معلومات عن كتيبة كركال النسائية الإسرائيلية.. تؤدي «مهاما خاصة» في غزة
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
ما زال جيش الاحتلال الاسرائيلي يستمر في استكمال جرائمه على قطاع غزة منذ بداية حرب الإبادة الجماعية في السابع من أكتوبر الماضي، إذ يقوم بعمل حيل مختلفة كان منها تشكيل كتيبة «كركال» النسائية الإسرائيلية التي تتواجد في قطاع غزة.
قبل حوالي ما يقرب من 3 أسابيع، تلقت إحدى ضابطات جيش الاحتلال التي تدعى «شيرا» أمرًا من قائد كتيبة الفهد لتقوم بتشكيل فريق نسائي من أفضل المقاتلين وأكثرهم احترافية، من أجل القيام بنشاط خاص داخل قطاع غزة، فهن يعملن جنبًا إلى جنب مع القوات القتالية الأخرى وأيضا الاستخبارات العسكرية، وكذلك يقمن بالتعاون مع الوحدات الخاصة داخل القطاع.
ونتيجة لذلك نستعرض في هذا التقرير كل المعلومات عن كتيبة «كركال» النسائية الإسرائيلية التي تتواجد في قطاع غزة، وفقا لما ذكرته صحيفة «يديعوت أحرونوت»:
- هي كتيبة تُسند إليها عمليات خاصة دقيقة.
- يشغلون موقع القيادة في المعركة.
-تم استدعاء الكتيبة من أجل تنفيذ مهام خاصة داخل قطاع غزة.
- تعمل جنبًا إلى جنب مع القوات القتالية الأخرى وكذلك الاستخبارات العسكرية.
- انضمت الكتيبة إلى القوات البرية والوحدات الخاصة في عمق قطاع غزة.
- خضعت الكتبية الإسرائيلية إلى تدريبات صارمة.
- كتيبة كاراكال تم تأسيسها فى عام 2004.
- العرض من تأسيسها هي دمج النساء في الخدمة بالوحدات القتالية.
- أطلق عليها هذا الاسم نسبة إلى قطة كاراكال وهي شائعة في منطقة «Aravá».
فقدان عدد كبير من جنود الاحتلال الإسرائيليوفقدت قوات الاحتلال الإسرائيلي عددا كبيرا من جنودها في حي الشجاعية، وفقا لما ذكره وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت، وفق نبأ عاجل نقلته قناة «القاهرة الإخبارية»، مشيرا إلى أن القوات الإسرائيلية تحارب في قطاع غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرئيلي جنود الاحتلال الكتيبة الإسرائيلية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الإدارة السورية تبحث مع وفد أممي انسحاب القوات الإسرائيلية
بحث وزيرا الخارجية والدفاع السوريان، أسعد حسن الشيباني ومرهف أبو قصرة، مع قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك انسحاب القوات الإسرائيلية.
ووفق الوكالة العربية السورية للأنباء "سانا"، اليوم الأربعاء، التقى وزير الخارجية والمغتربين أسعد حسن الشيباني ووزير الدفاع اللواء مرهف أبو قصرة، وفداً أممياً، برئاسة السفير جان بيير لاكروا وكيل الأمين العام لعمليات السلام في الأمم المتحدة، واللواء باتريك غوشات القائم بأعمال رئيس البعثة وقائد قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك.
وزيرا الخارجية والدفاع يلتقيان بقوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباكhttps://t.co/fpUK4Qi0is
سوريا pic.twitter.com/sUR5ehSxz9
وأشارت الوكالة إلى أنه "تم خلال اللقاء التأكيد على أن سوريا مستعدة للتعاون الكامل مع الأمم المتحدة وتغطية مواقعها على الحدود، حسب تفويض عام 1974 بشرط انسحاب القوات الإسرائيلية فوراً".
من جانبها، أكدت قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك التزامها الكامل بحل هذه القضية وإعادة الاستقرار إلى الحدود والمنطقة.
كما أبدت استعدادها لتقديم الدعم في عمليات إزالة الألغام وضمان جودة الخدمات والتنسيق بين السلطات والمنظمات العاملة على إزالة المتفجرات ومخلفات الحرب من أجل سوريا أكثر أمناً.