في السنوات الأخيرة، أصبح تطبيق تيك توك شائعاً بشكل كبير، خاصة بين فئة الشباب.

التغيير _ وكالات

ووسط هذا الانتشار الواسع، تصدّر الفيديو الذي نشرته الشابة “نيادوللي” قائمة التسجيلات الأكثر رؤية في تيك توك لعام 2023، بعدما حصدت 504 ملايين مشاهدة.

 

هذا ما أعلنه مسؤول العمليات في تيك توك، آدم بريسر، لافتاً إلى أنها الطريقة المناسبة لتكريم اللحظات المميزة التي وجدت طريقها إلى الموقع طوال العام الحالي، وفق صحيفة “الشرق الأوسط”.

من هي؟

صاحبة التسجيل أميركية من أصل سوداني تبلغ 23 عاماً. افتتحت صفحتها في أول العام الحالي وحققت شهرة عبر صفحتها “دولليفيجن” من خلال تقديمها نصائح تجميلية لذوات البشرة الغامقة. كما تقترح أيضاً أنواع المستحضرات المخصصة لهن.

 

وحالياً هناك مليونان و700 ألف مشترك في حسابها. أما التسجيل الذي احتل المركز الأول فقد جرى بثه في ربيع العام الحالي، ويتضمن درساً تطبيقياً في كيفية استخدام مساحيق الزينة، مع خلفية موسيقية تمثلت بأغنية “نحن الاثنان فقط” لعازف الجاز الأميركي الراحل غروفر واشنطن.

 

وبحسب المسؤولين على الموقع، فإن هذه الحصيلة هي نافذة على قصص ساهمت في إلهام وتسلية وتثقيف مليار متابع في العالم. ويأتي الشباب في مقدمة زبائن الموقع، أو من يطلق عليهم لقب “جيل Z” والمولودين في عز الفورة الرقمية بين عامي 1997 و2010.

 

الحصة الأكبر من الاهتمام

تجدر الإشارة إلى أن تسجيلات التجميل تنال الحصة الأكبر من الاهتمام، وجاء اثنان منها في قائمة القصص العشر الأكثر مشاهدة خلال العام.

فقد جاءت المغنية والممثلة الأميركية سيلينا غوميز، صاحبة علامة “رير بيوتي” لمستحضرات التجميل، في المركز الرابع من خلال تسجيل حول العناية بالبشرة جمعت فيه 228 مليوناً و900 ألف مشاهد.

الوسومتطبيق تيك توك سودانية مشاهدة

المصدر: صحيفة التغيير السودانية

كلمات دلالية: تطبيق تيك توك سودانية مشاهدة

إقرأ أيضاً:

أويل برايس: روسيا تسعى لتعطيل إمدادات الطاقة الأوروبية من خلال حفتر

قال موقع “أويل برايس” إن روسيا تعمل على تعزيزعلاقاتها مع قائد قوات الكرامة خليفة حفتر، بهدف تعطيل إمدادات الطاقة الأوروبية، وتوسيع نفوذها الجيوسياسي في شمال أفريقيا.

وأضاف الموقع البريطاني في تقرير له، أن موسكو تسعى لإزاحة شركات النفط الغربية، عبر استغلالها لاحتياطيات ليبيا النفطية الضخمة، وزيادة وجودها العسكري في القواعد الرئيسية.

ورأى الموقع أن اهتمام ليبيا بالانضمام إلى مجموعة “البريكس”، ونفوذ روسيا المتزايد، يسلط الضوء على التحولات المحتملة في التحالفات العالمية، التي قد تعرض إمدادات الطاقة في أوروبا للخطر.

وأشار الموقع إلى أن ليبيا يمكن أن تزود أوروبا بكميات هائلة من النفط والغاز إذا تم التوصل إلى خطة سلام واتفاقية لتقاسم السلطة بين حفتر في الشرق والدبيبة في الغرب، منوهة إلى إمكانية طرد موسكو لمشغلي النفط والغاز الغربيين واستبدالهم بشركات تابعة لها في حال لم يحدث ذلك.

واعتبر الموقع أنه في حال نجحت موسكو، فلن تتمكن من تسليح موارد الطاقة الليبية فحسب، بل ستتمكن أيضا من الوصول إلى المعادن الثمينة في البلاد وفي أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.

وعزز الموقع معلوماته بما كشفته منصة إيكاد حول إنشاء موسكو عدة جسور جوية إلى قاعدة براك الشاطئ منذ مارس الماضي والإبلاغ عن زيادة نشاطها في 4 قواعد عسكرية “الجفرة، والقرضابية، والخادم، وميناء طبرق”، مشيرة إلى أن موسكو عازمة على استخدام مناطق النفط والغاز في شرق ليبيا كبوابة إلى أفريقيا.

المصدر: موقع أويل برايس

أوروباالبريكسحفتررئيسيروسياشمال أفريقياموقع أويل برايس Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

مقالات مشابهة

  • صن رايز تستضيف مسابقة ملكة جمال العالم «ميس إنتركونتيننتال»
  • خلال 2023.. دخول 9 ملايين سائح الى العراق
  • ارتفاع قياسي في تداول البضائع وحركة السفن بميناء الإسكندرية خلال أكتوبر 2024
  • جانيت نشيوات.. طبيبة أردنية الأصل مرشحة لمنصب جراح الولايات المتحدة
  • ربط مصر والسعودية كهربائيا.. ما المستهدف وماذا تقول الأرقام؟
  • التربية: اجراءات لعقد امتحانات التوجيهي الكترونيا نهاية العام الحالي 
  • الإعمار: افتتاح 5 مشاريع جديدة لفك الاختناقات قبل نهاية العام الحالي
  • أويل برايس: روسيا تسعى لتعطيل إمدادات الطاقة الأوروبية من خلال حفتر
  • هل يتم إيقاف مسلسل طائر الرفراف في نهاية العام الحالي 2024؟
  • «الأمم المتحدة»: 2024 الأكثر دموية للعاملين الإغاثيين جراء العدوان على غزة