بونو يترشح لجائزة أفضل حارس في العالم بـ2023.. هؤلاء منافسيه
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
ترشح الحارس المغربي ياسين بونو ضمن القائمة النهائية لجائزة أفضل حارس مرمى في العالم لعام 2023 والتي أعلنها الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، الثلاثاء.
يأتي هذا بعد أيام قليلة من فوز الدولي المغربي بجائزة أفضل حارس مرمى في أفريقيا، خلال احتفالية الاتحاد الإفريقي بمدينة مراكش المغربية بعد منافسة مع المصري محمد الشناوي والكاميروني أندريه أونانا.
وقال "فيفا" عبر موقعه الرسمي بالإنترنت إنه تم اختصار قائمة المرشحين من 5 حراس إلى 3 أسماء فقط هم، المغربي ياسين بونو (الهلال السعودي)، والبرازيلي إيدرسون (مانشستر سيتي)، والبلجيكي تيبو كورتوا (ريال مدريد).
وتم اختيار القائمة الثلاثية النهائية من قبل لجنة تحكيم دولية تتألف من مدربي المنتخبات الوطنية للرجال، وقادة المنتخبات الوطنية للرجال، وصحفيي كرة القدم، والمشجعين الذين صوتوا على موقع الفيفا الرسمي.
وتركز الجائزة على الحراس الأكثر تميزا خلال الفترة من 19 ديسمبر/كانون الأول 2022 إلى 20 آب/أغسطس 2023.
وسيتم الإعلان عن الفائز خلال حفل سيقام في العاصمة الإنجليزية لندن يوم 15 كانون الثاني/يناير 2024.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة المغربي بونو أفريقيا الهلال المغرب أفريقيا الهلال بونو رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
«أسطورة اليونايتد» يتوقع عودة صراع رونالدو وميسي بعد «المونديال»!
أنور إبراهيم (القاهرة)
يبدو أن هناك رغبة كبيرة لدى بعض الشركات الأميركية الكبرى، وخاصة في مجال الأدوات الرياضية، لجذب البرتغالي «الأسطورة» كريستيانو رونالدو لاعب النصر السعودي، للعب في الدوري الأميركي، بعد انتهاء كأس العالم 2026، التي تُقام في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، حتى تشتعل المنافسة من جديد بينه وبين منافسه التقليدي الأرجنتيني ليونيل ميسي لاعب إنتر ميامي إذا ما استمر هو الآخر في اللعب بعد «المونديال»، وهي المنافسة التي كانت على أشدها، خاصة عندما لعب النجمان في إسبانيا، الأول مع ريال مدريد، والثاني مع برشلونة.
وأبدت مصادر صحفية وإعلامية أميركية عديدة أيضاً رغبتها في الجمع بين «الدون» و«البرغوث» مجدداً في بطولة واحدة، هي الدوري الأميركي، لما يمثله ذلك من فائدة كبيرة ليست في الجانب الرياضي فقط، وإنما تمتد إلى مكاسب اقتصادية لا حصرلها.
ويستعد رونالدو لتوقيع عقده الجديد مع النصر براتب خرافي «200 مليون يورو بخلاف المتغيرات الأخرى»، فضلاً عن احتمال حصوله على حصة نسبتها 5 في المائة من أسهم النادي السعودي، على أن يكون العقد لمدة عام، ينتهي بنهاية المونديال المقبل، عندما يقترب «صاروخ ماديرا» وقتها من الثانية والأربعين من عمره.
وذكر موقع جول العالمي بنسخته الفرنسية، أن رونالدو وميسي أشهر نجمين كرويين في القرن الواحد والعشرين، وهما من أفضل اللاعبين على مر تاريخ كرة القدم، إن لم يكونا الأفضل، سيكون من الممتع رؤيتهما يتنافسان مرة أخرى في بلاد «العم سام»، لأن رونالدو قرر بينه وبين نفسه الاستمرار في الملاعب إلى ما بعد مونديال 2026 «السادس في تاريخه لاعباً «رقم قياسي».
وفي حديث للمهاجم الترينيدادي «المخضرم» دوايت يورك «أسطورة» مانشستر يونايتد، والذي لعب لـ «الشياطين الحمر» من 1998إلى 2002، وسجل 47 هدفاً في 95 مباراة، قال إن رونالدو قد يسعى للبقاء في أميركا، بعد كأس العالم القادمة، ليكون قريباً من منافسه «الأزلي»، مشيراً إلى أن «الدون» يبذل ما في وسعه من أجل تمديد مسيرته لأطول فترة ممكنة، وهمه الأول أن يستمر في الملاعب، طالما يحتفظ بلياقته البدنية والذهنية والفنية، وطالما أن ساقيه قادرتان على حمله، لأن أمامه هدفاً كبيراً يريد أن يحققه هو بلوغ ألف هدف في مسيرته، بعد أن كان أفضل هداف في كل الأندية التي لعب لها خارج البرتغال» مانشستر يونايتد، وريال مدريد ويوفنتوس والنصر».
واعترف يورك بأنه لا يستبعد مطلقاً إمكانية بقاء رونالدو في الولايات المتحدة، بعد انتهاء «المونديال» القادم الذي يأمل أن يبلغ أبعد مدى في منافساته، ومحاولة رفع كأس العالم، لتكون المرة الأولى له، ولمنتخب بلاده.