة أساسية للكثير من الثروات العالمية.
ويلعب قطاع التكنولوجيا المالية دوراً هاماً في دفع عجلة النمو الاقتصادي، من خلال توفير فرص عمل جديدة وتعزيز الشمول المالي ودفع الابتكار.
وقال جمال صالح، المدير العام لاتحاد مصارف الإمارات، إن رحلة التحول الرقمي، تحت إشراف وتوجيه مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي أسهمت في تعزيز قطاع التكنولوجيا المالية في الدولة، مشيرا إلى أن استثمارات المصارف المحلية في القطاع أسهمت في توفير أفضل الخدمات التكنولوجية والرقمية للعملاء في بيئة مصرفية آمنة وموثوقة.
وأكد أن المصرف المركزي يعتبر رائداً في تطوير الأطر التشريعية والرقابية اللازمة، مما رسخ مكانة الإمارات كمركز إقليمي للتكنولوجيا المالية، مضيفاً أنه وفي ظل هذه البيئة المحفزة، وتنامي الطلب على الخدمات المالية الرقمية المتطورة، فإن آفاق نمو التكنولوجيا المالية محلياً تبدو واعدة .
وأشار إلى أهمية تعاون المؤسسات المالية والمصرفية مع شركات التكنولوجيا المالية في تطوير الحلول المبتكرة لتلبية متطلبات مختلف شرائح العملاء، وذلك عبر دمجهم بين الخبرات والقدرات المصرفية والمالية المشتركة، والآفاق الواسعة للتقنيات المتطورة، خاصةً في تحليل البيانات وإمكانات الذكاء الاصطناعي، لافتا إلى أن التكنولوجيا المالية تتطلب المزيد من الاستثمارات النوعية لمواكبة التطورات والمواءمة بين تلبية متطلبات العملاء وضمان منظومة آمنة وسلسة.
وبحسب “كي بي أم جي” للاستشارات والتدقيق، فإن دولة الإمارات تواصل تطورها لتصبح مركزاً إقليمياً للتكنولوجيا المالية، مما يجذب اهتمامًا إضافيًا من المستثمرين العالميين وأحجام الصفقات الأكبر.
ووفق “إنوفيت فايننس” للخدمات المالية والاستشارية، فإنة وبالرغم من تراجع الاستثمارات العالمية في التكنولوجيا المالية خلال 2023 بنسبة 42 فالمائة، فقد ارتفعت هذه الاستثمارات في الإمارات بنحو 92 في المائة في هذا القطاع لتصل إلى 1.3 مليار دولار عبر 54 صفقة، لتحل للمرة الأولى ضمن المراكز العشرة الأولى، مدعومة باللوائح التنظيمية الصديقة للتكنولوجيا المالية والاعتماد على نطاق واسع للخدمات المصرفية الرقمية.
من جانبه قال نور صبري، مدير رئيسي في أكسنتشر العالمية للاستشارات، إن الكثير من العوامل أسهمت في نمو قطاع التكنولوجيا المالية في الإمارات، وعلى رأسها البيئة التنظيمية الاستباقية ذات المرونة العالية التي كانت قادرة على خلق بيئة تشريعية لعمل شركات التكنولوجيا المالية وللقطاع بشكل عام.

وأكد أن الإمارات تعتبر دولة ذات سيولة مرتفعة سواء من حيث الثروات المحلية أو من حيث كونها وجهة رئيسية للثروات العالمية، إضافة إلى تطور البيئة الرقمية والتكنولوجية، وكثرة المناطق الحرة الجاذبة للاستثمارات الجديدة، وكذلك بيئة العمل المالية المتطورة.وام


مقالات مشابهة

  • الأمن السيبراني يوصي بضرورة تحديث إصدار الأندرويد
  • تعرف على سعر ومواصفات هاتف سامسونج A14
  • قبل حلف اليمين بساعات... تعرف على شريف فتحي وزير السياحة القادم
  • الإمارات تُعزّز مكانتها كمركز متقدم للتكنولوجيا المالية
  • البنتاجون يوقع عقدا لإنتاج منظومة إطلاق الصواريخ "أتاكمز" بـ226 مليون دولار
  • الشباب الكويتي: حريصون على جاهزية الملاعب لاستضافة "خليجي 26" ديسمبر القادم
  • تسريب مواصفات هاتف سامسونج الجديد Galaxy Z Fold6
  • آبل قد تعلن صفقة مع غوغل لاستخدام جيميناي خلال الخريف القادم
  • وزير الإنتاج الحربي يتابع تنفيذ أول محطة بمصر لإنتاج الطاقة الكهربائية من المخلفات
  • عدوى هبوط أسهم «انفيديا» تصيب شركات الرقائق الإلكترونية في أوروبا وآسيا