- 209 ملايين دولار على 440 ناديا.. «فيفا» يُوزع مكافآت كأس العالم 2022
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن 209 ملايين دولار على 440 ناديا فيفا يُوزع مكافآت كأس العالم 2022، قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا توزيع مبلغ وقدره 209 ملايين دولار، على الأندية التي تنافس لاعبوها في بطولة كأس العالم FIFA قطر .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 209 ملايين دولار على 440 ناديا.
قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" توزيع مبلغ وقدره 209 ملايين دولار، على الأندية التي تنافس لاعبوها في بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022.
وسيتم دفع المبلغ إلى 440 ناديا تمثل 51 دولة مختلفة، شارك لاعبوها في البطولة التي أقيمت خلال شهري نوفمبر/تشرين الثاني وديسمبر/كانون الأول الماضيين، وفاز بها منتخب الأرجنتين.
وسيدفع الفيفا مبلغا يوميا قدره 10950 دولارا لكل لاعب من 837 لاعبا في كأس العالم، بغض النظر عن عدد الدقائق التي خاضوها على مدار البطولة.
ويُقسم إجمالي كل لاعب ويوزع على النادي أو الأندية التي لعب لها في العامين اللذين سبقا نهائيات قطر 2022.
ويمثل هذا المبلغ زيادة عما دفعه الفيفا لكل لاعب في كأس العالم 2018 في روسيا، والذي بلغ 8530 دولارا.
وبالنسبة لبطولة قطر، بلغ عدد الأندية الإنجليزية التي ستتلقى أموالا من الفيفا 46 ناديا، وهي الأكثر من دولة واحدة بإجمالي 37.713.297 دولارا، تليها أندية إسبانيا وألمانيا وإيطاليا وفرنسا على الترتيب.
وسيحصل مانشستر سيتي على أكبر مبلغ لناد واحد، إذ سيحصد 4.596.445 دولارا، يليه برشلونة الإسباني (4.538.955 دولارا) ثم بايرن ميونخ الألماني.
وبموجب الاتفاقية الموقعة في وقت سابق من هذا العام بين الفيفا واتحاد الأندية الأوروبية، سيتم توزيع 355 مليون دولار على الأندية في إطار برنامج نسختي 2026 و2030 من كأس العالم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کأس العالم
إقرأ أيضاً:
مسجلا 2716 دولارا للأونصة.. الذهب يرتفع 6 % خلال أسبوع وسط طلب متزايد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ارتفع سعر الذهب العالمي خلال الأسبوع الماضي ليسجل أفضل أداء أسبوعي منذ 20 شهر، وذلك في ظل ارتفاع الطلب على الملاذ الآمن في الأسواق المالية بسبب استمرار التصعيد بين روسيا وأوكرانيا، وذلك بالرغم من قوة الدولار.
سجل سعر أونصة الذهب العالمي ارتفاع خلال الأسبوع الماضي بنسبة 6% ليسجل أعلى مستوى في أسبوعين عند 2716 دولار للأونصة، وكان قد افتتح تداولات الأسبوع عند 2567 دولار للأونصة.
يعد هذا هو الارتفاع الأسبوعي الأول لأسعار الذهب بعد 3 أسابيع متتالية من الهبوط دفعت السعر إلى تسجيل أدنى مستوى في شهرين عند 2536 دولار للأونصة، إلا أن الذهب استطاع خلال أسبوع واحد أن يعوض أكثر من نصف خسائره السابقة، وفق تحليل جولد بيليون.
واستطاع الذهب تسجيل 5 جلسات متتالية من الصعود ليخترق من جديد المستوى 2700 دولار للأونصة ويغلق تداولات الأسبوع بشكل إيجابي عند 2716 دولار للأونصة، ليسجل يوم الجمعة ارتفاع بنسبة 1.8%.
السبب الرئيسي وراء ارتفاع الذهب الكبير خلال الأسبوع الماضي كان عودة الطلب إلى التزايد على الملاذ الآمن في الأسواق المالية في ظل استمرار التصعيد في الحرب الروسية الأوكرانية، خاصة بعد أن بدأ البلدين في استخدام صواريخ بعيدة المدى وتعديل روسيا لعقيدتها النووية.
خلال الجلسة الأخيرة من الأسبوع تزايد الطلب على الذهب بسبب بحث المستثمرين عن ملاذ آمن لحفظ استثماراتهم قبل عطلة نهاية الأسبوع التي قد تشهد أية أحداث وتطورات جديدة في هذه الحرب، ليتغطى أداء الذهب للسلع والاستثمارات الأخرى.
من جهة أخرى يجب الإشارة إلى أن ارتفاع سعر الذهب جاء على الرغم من قوة الدولار الأمريكي الذي استمر في الارتفاع للأسبوع الثالث على التوالي مقبل العملات الرئيسية ليسجل يوم أمس أعلى مستوى في عامين مقابل سلة من 6 عملات رئيسية، وذلك بسبب قوة الطلب على الدولار كملاذ آمن بالإضافة إلى عدم استقرار التوقعات الخاصة بتغير السياسة النقدية وأسعار الفائدة.
بالإضافة إلى هذا يظل العائد على السندات الحكومية الأمريكية يتداول بالقرب من أعلى مستوياته منذ 6 أشهر، وهو الأمر الذي كان من المفترض أن يكون سلبي لأسعار الذهب، ولكن في المقابل استطاع الذهب أن يتجاهل هذه العوامل السلبي ويستمر في الارتفاع وتعويض خسائره الأخيرة بدعم من قوة الطلب على الملاذ الآمن.
تظل الأسواق غير متأكدة بشأن ما قد ينتج عن رئاسة دونالد ترامب من قوانين وتشريعات من شأنها التأثير على الاقتصاد الأمريكي وأسعار الفائدة، وسط بعض الشكوك حول ما إذا كان البنك الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة في ديسمبر.
تضع الأسواق احتمال حالياً يصل إلى 60% أن البنك الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس خلال اجتماعه القادم في ديسمبر، مع احتمال آخر بنسبة 40% ببقاء أسعار الفائدة ثابتة.
وكان البنك الفيدرالي الأمريكي بدأ سياسة التيسير النقدي في سبتمبر الماضي عندما خفض أسعار الفائدة 50 نقطة أساس دفعة واحدة، وأعقبها بخفض آخر بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع نوفمبر، ليظهر الحذر بشأن القرارات القادمة للفائدة، ولكنه لم يبدي تشاؤم بخصوص السياسة النقدية في ظل الإدارة الأمريكية القادمة.