عمرو خليل: الانتخابات الرئاسية جرت وسط أجواء سياسية وديمقراطية وبإشراف قضائي كامل|فيديو
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
قال الإعلامي عمرو خليل، إنه وسط اضطرابات تموج بمحيط مصر، أقيمت الانتخابات الرئاسية المصرية المصرية التي تنافس عليها 4 مرشحين، وجرت في أجواء سياسية ديمقراطية وبإشراف قضائي كامل.
وأوضح الإعلامي عمرو خليل، خلال برنامجه"من مصر" المذاع على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أنه جرى الاستحقاق الرئاسية في خضم حرب إسرائيلية على قطاع غزة، والتي يعتبرها الشعب والدولة المصرية مسألة أمن قومي، في ظل رفض قاطع لمخططات الاحتلال للتهجير القسري للشعب الفلسطيني.
وذكر أن هناك تخوفات دولية وإقليمية من توسع الحرب في غزة لمناطق أخرى إقليميا، خاصة في ظل الجرائم المتواصلة التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي حيال المدنيين والقصف المتواصل على المناطق الآمنة كالمستشفيات والمدارس التابعة لوكالة الأونروا، وأماكن تواجد ممثلي منظمة الأمم المتحدة، وتعمد قتل الصحفيين وأسرهم داخل قطاع غزة.
تحديات سياسية وإقليمية واقتصادية
وأشار إلى أن هناك تحديات سياسية وإقليمية واقتصادية تواجه الرئيس القادم للبلاد، حيث سيحمل أمال وطموحات المصريين في الحفاظ على الاستقرار الذي تنعم فيه البلاد منذ سنوات طويلة، كما سيكون على موعد لدفع معدلات النمو إلى الإمام بعد ارتفاع معدلات التضخم خلال الفترة الماضية، إثر تداعيات الأزمة الاقتصادية العالمية والحرب الروسية الأوكرانية المستمرة منذ فبراير عام 2022.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الاستحقاق الرئاسى قطاع غزة وكالة الأونروا مخططات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
عمرو خليل: اتفاق وقف إطلاق النار في غزة يسير بخطى ثابتة نحو التهدئة
قال الإعلامي عمرو خليل، إن اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة يسير بخطى ثابتة نحو مزيد من التهدئة رغم التحديات التي تضعها بعض الأطراف، موضحًا أن الوسطاء من مصر وقطر والولايات المتحدة يبذلون جهودًا كبيرة من أجل تثبيت التهدئة.
المبادئ الأساسية للاتفاق تتضمن إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليينوأضاف خليل خلال تقديمه برنامج «من مصر»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن المبادئ الأساسية للاتفاق تتضمن إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين من مدنيين وجنود، سواء كانوا أحياء أو جثثًا، مقابل عدد متفق عليه من الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، وهو ما تحقق خلال الأسابيع الماضية من خلال صفقات التبادل الناجحة.
وأشار خليل إلى أن الاتفاق يهدف أيضًا إلى تحقيق الهدوء المستدام من خلال وقف دائم لإطلاق النار، انسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة، إعادة الإعمار، وفتح المعابر الحدودية للسماح بحركة السكان والبضائع.
وأوضح أن الاتفاق الإطاري لوقف إطلاق النار يتضمن في المرحلة الأولى، التي تستمر 42 يومًا، التوقف عن العمليات العسكرية من كلا الطرفين، وتنسحب القوات الإسرائيلية شرقا بعيدًا عن المناطق المكتظة بالسكان، بما في ذلك محور نتساريم ودوار الكويت.
يشمل الاتفاق انسحابًا تدريجيًا للقوات الإسرائيليةكما يشمل الاتفاق انسحابًا تدريجيًا للقوات الإسرائيلية مع كل صفقة لتبادل المحتجزين وفقًا لجدول زمني محدد، حيث يتم إطلاق سراح 33 محتجزًا إسرائيليًا مقابل عدد متفق عليه من الأسرى الفلسطينيين.