اعملي حلى كرات جوز الهند اللذيذة في المنزل بطريقة سهلة والطعم خيالي.. بكوبين لبن منوعات
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
منوعات، اعملي حلى كرات جوز الهند اللذيذة في المنزل بطريقة سهلة والطعم خيالي بكوبين لبن،بالإمكان إعداد كرات جوز الهند، وتقديمها للزائرين كنوع من الحلوى الشهية التي يفضلها .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اعملي حلى كرات جوز الهند اللذيذة في المنزل بطريقة سهلة والطعم خيالي.
بالإمكان إعداد كرات جوز الهند، وتقديمها للزائرين كنوع من الحلوى الشهية التي يفضلها كثير من الناس.
ندعو ربة المنزل الآن إلى متابعة هذه السطور، للتعرف على طريقة إعداد كرات جوز الهند بمكونات بسيطة وخطوات سهلة:
*المكونات:
كوبان من جوز الهند المبشور.
كوبان من اللبن.
كوب من السكر.
ملعقة صغيرة من الفانيليا.
صفار بيض.
ملعقة كبيرة من السمنة أو الزبد.
قطع صغيرة من ورق الزبدة.
كمية مناسبة من السكر البودرة.
*الطريقة:
في البداية قومي بإحضار إناء متوسط الحجم، ثم قومي بإضافة اللبن والسكر.
ثم قومي بتقليب المكونات السابقة جيداً، حتى يتم ذوبان السكر.
بعد ذلك أضيفي جوز الهند والسمنة إلى المزيج السابق، ثم أعيدي التقليب بشكل مستمر.
ثم قومي بإضافة صفار البيض والفانيليا إلى الخليط السابق، مع الاستمرار في خلط هذه المكونات.
بعد ذلك ارفعي هذا الخليط على النار مع التقليب المستمر حتى يصبح غليظ القوام.
والآن ارفعي الخليط عن النار، واتركيه جانباً حتى يبرد تماماً.
قومي بأخذ جزء صغير من المزيج السابق، وقومي بتشكيله على هيئة كرة متوسطة الحجم.
كرري الخطوة السابقة عدة مرات، حتى تنتهي من تشكيل الكمية الموجودة لديكي.
عند الانتهاء من تشكيل كرات جوز الهند، قومي بوضعها في الثلاجة بعد ذلك، لفترة من الوقت حتى تتماسك.
ثم احضري وعاء متوسط الحجم، ثم قومي بإضافة السكر البودرة إليه.
يتم تمرير كرات جوز الهند على السكر البودرة.
بعد ذلك أعيدي الخطوة السابقة حتى تنتهي من دحرجة كل الكرات فوق السكر.
والآن احضري ورق الزبدة، ثم يتم إضافة كل كرة من كرات جوز الهند على الورق.
وفي الأخير احضري الآن طبق التقديم، ثم يتم إضافة كرات جوز الهند وقدميها لأفراد أسرتك أو للزائرين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بعد ذلک
إقرأ أيضاً:
سوريا في معركة المصير.. دعمها واجب قومي وإنساني
#سواليف
#سوريا في #معركة_المصير.. دعمها واجب قومي وإنساني
بقلم: أ.د. محمد بني سلامة
تمر سوريا اليوم بمرحلة مفصلية في تاريخها، حيث تواجه تحديات كبيرة من فلول نظام الطاغية #بشار_الأسد الذين يحاولون جاهدين إعادة عقارب الزمن إلى الوراء، متجاهلين إرادة الشعب السوري الذي قدّم التضحيات الجسام من أجل التحرر والاستقرار. وفي خضم هذه التحديات، تقف القيادة الوطنية السورية، بقيادة القائد أحمد الشرع، بثبات وعزيمة لاستكمال مسيرة استعادة الدولة السورية من براثن الفوضى والاستبداد.
وفي هذا السياق، يؤكد الأردن، قيادةً وشعبًا، دعمه المطلق لسوريا وقيادتها الوطنية الشرعية، إدراكًا منه بأن أمن سوريا واستقرارها هو جزء لا يتجزأ من الأمن القومي الأردني والعربي، وأن أي اضطراب في سوريا لن ينعكس على السوريين وحدهم، بل سيترك آثاره على المنطقة برمتها.
مقالات ذات صلةلقد أثبتت السنوات الماضية أن استقرار سوريا ليس مجرد شأن داخلي، بل هو ضرورة استراتيجية للأمن القومي العربي والإقليمي. فالفوضى التي حاول البعض تكريسها داخل سوريا لم تتوقف عند حدودها، بل امتدت تداعياتها إلى الدول المجاورة، مهددة الأمن والاستقرار، ومسببة أزمات اقتصادية وإنسانية متفاقمة.
إن أمن سوريا يعني أمن الأردن، وأمن العراق، وأمن الخليج، وأمن مصر والمغرب العربي. فلا يمكن لأي دولة عربية أن تتجاهل ما يحدث في سوريا، لأننا جميعًا في قارب واحد، وأي محاولة لزعزعة استقرار سوريا لن تتوقف عندها، بل ستمتد نيرانها إلى الجميع.
في هذه المرحلة المصيرية، آن الأوان للقادة العرب والمسلمين، ولكل أحرار العالم، للوقوف بحزم إلى جانب الدولة السورية وقيادتها الوطنية، حفاظًا على وحدة التراب السوري، وضمانًا لاستقرار سوريا ومستقبلها.
إن سوريا ليست مجرد دولة عربية، بل هي قلب العروبة، وحصن الأمة، وبوابة استقرار المنطقة. وإذا كانت بعض القوى الخارجية تحاول العبث بأمنها، فإن الواجب القومي والأخلاقي يفرض على الدول العربية والإسلامية أن تدعم سوريا بكل السبل الممكنة، سياسيًا واقتصاديًا وإنسانيًا، لتتمكن من استعادة قوتها ومكانتها.
إن دعم سوريا اليوم ليس خيارًا، بل واجب أخلاقي ومسؤولية تاريخية. فالتاريخ لن يرحم المتخاذلين، ولن يغفر لمن تهاون في نصرة سوريا وهي تخوض معركة البقاء ضد بقايا الاستبداد والإرهاب.
رغم كل التحديات، فإننا على ثقة راسخة بأن سوريا ستنتصر، وستنهض من جديد أقوى وأصلب مما كانت. فقد أثبت الشعب السوري العظيم أنه قادر على الصمود، وأنه لن يسمح لأي قوة أن تعبث بمستقبله، مهما بلغت التحديات.
الأردن، قيادةً وشعبًا، يقف إلى جانب سوريا، ويجدد دعمه لقيادتها الوطنية، إيمانًا منه بأن مستقبل سوريا هو جزء من مستقبل الأمة بأكملها.
اليوم، سوريا أمام لحظة تاريخية حاسمة، لكنها تسير بثبات نحو مستقبل أكثر استقرارًا، ولن تستطيع أيادي الفتنة أن تعيدها إلى الوراء. الفجر الجديد لسوريا يلوح في الأفق، وسينتصر الشعب السوري، وستعود سوريا درة العروبة، بفضل إرادة شعبها، ودعم أشقائها وأحرار العالم.
إنها لحظة الحسم، ولحظة الوقوف إلى جانب الحق. وسوريا، كما كانت دائمًا، ستظل قوية شامخة، ولن تسقط في مستنقع الفوضى. وهي اليوم تحتاج إلى دعم الجميع.. فلا تتركوها وحدها.