شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الأمم المتحدة تحذر من نقص التمويل على استمرار برامجها بالأردن، السوسنة حذرت المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في الأردن، ريتسيما أندرسون، من أثر نقص التمويل على استمرارية عمل برامج وكالات الأمم المتحدة في .،بحسب ما نشر صحيفة السوسنة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأمم المتحدة تحذر من نقص التمويل على استمرار برامجها بالأردن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الأمم المتحدة تحذر من نقص التمويل على استمرار...

السوسنة - حذرت المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في الأردن، ريتسيما أندرسون، من أثر نقص التمويل على استمرارية عمل برامج وكالات الأمم المتحدة في المملكة.

وعبرت أندرسون عن قلقها الشديد من نقص التمويل الذي يهدد بقطع الأنشطة الرئيسة الموجهة لكل من الأردنيين واللاجئين في الأشهر المقبلة، داعية الشركاء كافة لإيجاد حلول للحفاظ على الدعم المالي للبرامج التي تحتاج لهذا الدعم، وتحقيق الأهداف الإنسانية والإنمائية في الأردن.

وقالت في التقرير الذي أصدرته الأمم المتحدة في الأردن اليوم الخميس حول النتائج السنوية الخاص بوكالاتها لعام 2022، في إطار عمل المنظمة الأممية للتعاون في مجال التنمية المستدامة للأعوام الخمس الماضية بدءا من العام عام 2018" من خلال تضافر الجهود، يمكننا ضمان عدم إغفال أي شخص أو تخلفه عن الركب".

وعرض التقرير مساهمات وإنجازات وكالات الأمم المتحدة العشرين في المملكة، بما في ذلك المبادرات الإنسانية والإنمائية التي نفذتها خلال السنة الماضية.

وبحسب التقرير، بلغت قيمة برامج الأمم المتحدة مليار دولار في عام 2022، فيما نفذت الأمم المتحدة حوالي 4.6 مليار دولار من البرامج الإنسانية والإنمائية خلال فترة تنفيذ إطار عمل الأمم المتحدة للتنمية المستدامة للأعوام 2018- 2022، وتم خلاله إحراز تقدم نحو الأولويات الرئيسة وتنفيذ المشاريع في ثلاثة مجالات رئيسة هي مؤسسات معززة، أشخاص متمكنون، فرص معززة (تعزيز الفرص المتاحة).

وبين التقرير، أنه من خلال العمل بالشراكة مع الحكومة والمجتمع المدني والمجتمعات المحلية، ساهمت الأمم المتحدة في دعم تطوير التشريعات والسياسات والاستراتيجيات الوطنية، والتي أدت إلى تحقيق تقدم في التنمية الاقتصادية، والرعاية الصحية والتغذية، والتعليم، وأنظمة إدارة المعلومات، وتمكين النساء والشباب، وغيرها.

وأعربت أندرسون، عن اعتزاز الأمم المتحدة في الأردن بمساهمتها في دعم التنمية المستدامة في الأردن خلال العام 2022، واستمرارها بتقديم الدعم للاجئي فلسطين واللاجئين السوريين وغيرهم، إضافة للمجتمعات المستضيفة".

وقالت "إن هذه النتائج تعكس تضافر جهود جميع الشركاء الذين يعملون معنا، والتي تمكنا من إحرازها بدعم سخي من المانحين".

وبينت أن الأمم المتحدة تواصل مع الحكومة العمل على وضع اللمسات الأخيرة بشأن إطار التعاون الجديد في مجال التنمية المستدامة للأعوام 2023-2027، والذي يبرز أربعة مجالات رئيسة للعمل المشترك، تشمل النمو الأخضر الشامل والمستجيب للنوع الاجتماعي، والعمل اللائق، الحماية الاجتماعية، والخدمات الأساسية الجيدة، والإدارة المستدامة والوصول المستدام للمياه والغذاء والطاقة، وتعزيز المؤسسات والمساءلة والشفافية والمشاركة.

وقالت أندرسون "أؤمن بقدرة الأمم المتحدة في الأردن على المساهمة بشكل كبير في إحراز التقدم نحو أولويات التنمية على مدى السنوات الخمس المقبلة، بما في ذلك دعم النمو الاقتصادي من خلال توفير فرص العمل، والحد من الفقر، وتعزيز الخدمات الأساسية، والتصدي لتغير المناخ، وزيادة القدرة على الصمود لمواجهة الصدمات العالمية".

وأكدت أن الأمم المتحدة ستبقى دائما شريكا للأردن، والعمل على تحقيق رؤيته الإصلاحية والنهوض بأهداف التنمية المستدامة السبعة عشرة، مع استمراره باستضافة اللاجئين، مبينة حاجة الأمم المتحدة للتمويل المستدام لدعم الأردن في تحقيق هذه الأهداف. (بترا)

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التنمیة المستدامة الأمم المتحدة فی

إقرأ أيضاً:

مختص بالطاقة لـ "اليوم": الطاقة المتجددة خيار استراتيجي لتحقيق التنمية المستدامة

أكد مختص في شؤون الطاقة أن الطاقة المتجددة تمثل محورًا حيويًا لتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز استدامة الموارد الطبيعية في المملكة.
وأشار إلى أن هذه المصادر النظيفة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، توفر حلولًا متقدمة لمواجهة التحديات البيئية والتغير المناخي.
أخبار متعلقة عبور 54 شاحنة إغاثية سعودية جديدة منفذ نصيب الحدودي السوريبدء التقديم على وظائف برنامج الزمالة ما بعد الدكتوراه بجامعة طيبةوأوضح المختص في شؤون الطاقة والطاقة المتجددة م. عبدالرحمن بن صالح الشريدة، في حوار خاص لـ"اليوم"، أن المملكة، بدعم من رؤية 2030، تسير بخطى واثقة نحو تعزيز الاعتماد على الطاقة المتجددة، من خلال مبادرات رائدة ومشاريع استراتيجية مثل مدينة "نيوم" ومشروع الهيدروجين الأخضر.
كما أكد أن هذه الجهود ستسهم في تحقيق تحول شامل في قطاع الطاقة، بما يعزز من مكانة المملكة كرائد عالمي في مجال الطاقة النظيفة.
إلى الحوار ..
ما هي الطاقة المتجددة وكيف تختلف عن مصادر الطاقة التقليدية؟
الطاقة المتجددة هي الطاقة المستمدة من مصادر طبيعية مستدامة مثل الشمس والرياح والمياه والكتلة الحيوية، والتي تتميز بقدرتها على التجدد الطبيعي.
تعد هذه المصادر بديلًا نظيفًا وآمنًا للوقود الأحفوري، حيث تقلل الانبعاثات الكربونية وتساهم في مكافحة التغير المناخي.
تُستخدم في توليد الكهرباء، تشغيل المصانع، وتحلية المياه، مما يجعلها خيارًا استراتيجيًا يدعم التنمية المستدامة وأمن الطاقة للأجيال القادمة.
ما مدى أهمية الطاقة المتجددة في مواجهة التغير المناخي؟م. عبدالرحمن الشريدةم. عبدالرحمن الشريدة
الطاقة المتجددة تعد ركيزة أساسية في مكافحة التغير المناخي، حيث تسهم في تقليل انبعاثات الكربون الناجمة عن حرق الوقود الأحفوري، وهو المسبب الرئيسي لارتفاع درجات الحرارة العالمية.
من خلال اعتماد مصادر نظيفة ومستدامة كالرياح والشمس، تعزز الطاقة المتجددة الاستدامة البيئية وتدعم التحول إلى اقتصاد منخفض الكربون.
لهذا، أصبحت الطاقة المتجددة ضرورة استراتيجية لمواجهة المخاطر البيئية وحماية مستقبل العالم.
تكلفة الطاقة المتجددة
كيف تختلف التكلفة بين الطاقة المتجددة والوقود الأحفوري؟
تختلف تكلفة الطاقة المتجددة عن الوقود الأحفوري من حيث طبيعة الاستثمار والعائد.
فرغم أن إنشاء مشروعات الطاقة المتجددة، مثل محطات الطاقة الشمسية أو طاقة الرياح، يتطلب استثمارات أولية مرتفعة، إلا أن تكاليف التشغيل والصيانة تكون منخفضة بشكل كبير على المدى الطويل.
في المقابل، يعتمد الوقود الأحفوري على تكاليف مستمرة لاستخراج الموارد ونقلها ومعالجتها، إلى جانب تقلبات أسعاره الناتجة عن عوامل السوق والجغرافيا السياسية.
هذا يجعل الطاقة المتجددة خيارًا أكثر استقرارًا واستدامة، حيث توفر أسعارًا ثابتة طويلة الأمد وتسهم في تقليل التكاليف البيئية والاقتصادية المرتبطة بالوقود التقليدي.
ما هي أبرز استخدامات الطاقة المتجددة في المملكة؟
تُوظف المملكة الطاقة المتجددة في مجالات متنوعة لدعم الاستدامة.
أبرز استخداماتها تشمل توليد الكهرباء، مثل محطة “سكاكا” ومحطة "سدير" للطاقة الشمسية.
كما تُستخدم لتحلية المياه بالطاقة الشمسية، ما يساعد في تقليل استهلاك الوقود الأحفوري. بالإضافة إلى ذلك، تُسهم الطاقة المتجددة في تشغيل المصانع بطرق أكثر كفاءة واستدامة، وتزويد المناطق النائية بالطاقة، مما يُعزز التنمية الريفية ويوفر حلولًا عملية لتوسيع البنية التحتية في مختلف أنحاء المملكة.
مبادرات وطنية للطاقة النظيفة
ما هي المبادرات الوطنية البارزة في مجال الطاقة المتجددة؟
في إطار رؤية 2030، تبنت المملكة مبادرات طموحة لتعزيز الطاقة المتجددة، أبرزها البرنامج الوطني للطاقة المتجددة الذي يهدف إلى توليد 50% من الكهرباء من مصادر نظيفة بحلول عام 2030.
من بين المشاريع الرائدة مدينة “نيوم”، التي تعتمد بشكل كامل على تقنيات مبتكرة مثل الهيدروجين الأخضر لتوفير طاقة نظيفة ومستدامة.
كما شملت المبادرات مشاريع بارزة مثل محطة “سكاكا” للطاقة الشمسية ومحطة “دومة الجندل” لطاقة الرياح، تبع ذلك حزمة من مشاريع الطاقة المتجددة الضخمة التي دخل بعضها حيز التشغيل في مختلف أنحاء المملكة، حيث تسهم في تقليل الانبعاثات وتعزيز الاستدامة البيئية.
كيف تساهم الحكومة في تعزيز استخدام الطاقة المتجددة؟
تلعب الحكومة السعودية دورًا محوريًا في تعزيز استخدام الطاقة المتجددة من خلال تنفيذ سياسات داعمة تشمل الإعفاءات الضريبية والحوافز المالية للشركات المحلية والدولية العاملة في هذا القطاع.
كما تسعى لتوفير البنية التحتية اللازمة وتنظيم الأنظمة التشريعية التي تسهم في جذب الاستثمارات وتشجيع الابتكار في مجال الطاقة النظيفة.
إضافة إلى ذلك، تواصل الحكومة تطوير مشاريع استراتيجية تساهم في تسريع الانتقال إلى الطاقة المتجددة وتحقيق أهداف رؤية 2030، مما يعزز نمو القطاع ويعزز من دور المملكة كمركز رائد في الطاقة النظيفة.
ما هو دور القطاع الخاص في دعم الطاقة المتجددة؟
القطاع الخاص يلعب دورًا حيويًا في دعم الطاقة المتجددة، حيث يساهم بشكل كبير في بناء وتشغيل المشاريع الكبرى مثل محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.
من خلال استثماراته، يضمن القطاع الخاص تزويد المشاريع بالتقنيات الحديثة والخبرات المتخصصة التي تساهم في تحسين كفاءتها وتقليل تكاليفها.
كما يعمل على تسريع تبني حلول الطاقة النظيفة في مختلف القطاعات، مما يعزز من تحقيق أهداف التنمية المستدامة ويسهم في تعزيز الاقتصاد الأخضر.السيارات الكهربية والهجينة
ما هو دور السيارات الكهربائية والهجينة في دعم الاستدامة؟
السيارات الكهربائية والهجينة تلعب دورًا مهمًا في تعزيز الاستدامة البيئية من خلال تقليل الانبعاثات الكربونية الناتجة عن قطاع النقل.
السيارات الكهربائية تعمل بالكامل على الكهرباء المولدة من مصادر نظيفة، مما يساهم في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري.
أما السيارات الهجينة، فهي تجمع بين محركات البنزين والكهرباء، مما يقلل من استهلاك الوقود ويحسن كفاءة استهلاك الطاقة.
هذه التكنولوجيا تساهم في تحسين جودة الهواء وتقليل التلوث في المدن، مما يعزز جهود الحد من التغير المناخي ويدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اتجاه متزايد للاعتماد على السيارات الهجينة (اليوم)
ما هي التحديات التي تواجه تبني السيارات الكهربائية والهجينة في المملكة؟
تواجه المملكة تحديات في تبني السيارات الكهربائية والهجينة، أبرزها نقص البنية التحتية لمحطات الشحن الكهربائي، مما يحد من قدرة المستخدمين على الاعتماد عليها بشكل كامل.
كما أن التكلفة المرتفعة للسيارات الكهربائية مقارنة بالمركبات التقليدية تشكل عائقًا أمام التوسع في استخدامها.
بالإضافة إلى ذلك، يحتاج السوق إلى زيادة الوعي بين المستهلكين حول الفوائد البيئية والاقتصادية لهذه السيارات، مما يعزز من فهمهم لجدواها على المدى البعيد ويسهم في تسريع تبني هذه التكنولوجيا في المملكة.
ما هي الخطوات التي تتخذها المملكة لدعم السيارات الكهربائية والهجينة؟
تتخذ المملكة خطوات استراتيجية لدعم السيارات الكهربائية والهجينة، مثل تطوير بنية تحتية متكاملة لشبكات الشحن الكهربائي بالتعاون مع شركات عالمية. كما تقدم الحكومة حوافز مالية تشمل الإعفاءات الجمركية وتسهيلات ضريبية لتشجيع المستهلكين على اقتناء هذه السيارات.
إضافة إلى ذلك، تعمل المملكة على تعزيز الإنتاج المحلي للسيارات الكهربائية من خلال مشاريع صناعية متطورة، وفي هذا السياق، يدعم صندوق الاستثمارات العامة هذا التحول من خلال استثماره في شركة محلية لصناعة السيارات الكهربائية وتشغيل منصات الشحن. كل ذلك يتماشى مع أهداف رؤية 2030 لتحقيق الاستدامة البيئية والتنمية الاقتصادية.
تحديات الطاقة النظافة في المملكة
ما هي التحديات التي تواجه الطاقة المتجددة في المملكة؟
واجه قطاع الطاقة المتجددة في المملكة تحديات كبيرة في بداياته، أبرزها تطوير البنية التحتية اللازمة وارتفاع التكاليف الأولية لبعض المشاريع، إلى جانب التحديات التقنية في تخزين الطاقة وتكاملها مع الشبكات الوطنية.
ومع ذلك، نجحت المملكة في التغلب على العديد من هذه العقبات بفضل التقدم السريع في إنشاء مشاريع الطاقة المتجددة واعتماد تقنيات مبتكرة.
اليوم، تركز الجهود على تنفيذ مشاريع ضخمة لتخزين الطاقة في مختلف أنحاء المملكة، مما يسهم في تعزيز استقرار الشبكات الوطنية، وتحقيق الاستدامة، وزيادة الاعتماد على مصادر الطاقة النظيفة بشكل أكثر كفاءة وموثوقية.
ما هي الحلول لتجاوز تلك التحديات؟
لتجاوز تحديات الطاقة المتجددة في المملكة، يجري العمل على عدة حلول رئيسية تشمل الاستثمار في البحث والتطوير لتطوير تقنيات مبتكرة في تخزين الطاقة وتعزيز كفاءة المشاريع.
وقد بدأت المملكة بتعزيز الشراكات بين الجامعات ومراكز الأبحاث والشركات المتخصصة لإيجاد حلول عملية للتحديات التقنية.
كما تعمل الحكومة والقطاع الخاص على توسيع البنية التحتية ودعم تمويل المشاريع الجديدة. بالإضافة إلى ذلك، تم إطلاق حملات توعوية وإدراج مفاهيم الطاقة المتجددة في المناهج الدراسية، ويجري استكمال هذه الجهود لتوسيع نطاق الوعي ودعم التحول الكامل نحو الطاقة النظيفة.
كيف يمكن إدماج الطاقة المتجددة في التعليم؟
إدماج الطاقة المتجددة في التعليم يعد خطوة استراتيجية لتعزيز الاستدامة، ويمكن تحقيق ذلك عبر إدراج موضوعاتها في المناهج الدراسية وبرامج التدريب المتخصصة لتأهيل الكفاءات.
وقد بدأت بعض الجامعات في المملكة بطرح تخصصات في الطاقة المتجددة، ونتطلع لرؤية نماذج تعليمية وبرامج بحثية منافسة عالميًا تعزز الابتكار وتدعم دور المملكة في هذا المجال ضمن رؤية 2030.

مقالات مشابهة

  • الرئاسة الفلسطينية تحذر من تداعيات استمرار الحرب
  • رسمياً.. فنربخشة يضم تاليسكا
  • مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين تؤكد استمرار خدماتها الصحية للسوريين في الأردن
  • "جبالي": الدولة عازمة على تعزيز مناخ الاستثمار وتحقيق التنمية المستدامة
  • مختص بالطاقة لـ "اليوم": الطاقة المتجددة خيار استراتيجي لتحقيق التنمية المستدامة
  • إعداد دليل التنمية المستدامة في البيئة المدرسية
  • الأمم المتحدة: حرب غزة قضت على 60 عاماً من التنمية بالقطاع
  • "التضامن" تشارك في المؤتمر السنوي الخامس لجمعية الأورمان حول "التنمية المستدامة"
  • التضامن تشارك في فعاليات المؤتمر السنوي الخامس لجمعية الأورمان حول التنمية المستدامة
  • الأمم المتحدة: 40 عائلة من اللاجئين تغادر الأردن إلى سوريا