محافظ جنوب سيناء يعتمد التعديلات النهائية للمخطط التفصيلي لمدينة أبورديس
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
اعتمد اللواء دكتور خالد فوده صديق محافظ جنوب سيناء التعديلات النهائية للمخطط التفصيلى لمدينة أبورديس تمهيدا لاعتماد اللوحات النهائية للمخطط
جاء ذلك من خلال عرض المكتب الاستشاري المكلف بإعداد المخطط بناء على البروتوكول الموقع بين وزارة التنميه المحليه و الهيئه الهندسيه للقوات المسلحة.
يشار الى ان المخطط اعتمد على 4 قطاعات رئيسية ( القطاع الصناعي ، القطاع الحرفي ، القطاع السكنى الخدمى ، القطاع السياحى الترفيهى ).
جاء العرض بحضور الدكتورة إيناس سمير نائب السيد المحافظ واللواء سامح المتولى رئيس مدينة ابو رديس والمهندس مصطفى عبده أحمد مدير الإدارة العامة للتخطيط العمراني
FB_IMG_1702504974188 FB_IMG_1702504972128 FB_IMG_1702504969838المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإدارة العامة للتخطيط العمراني مدينة ابو رديس الادارة العامة للتخطيط تنمية المحلية الهندسية للقوات المسلحة مدينة أبورديس البروتوكول التنمية المحلي القطاع السياحى الهيئة الهندسية للقوات المسلحة محافظ جنوب سيناء الهيئة الهندسية جنوب سيناء الادارة العامة التنمية المحلية استشاري جنوب مدي
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: الشيخ زايد اعتمد في حكم دولته على التقاليد البدوية العربية
قال الإعلامي عادل حمودة، إن الشيخ زايد اعتمد في حكم دولته على التقاليد البدوية العربية وتقاليد الشورى، ففي يوليو 1971 أصدر أمرا بتشكيل مجلس الشورى في أبو ظبي، وكانت أولى الجلسات في سبتمبر من نفس العام.
وتابع خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الشيخ زايد خاطب أعضاء المجلس بكلمات واضحة قائلًا: «إن واجب أعضاء مجلس الشورى، هو المشاركة في بناء الوطن وإرساء الحكم على أسس من الديمقراطية الحقيقة، أما الهدف فهو «أن يضمن شعبنا الحياة الحرة الكريمة».
وأضاف أن دولة الإمارات المتحدة أعلنت تأسس برلمان مشترك هو المجلس الوطني الاتحادي، وتأسس المجلس الوطني الاتحادي، وفقا لأحكام الدستور المؤقت الصادر في عام 1971، في هذه المرحلة كان أعضاء المجلس 40 عضوا، كانوا يختارهم حكام الإمارات السبع، وعقدت الجلسة الأولى بتاريخ 12 فبراير 1972 برئاسة الشيخ زايد.
وواصل: «في عام 1973 أجرى الشيخ زايد إصلاحات أساسية، تهدف إلى دعم الاتحاد، منها إصدار عملة مشتركة، ودمج قوات الإمارات وزيادة مساهمات الأعضاء في ميزانية الاتحاد، وتعزيز المساواة بين الجنسين وخاصة في التعليم، واعتماد سياسات الاقتصاد الحر، ولفتت هذه التجربة نظر مؤسسات الاستثمار في العالم، وأصبحت الإمارات مركزا ماليا رائدا».